أستاذ قانون دستوري: ما قام به أحمد طنطاوي "كارثة انتخابية"
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
عقب اللواء الدكتور طارق خضر، أستاذ القانون الدستوري بأكاديمية الشرطة، على ضبط وزارة الداخلية 8 من أعضاء حملة المرشح المحتمل أحمد طنطاوي بتهمة تزوير التوكيلات الخاصة بالترشح للرئاسة.
وقال أستاذ القانون الدستوري، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الإثنين،: "ما حدث فضحية وكارثة انتخابية ، يبدوا أن المرشح المحتمل للرئاسية احمد الطنطاوي لا يعلم قيمة مصر، ولا يعلم بأنه كان يحاول الدخول إلى انتخابات رئاسة جمهورية مصر العربية، وكان يظن بانه يشارك في انتخابات نادي شباب موجود بأحد النجوع".
ولفت إلى أن ما قام به أحمد الطنطاوي يثبت بأن وزارة الداخلية تقوم بدروها على أفضل وجه، من خلال الحفاظ على الأمن العام والسكينة العامة، معقبًا: "ما حدث من المدعو أحمد الطنطاوي اخلال جسيم بالأمن العام، حيث قام بتزوير 594 توكيل مزور.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الداخلية أحمد الطنطاوي
إقرأ أيضاً:
أستاذ قانون دولي: الأسرى المبعدون سيدلون بشهاداتهم أمام «الجنائية الدولية»
قال الدكتور منير نسيبة، أستاذ القانون الدولي، إنّ صفقة التبادل بين حماس وإسرائيل تتم على ما يُرام، موضحا أن هناك من خرج من فلسطين إلى مصر الشقيقة ومن ثم سيخرجون إلى بلدان أخرى، لكن بالنسبة لهؤلاء الأشخاص سيتمكن مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية ومحققون آخرون سواء من منظمات دولية أو أهلية حقوقية عالمية من التحدث معهم وأخذ شهادتهم حول ما حدث في قطاع غزة خلال فترة العدوان الإسرائيلي طوال الـ15 شهرا.
فتح معبر رفح يعطي الفرصة لدخول المحققين لغزةوأضاف «نسيبة»، خلال مداخلة هاتفية هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك ما لا يقل أهمية عن هذا الأمر وهو فتح معبر رفح، مشيرا إلى أنه عند فتح المعبر باتجاه الأشخاص للدخول إلى قطاع غزة وإذا لم يكن الاحتلال الإسرائيلي يتحكم بمفاتيح معبر رفح من الجانب الفلسطيني وكان هناك حرية فلسطينية بإدخال من أرادوا من العالم إلى فلسطين وغزة بالتحديد، فإن المحققين الدوليين يستطيعون أيضا الدخول لقطاع غزة وأن يحققوا بجريمة التعذيب وجميع الجرائم الأخرى.
أوضاع سيئة وجدها سكان شمال غزةوتابع: «سيحققون أيضا بالدمار الشامل الذي تسبب فيه الاحتلال الإسرائيلي في كافة أرجاء قطاع غزة، ونحن الآن نسمع شهادات من ذهبوا شمالا إلى منازلهم ووجدوا أنه ليس هناك معالم لحارتهم وبيوتهم، لا يوجد أي بنية تحتية، إذ لا يستطيعون الوصول إلى الماء أو قضاء حاجتهم، بالتالي الوضع سيء جدا».