عوض تاج الدين: الدولة تستهدف القضاء على فيروس سي نهائياً
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الدولة لشئون الصحة والوقاية، إن مصر وصلت للمرحلة الذهبية للقضاء على فيروس سي، وهى أعلى مرحلة لمكافحة المرض وما زالت الدولة مستمرة لاكتشاف الحالات وعلاجها، لتكون مصر خالية من فيروس سي.
وأضاف عوض تاج الدين خلال مداخلة هاتفية ببرنامج" من مصر" على قناة "سي بي سي" أن فيروس سي هو من الفيروسات الكبدية التى كانت تمثل مشكلة كبيرة لمصر وكان قبلها مرض البهارسيا، والذي كان من ضمن أسباب انتشار فيروس سي، وعندما تم اكتشاف دواء للفيروس تم تصنيع دواء فيروس سي فى مصر وهى منظومة ناجحة تبناها الرئيس السيسي.
وأوضح عوض تاج الدين، أن الرئيس السيسي كان يتابع أسبوعيا عدد الحالات التى تم اكتشافها المصابة بفيروس سي ود الحالات التى تم علاجها، مضيفا أن المبادرات الرئاسية تكشف عن علاج الأمراض المزمنة كالضغط والسكر والأورام الخبيثة والكشف على صمامات القلب.
حملة السيسي توضح جهود الدولة في القضاء على فيروس سي «فيديو»
مدير عام «الصحة العالمية» يسلم الرئيس السيسي الشهادة الذهبية بخلو مصر من فيروس سي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيسي أراضي أملاك الدولة الدولة أعرف مجلس الدولة الرئيس عبد الفتاح السيسي 4 رسائل من الرئيس السيسي أراضي أملاك الدولة ببني سويف إعلان الرئيس السيسي ترشحه للانتخابات عوض تاج الدین فیروس سی
إقرأ أيضاً:
برشان: الخلاف السياسي فتح الباب على مصراعيه للتدخلات الخارجية في ليبيا
قال عضو مجلس الدولة الاستشاري وحيد برشان، إن الواقع السياسي مازال يُغربل الليبيين ويصهر مواقفهم حتى يتم لليبيا الجديدة أساس وطني متين.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “فقاعات الرغوة التى أفرزتها فبراير، تتلاشى وتستبعد هذه الرخوة السياسية، التى كلفت ليبيا وأخرت تأسيس الدولة الوطنية الحديثة. إذن لا شك في الأثر السلبي للتشرذم السياسي إذا ما أصاب دولة ما. وعلى النقيض من ذلك، فإن التماسك والاستقرار السياسي والتفاف الجميع حول مشروع وطني واضح الأهداف”.
وتابع قائلًا “هدف دولتنا الفتية هو الاستقرار السياسي، أولاً ببعث رسالة إيجابية ومبشرة إلى الداخل والخارج، ومن ثم تحصد النخبة السياسية الحاكمة منها والمعارضة “الثقة والمصداقية” وهي عملة صعبة – أي المصداقية – أيضاً قابلة للصرف والاستثمار. الانشقاقات السياسية والاقتصادية وأستمرار التجاذبات والمناكفات التى تعيشها ليبيا الذي يظهر استحالة وضع اليد في اليد بين الخصوم السياسية هي مشكلة فتح الباب على مصراعيه للتدخلات الخارجية في الشأن الليبي”.
واختتم قائلًا “آلية الانتخابات ستفرز فى المرحلة المقبلة ما هو عليه الحال من تشردم سياسي وثقافي يصل الي تعريف الهوية الوطنية. فلا نتوقع من آلية الانتخابات او ممارسة الديموقراطية ستعالج المشاكل العضوية فى مجتمعنا الليبي. التى أساسها جهلنا بالشعارات السياسية التى نطلقها ونتائجها التى لا نتحملها ونسقطها بكلّ شراسة مثل الية تداول السلطة”.