عاجل| "حياة كريمة" تعلن تضامنها مع الشعب الفلسطيني وتقديم كافة أوجه الدعم
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أعلنت مؤسسة "حياة كريمة"، مساء اليوم الإثنينن عن تضامنها الكامل مع الشعب الفلسطيني، وتقديم كافة أوجه الدعم الممكنة دعمًا للشعب الفلسطيني الشقيق، حسبما نقل نبأ عاجل لقناة "إكسترا نيوز"، منذ قليل.
تضامن مع الشعب الفلسطينيوفي بيان لها، نقلته قناة "إكسترا نيوز"، أعربت مؤسسة حياة كريمة عن أسفها العميق لتصاعد العنف في قطاع غزة، معلنة تضامنها الكامل مع الشعب الفلسطيني الشقيق.
كما أعلنت "مؤسسة حياة كريمة" عن توجهها لجمع التبرعات لصالح دعم الشعب الفلسطيني، وتخصيص حسابات في البنوك المصرية لتقديم كافة أوجه الدعم الممكنة.
15 مجزرة ارتكبتها إسرائيلوكان أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الفلسطينية، قد كشف أن هناك أكثر من 15 مجزرة ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، لافتًا إلى أنه يتم قصف الأسواق، وتمحي العائلات بالكامل من السجلات.
وأشار أمجد الشوا، خلال مداخلة مع قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن هناك 22 شهيدًا في منزل واحد برفح بعد قصفه.
الاحتلال دمر 6 آلاف مسجدوأضاف أن إسرائيل دمرت أكثر من 6000 منزل في غزة بشكل كلي وجزئي، وهناك نحو 6 من الطواقم الطبية استشهدوا بعد قصف سيارات إسعاف كانت تقلهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حياة كريمة الشعب الفلسطيني تصاعد العنف تضامن مع الشعب الفلسطيني جمع التبرعات مع الشعب الفلسطینی حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
"فتح": قرار الحرب والسلم يجب أن يكون بيد منظمة التحرير لوقف المقتلة بحق الشعب الفلسطيني
قال الناطق باسم حركة "فتح" في قطاع غزة منذر الحايك إن قرار السلم والحرب يجب أن يكون حصريا بيد منظمة التحرير الفلسطينية، باعتبارها الممثل الشرعي لكافة أطياف الشعب الفلسطيني.
وأوضح الحايك اليوم السبت في إفادة صحفية أن ما يحدث حاليا لا يمكن وصفه بأنه "حرب بين طرفين"، بل هو "مقتلة" ينفذها طرف واحد، لافتا إلى أن الفلسطينيين أصبحوا يموتون في الشوارع نتيجة هذه الظروف.
وشدد الحايك على خطورة ترك قرار الحرب بيد فصيل معين قد يجرّ الشعب الفلسطيني نحو مواجهات مدمرة، مبينا أن الكل الفلسطيني يدفع ثمن هذه السياسات التي تؤدي إلى تجويع المواطنين وحرمانهم من أبسط الحقوق الأساسية، بما في ذلك العلاج.
ودعا الحايك إلى ضرورة اتخاذ قرار واضح يلزم جميع الأطراف بجعل منظمة التحرير هي المرجعية الوحيدة لاتخاذ قرارات السلم والحرب، مشيرا إلى أن استمرار الوضع الحالي يهدد حياة الفلسطينيين ويفاقم معاناتهم.
هذا ودعت مركزية حركة "فتح" خلال اجتماع للجنة المركزية بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، يوم الثلاثاء الماضي، حركة "حماس" إلى التوقف عن اللعب بمصير الشعب الفلسطيني وفقا لأجنداتها الخارجية.
ودعت مركزية حركة "فتح"، أيضا، حماس إلى التعاون مع الجهود التي يبذلها الرئيس الفلسطيني محمود عباس لوقف شلال الدم الفلسطيني وعدم إعطاء الاحتلال الذرائع للاستمرار في حربه الدموية وعدوانه التي دفع ثمنها الآلاف من أبناء الشعب بين قتيل وجريح وأسير.
وطلبت من الحركة الالتزام بالأسس التي تقوم عليها سياسة منظمة التحرير الفلسطينية.
ومن جانبها أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في بيان يوم الخميس، أن اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني الذي انعقد في رام الله، "يعمق الانقسام ويكرس التفرد ويخيب آمال شعبنا في الوحدة".
وأكدت الحركة أن "مخرجات اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني، الذي انعقد يومي 23 و24 أبريل 2025، جاءت بمثابة خيبة أمل وطنية عميقة، تجاهلت آمال وتطلعات شعبنا الفلسطيني في الداخل والشتات، الذي ينشد الوحدة الوطنية في مواجهة أكبر الأخطار التي تهدد وجوده وقضيته، وفي مقدّمتها حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على غزة، والتصعيد الاستيطاني التهويدي في الضفة والقدس".