الصحة الفلسطينية: 687 شهيدا في غزة و17 في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
3800 إصابة جراء غارات الاحتلال في غزة
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء الاثنين ارتفاع عدد الشهداء في قطاع غزة إلى 687 شهيدا بينهم 140 طفلا و105 نساء.
اقرأ أيضاً : الإعلام العبري: العثور على جثة 100 مستوطن في أحراش مستوطنة "بئيري"
وارتفع عدد الجرحى جراء قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة إلى 3800 جريح.
أما في الضفة الغربية، فقد ارتفع عدد الشهداء إلى 17 شهيدا بينهم 3 أطفال في آخر حصيلة منذ السبت الماضي.
كما ارتفع عدد الشهداء في الضفة الغربية إلى 90 إصابة بجروح مختلفة.
وتشهد عندة مدن في الضفة الغربية اشتباكات مسحة مع جنود الاحتلال الإسرائيلي، فيما تواصل طائرات الاحتلال الحربية شن غارات عنيفة على قطاع غزة، في ثالث يوم على التوالي، منذ إعلان معركة طوفان الأقصى التي أسفرت عن مقتل 900 جندي ومستوطن من جانب الاحتلال.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: قطاع غزة فلسطين الضفة الغربية فی الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
بالتزامن مع حرب غزة.. عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشهد الضفة الغربية المحتلة، منذ أكثر من 80 يومًا، عملية عسكرية واسعة تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي، تستهدف محو مخيمات اللاجئين الفلسطينيين خاصة في شمال الضفة، وذلك في مشهد يعيد إلى الأذهان عملية «السور الواقي» التي نفذها الاحتلال عام 2002، فيما أطلق جيش الاحتلال على هذه العملية الجديدة اسم «السور الحديدي».
جاء ذلك في تقرير تليفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، تحت عنوان: «بالتزامن مع حرب غزة.. عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية».
عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربيةوفي الساعات الأخيرة، وسّعت إسرائيل عملياتها العسكرية شمال الضفة باتجاه مدينة نابلس، حيث أرسلت ثلاث كتائب عسكرية واقتحمت مخيم «بلاطة»، وأجبرت عدد من العائلات الفلسطينية على مغادرة منازلها قسرًا، وتركزت أعمال الاقتحام في حارة «الجماسين» وسط المخيم، حيث أعلن جيش الاحتلال حظر التجول، وواصل انتشاره العسكري، كما شهد مخيما طولكرم ونور شمس اقتحامات عنيفة بالمدرعات والآليات العسكرية، نتج عنها نزوح ما لا يقل عن 4000 عائلة فلسطينية، في ظل دمار واسع طال المنازل والبنية التحتية.
وفي مخيم جنين، يواصل جيش الاحتلال تنفيذ عمليات تجريف وهدم ممنهجة، أدت إلى تحويل المخيم إلى كومة ركام، بعد تهجير قسري لما يقرب من 21 ألف فلسطيني من سكانه، وتُشير التقديرات إلى تدمير نحو 600 منزل بشكل كامل، فيما أصبحت قرابة 3000 وحدة سكنية غير صالحة للسكن، ما تسبب في تفاقم الأوضاع الإنسانية نتيجة فقدان المهجرين لمصادر دخلهم وممتلكاتهم، ومنعهم من العودة إلى بيوتهم.