عرين الأسود تدعو لـطوفان الضفة ضد الاحتلال والمستوطنين
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
دعت مجموعة "عرين الأسود" الفلسطينية، المواطنين في الضفة الغربية، إلى التوجه لنقاط التماس والدخول إلى المستوطنات وخوض مواجهات مع المستوطنين.
وجاء في بيان "عرين الأسود": "اليوم مساء سنخرج بطوفان بشري هائل دعما ومساندة لطوفان الأقصى، مع التكبير والتهليل والزحف لمناطق التماس وإشعال الإطارات المطاطية".
وطالب البيان الخروج بتوقيت واحد، لجميع مناطق الضفة الغربية، في عمل عسكري مسلح يستهدف الاحتلال.
وطالبت المجموعة المسلحة جميع الفلسطينيين، الانخراط فورا للمشاركة الفاعلة ضد الاحتلال.
كما طالبت المجموعة بحرق المناطق الزراعية الخاصة بالمستوطنات الإسرائيلية، وإشعال الإطارات في شوارع الضفة الغربية، وقطع الطرق.
وطالبت المجموعة أهالي القرى الفلسطينية، بحمل السلاح فورا وتجهيز الزجاجات الحارقة والسكاكين والعبوات المحلية وتجنب انتظار هجوم المستوطنين على القرى.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الفلسطينية الضفة الاحتلال فلسطين غزة الاحتلال الضفة طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أسامة شعث: استهداف الضفة الغربية يؤكد استمرار الاحتلال في عملية التهويد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أسامة شعث، أستاذ العلاقات الدولية والسياسية، إنّ الاحتلال الإسرائيلي ينفذ عملية عدوان جديدة على الضفة الغربية قبل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وهذا يشير إلى وجود رغبة إسرائيلية بتصعيد القتال وفتح جبهة جديدة، وهي جبهة الضفة، والتي كانت متوقعة منذ فترة طويلة.
وأضاف شعث، في تصريحات مع الإعلامي محمد رضا، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الاحتلال ينفذ عمليات قصف بالطائرات لمخيم جنين لأول مرة منذ عام 2004، بعد أن كان ينفذ عمليات توغل محدودة في طولكرم وبعض مناطق الضفة.
وتابع: «الليلة، استهدف الاحتلال مجموعة في طولكرم، واستشهد نحو 9 أشخاص ولحقهم 10 أيضا، وبالتالي، نحن نتحدث عن استهدافات بالطيران وتوغلات للاحتلال الإسرائيلي فور وقف إطلاق النار».
وأكد أن الاحتلال الإسرائيلي يستهدف غزة لأنه يريد إنهاء كل مظاهر المقاومة فيها، ثم عمل على ذلك في لبنان، ثم جاء إلى الضفة الغربية، وهو ما يشير إلى أن اليمين الإسرائيلي مستمر في عملية التهويد والسيطرة.