موقع 24:
2025-02-03@02:59:19 GMT

الكريكيت والإسكواش على طاولة أولمبياد 2028

تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT

الكريكيت والإسكواش على طاولة أولمبياد 2028

عبر منظمو دورة الألعاب الأولمبية 2028 في لوس أنجلوس اليوم الإثنين عن رغبتهم في إضافة رياضات الكريكيت وفلاج بول، وهي نوع من كرة القدم الأمريكية، ولاكروس والإسكواش والبيسبول والسوفتبول إلى البرنامج الأولمبي.

وستنتظر توصيات المنظمين الموافقة النهائية من اللجنة الأولمبية الدولية مع تحديد جلسة في مومباي في وقت لاحق هذا الشهر على الرغم من أن صحيفة لوس أنجلوس تايمز ذكرت أنه من المرجح أن تتم الموافقة على هذه الألعاب.

وقالت الرئيسة التنفيذية لأولمبياد 2028 كاثي كارتر في بيان: "مع عملية اختيار البرنامج الرياضي الأولمبي نرغب في تحدي الوضع الراهن والتفكير بشكل مختلف فيما يفيد ألعاب لوس أنجلوس".

وأضاف: "توصلنا إلى اقتراح جريء ومتوازن من شأنه أن ينشط الألعاب بمنافسات تحظى بشعبية وإمكانات لا حدود لها".

ومن بين هذه الرياضات الخمس، لم يتم إدراج ثلاث منها على الإطلاق في أي برنامج أولمبي.

وستظهر رياضات فلاج بول، التي تحظى بشعبية في الولايات المتحدة، والإسكواش ولاكروس لأول مرة في الألعاب الأولمبية حال الموافقة عليها.

وقال الاتحاد العالمي لرياضة الإكروس في بيان: "نحن على بعد خطوة كبيرة من تحقيق إنجاز تاريخي لرياضتنا والمجتمع الدولي.. نحن على طريق المجد وسنكون شريكاً رائعاً لأولمبياد 2028 واللجنة الأولمبية الدولية".

وستعود لعبة الكريكيت، التي تتمتع بشعبية عالمية هائلة، إلى الألعاب بعد ظهورها مرة واحدة سابقة في دورة 1900، بعد النجاح الهائل الذي حققته لعبة الكريكيت للسيدات في ألعاب الكومنولث 2022.

وقال رئيس المجلس الدولي للكريكيت غريغ باركلي في بيان: "على الرغم من أن هذا ليس القرار النهائي فإنه يمثل علامة بارزة للغاية نحو رؤية لعبة الكريكيت في الألعاب الأولمبية لأول مرة منذ أكثر من قرن".

وأدرجت لعبة البيسبول في العديد من الدورات السابقة. وأضيفت مرة أخرى لبرنامج أولمبياد طوكيو بعد استبعادها في 2012 و2016 ولكنها لن تكون جزءا من ألعاب باريس.

وظهرت السوفتبول، التي تتنافس فيها السيدات، في خمس نسخ سابقة من الألعاب الصيفية واستبعدت أيضاً من جدول أولمبياد باريس.

وقال متحدث باسم اللجنة الأولمبية الدولية إن اقتراح منظمي أولمبياد 2028 للرياضات الإضافية "لاقى استحساناً".

وأضاف "بعد المراجعة التي تجريها لجنة البرنامج الأولمبي، سيتم تقديم توصية إلى المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية -12-13 أكتوبر (تشرين الأول) في مومباي-، إذا تم قبولها، فسيتم تقديمها بعد ذلك إلى جلسة اللجنة الأولمبية الدولية (15-17 أكتوبر في مومباي) من أجل الموافقة".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الأولمبیة الدولیة

إقرأ أيضاً:

نتنياهو في واشنطن .. غزة والرهائن وإيران ملفات ساخنة على طاولة ترامب

زيارة نتنياهو لواشنطن تأتي في توقيت حساس وملفات ساخنة على الطاولة وقف إطلاق النار  يمر بأول اختبار الرهائن والضغوط الدولية.. محاولات لإطلاق سراح المحتجزينالتهديد الإيراني.. هل تنجح واشنطن وتل أبيب في احتوائه؟التحديات أمام نتنياهو.. معارضة داخلية وملفات شائكة


في تطور دبلوماسي لافت، يستعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتوجه إلى الولايات المتحدة يوم الأحد، حيث من المقرر أن يلتقي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض يوم الثلاثاء المقبل. تهدف هذه الزيارة إلى مناقشة مجموعة من القضايا الحيوية التي تؤثر على استقرار منطقة الشرق الأوسط.

قال مكتب نتنياهو يوم السبت إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيغادر يوم الأحد إلى الولايات المتحدة للقاء الرئيس دونالد ترامب.

وأضاف بيان من مكتبه إن نتنياهو دعي لزيارة ترامب في البيت الأبيض يوم الثلاثاء وسيناقشون الوضع في غزة ، الرهائن التي تحتفظ بها حماس ، والمواجهة مع إيران وحلفائها الإقليميين.

ومن المتوقع أن يتناول الاجتماع بين نتنياهو وترامب عدة ملفات رئيسية، أبرزها:

الوضع في غزة 

ويأتي اللقاء في أعقاب اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، والذي شهد إطلاق سراح ثلاثة رهائن إسرائيليين مقابل إفراج إسرائيل عن 183 أسيرًا فلسطينيًا. يهدف هذا الاتفاق إلى تمهيد الطريق لتمديد الهدنة وتحقيق استقرار طويل الأمد في المنطقة.

لصالح الديمقراطية.. ترامب يريد انتخابات رئاسية في أوكرانيا بنهاية العامحلفاء ترامب يضغطون لترشيح كينيدي وغابارد للصحة والاستخبارات وسط انتقادات حادةبسبب ترامب | نتنياهو يقرر تأجيل مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزةأول ضربة عسكرية بولايته الثانية .. ترامب يعلن شن غارات ضد داعش في الصومال

وفي خطوة دبلوماسية حذرة، توصلت إسرائيل وحركة حماس إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بعد تصعيد عسكري دام أسابيع، وسط ضغوط دولية مكثفة لتخفيف المعاناة الإنسانية في غزة. 

ورغم التفاؤل الحذر الذي رافق الإعلان عن الاتفاق، لا تزال الشكوك تحيط بإمكانية صموده، في ظل عدم وضوح الضمانات لتنفيذه على المدى البعيد. 

وبينما يراهن الوسطاء على تهدئة طويلة الأمد، تواصل الأطراف المعنية استعداداتها العسكرية تحسبًا لأي انتكاسة قد تعيد الأوضاع إلى مربع المواجهة.  

اول اختبار لوقف اطلاق النار في غزة 

ويواجه اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس أول اختبار له، مع استمرار التوترات على الأرض والتباين في تفسيرات بنوده. 

وبينما رحبت الأطراف الدولية بالاتفاق باعتباره خطوة نحو تهدئة مستدامة، يحذر محللون من أن هشاشته قد تؤدي إلى انهياره في أي لحظة، خاصة في ظل غياب حل جذري للقضايا العالقة مثل مصير الأسرى وإعادة إعمار غزة. 

الرهائن والتهديدات الايرانية

وبالرغم من إطلاق سراح بعض الرهائن، لا يزال هناك أكثر من 70 رهينة في غزة. من المتوقع أن يبحث الزعيمان سبل تأمين الإفراج عن هؤلاء الرهائن وتعزيز الجهود الدبلوماسية لتحقيق ذلك.

ستكون التهديدات التي تشكلها إيران وحلفاؤها في المنطقة محورًا أساسيًا في المناقشات، حيث يسعى الطرفان إلى تنسيق الجهود لمواجهة هذه التحديات وتعزيز الأمن الإقليمي.

وتأتي هذه الزيارة في ظل ظروف سياسية معقدة لكل من نتنياهو وترامب.

بالنسبة لنتنياهو، يسعى إلى تعزيز موقفه السياسي الداخلي والحفاظ على تماسك ائتلافه الحكومي، خاصة في ظل المعارضة الداخلية لبعض سياساته، مثل موقف وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش الذي يعارض الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.

أما بالنسبة لترامب، فيسعى إلى تحقيق نجاح دبلوماسي في الشرق الأوسط، خاصة فيما يتعلق بتمديد وقف إطلاق النار في غزة، مما قد يمهد الطريق لاتفاقات استراتيجية مع دول مثل السعودية والحد من نفوذ إيران النووي.

التحديات المحتملة

وبالرغم من الأهداف المشتركة، يواجه الزعيمان تحديات عدة قد تؤثر على نتائج هذه الزيارة، من أبرزها، خطة إعادة توطين سكان غزة: اقترح ترامب خطة لإعادة توطين ما يصل إلى 1.5 مليون فلسطيني من غزة إلى دول مجاورة

الاقتراح الأمريكي قوبل بانتقادات واسعة في العالم العربي، حيث يُنظر إليه على أنه محاولة للتطهير العرقي، مما يزيد من تعقيد الجهود الدبلوماسية.

أما عن الاستقرار الداخلي في إسرائيل، فإن معارضة بعض أعضاء الائتلاف الحكومي الإسرائيلي للخطوات الدبلوماسية المقترحة قد تؤثر على قدرة نتنياهو على اتخاذ قرارات حاسمة خلال هذه المفاوضات.

نتائج لقاء نتنياهو وترامب

وستكون نتائج لقاء نتنياهو وترامب حاسمة في تحديد مسار الأحداث في الشرق الأوسط خلال الفترة المقبلة.

ويؤدي نجاح المفاوضات إلى تعزيز الهدنة في غزة وفتح آفاق جديدة للتعاون الإقليمي، بينما قد يؤدي الفشل إلى تصعيد التوترات وزيادة التعقيدات في المشهد السياسي والأمني.

وتظل الأنظار متجهة نحو واشنطن لمتابعة ما سيسفر عنه هذا اللقاء المرتقب بين نتنياهو وترامب، وتأثيره المحتمل على مستقبل المنطقة واستقرارها.

مقالات مشابهة

  • مجلس الزمالك يوافق بالاجماع على اعتذار أحمد سليمان
  • مجلس الزمالك يوافق بالاجماع على اعتذار أحمد سليمان.. وكروما وبوكادي ضمن المرشحين للأبيض
  • استغاثة من طالبة طب سودانية لوزير الداخلية
  • سيدة كوردية تكسر حكر الرجال لتكون أول امرأة في المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية العراقية
  • نتنياهو في واشنطن .. غزة والرهائن وإيران ملفات ساخنة على طاولة ترامب
  • انتهاء المؤتمر الانتخابي للجنة الأولمبية العراقية.. تعرف على الفائزين
  • الفتح يتعاقد مع البرازيلي ماثيوس ماتشادو حتى عام 2028
  • النعمانى يتفقد العمل بمشروع صالة الألعاب الرياضية الدولية بجامعة سوهاج
  • «المنطاد الأولمبي» يعود إلى باريس كل صيف حتى «لوس أنجلوس 2028»
  • الموهبة الإسبانية” ميجيل كارفالهو” قدساوي حتى 2028