بسمة وهبة لـ أحمد طنطاوي: قول كنت بتقابل مين في لبنان
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
شنت الإعلامية بسمة وهبة، هجوما حادا على أحمد طنطاوي المرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية بسبب واقعة تزوير التوكيلات.
"اللغز بخلافات الجيرة".. التحقيق مع المتهمين بالشروع بقتل 3 أشخاص بمدينة نصر سارة نخلة: لايفات التيكتوك إهانة للفن.. وفادي خفاجة قهرني ووجعلي قلبي هو بالدراع؟!وأضافت "وهبة"، خلال تقديم حلقة اليوم من برنامج "90 دقيقة"، على قناة "المحور": "أريد أن أفهم ماذا يعني مصطلح توكيلات شعبية، هو بالدراع؟!"، الجمعية العمومية للناخبين عددها 65 ملايين مواطن، وبالتالي فإنك عندما تعجز عن جمع 25 ألف توكيل متجيش تحسسنا إن في ضغط عليك، ومتبقاش حجة البليد إنهم مسحوا السبورة".
وتابعت الإعلامية موجهة حديثها إلى أحمد طنطاوي: "إلعب غيرها، وأنا شخصيا عاوزاك تاخد الـ25 ألف توكيل عشان نشوفك هتعمل إيه في الانتخابات.. لما سافرت 9 شهور في بيروت كنت بتعمل ايه؟! بتاخد دبلومة أو ماجستير؟! وسهل أوي إننا نعرف كنت بتعمل ايه هناك، أنت رحت هناك الجامعة الأمريكية أسبوع للحصول على كورس، لكن الـ8 شهور والـ3 أسابيع الباقية كنت بتعمل ايه وتقابل مين، عندك الشجاعة تقول؟!".
هل تقدر تقول إنك ضد الجماعة الإرهابية؟واستكملت حديثها لطنطاوي قائلًا: "هل تقدر تقول إنك ضد الجماعة الإرهابية التي حرقت ودمرت وكسرت بلدنا؟"، مصدر تمويل حملتكم؟! أين كنت تعيش؟! وقابلت مين في بيروت؟! ألم تلتقِ بمحرضين ضد الدولة المصرية، لا أقول معارضين، بل مخربين، فهناك معارضين نجحوا في الحصول على التوكيلات مثل فريد زهران المرشح عن حزب المصري الديموقراطي وعبد السند يمامة رئيس حزب الوفد".
"ما تاريخك الذي يؤهلك لحكم مصر وشعبها؟!وتابعت الإعلامية موجهة حديثها إلى أحمد طنطاوي: "ما تاريخك الذي يؤهلك لحكم مصر وشعبها؟! كرسي مصر لازم يبقى قدم تضحيات عدا الرئيس الذي جاء عبر الجماعة الإرهابية، مصر كبيرة مش قدك ولا يستحق أن يحكمها إلا زعيم وأنت متنفعش لأنك مش زعيم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية بسمة وهبة أحمد طنطاوي المرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية أحمد طنطاوی
إقرأ أيضاً:
[ ديدن المخادع الجبان الغادر ]
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
عجيب عاجب تصرف السياسي المتوسل المتسول الذي يغتصب حق السياسي الٱخر الفائز بالإنتخابات الذي له الحق بتشكيل الحكومة ، أن يسرقها منه في رائعة النهار وضوحٱ وإشراقٱ ، غصبٱ وإعتداء ، ولما تضيق به الأمور وينكشف حاله الضعيف الجبان المخادع الغادر ، فإنه يسعى بكل خضوع وخنوع وتقبيل الأيدي ، ويتسول رضا من سلبه حقه وأنه اليه وفق ما يقول مادٱ يده اليه ، براجماة حفظ وجود ذات غادرة مخادعة ….ليحفظ بقاء وجوده متنعمٱ على من إستأثرٱ به وعليه بما غنمه لصوصية جاهلية مغيرة سحتٱ حرامٱ ….. !!! ؟؟؟
ولماذا تحذر ممن هو عندك وفي كلامك وتصريحك —- وأنت أكيدٱ كاذب مرتجف ، هلوع خلوع —- أنه هواء خلاء ، لا قيمة له في حسابات الواقع كما تقول ، وانه لا يخيف ولا يرهب ، ولا منه يوجس ، ولا له قدرة على العودة مرة ثانية …. ألست أنت الذي تقول أنك تهابه وتخافه وتخشاه لما يثيره من فتن ، وتحريك بعض بسطاء الناس وسطحيهم …. وكيف هو يثير الفتن ، وكيده عندك ضعيف مخنث جبان لا يفعل ، ولا يغير شيئٱ ، وإذا حاول مجازفة ، فأنه سينتهي الى الأبد ويتلاشي …. كما تصرح وتقول وتتبجح خائفٱ مرتجفٱ ….
أين إذن الزعامة القيادية التي تتغنى بها غشٱ وزورٱ ، وخداعٱ وبهتانٱ ، وغدرٱ ولصوصية سحت حرام جاهلي مغير ….. ؟؟؟
لماذا هذا التناقض …. ؟؟؟ !!!
إنه الجبن المتأصل في الذات ، وأنه إثارة الذكريات والمعاناة التي كنت تجبن منها وترتجف ، وكنت ترتعب منها وتتذلل ، وكنت تنافق فيها وتشنشن إرتجافٱ لتنجو …..
لذلك المتسول الذليل يتمسكن ، ولما يتمكن بعمالة يكون {{ زعيمٱ ظالمٱ ، دكتاتورٱ لصٱ ، مجرمٱ مرتبكٱ ، ضعيفٱ مهزوزٱ ، يحسب كل صيحة عليه …. لما هو عليه من ظلم وإجرام ، وعفونة وإنتقام ….
حسن المياح