رسالة مبطنة لإيران.. تحذير جديد من بايدن بسبب عدوان الإحتلال
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
قال البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي جو بايدن جدد تحذيره لأي طرف خارجي قد يسعى إلى استغلال الوضع بين إسرائيل وقطاع غزة.
قال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي جو بايدن التقى صباح الاثنين بتوقيت أمريكا، بمسؤولي الإدارة للحصول على تحديثات حول الوضع في إسرائيل، ومن بينهم وزير الخارجية أنتوني بلينكن، ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان، والنائب الرئيسي لمستشار الأمن القومي جون فاينر، ومستشارة الأمن الداخلي ليز شيروود ورئيس موظفي البيت الأبيض جيف زينتس، وفق ما ذكرت شبكة سي إن إن الأمريكية.
وذكر البيت الأبيض : “أوعز فريقه بمتابعة التنسيق مع إسرائيل في جميع جوانب الأزمة ومواصلة عملهم مع الشركاء الإقليميين لتحذير أي شخص قد يسعى إلى استغلال هذا الوضع”.
تابع البيت الابيض “ سيتحدث الرئيس بايدن مع العديد من حلفائنا المقربين حول آخر التطورات في إسرائيل وسيكون لدينا المزيد لنشاركه قريبًا”.
وبحسب صحف أمريكية فإن بايدن يوجه رسالته المبطنة تلك إلى ايران التي عبرت عن موقف داعم للمقاومة الفلسطينية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احتلال الأمريكي جو بايدن إسرائيل البيت الأبيض البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
خالد داوود: جمال مبارك كان يعقد لقاءات في البيت الأبيض
قال القيادي والسياسي والكاتب الصحفي خالد داوود، إن حركة 6 أبريل كانت إحدى التنظيمات، التي نشأت ولعبت دورًا غير تقليدي في الأوساط السياسية.
حركة 6 أبريلوأضاف «داوود» خلال حواره مع برنامج «الشاهد» مع الإعلامي د.محمد الباز المذاع على قناة «إكسترا نيوز»: «حالة الانفتاح النسبي أيضًا ساهمت في ظهور مجموعات مثل 6 أبريل، وقيادات شبابية جديدة في المشهد السياسي».
وتابع: «النظام وقتها كان يطرح سؤالًا من هو بديل مبارك، وأنه لا يوجد بديل له وأنه دون مبارك مصر ستتفكك وأنه رمز الاستقرار، لكنني أرى أن مصر ولادة وبلد عظيمة وكبيرة».
واستكمل: «كنت مراسلًا للأهرام في واشنطن وجمال مبارك كان يأتي زيارات هناك وكانت الجهات الرسمية هي التي تشرف على تلك الزيارات، وكان يعقد لقاءات في البيت الأبيض ودوره تجاوز منصبه كمسئول حزبي».
الأمريكان دائمًا ينظرون إلى مصلحتهموأكد أن الأمريكان دائمًا ينظرون إلى مصلحتهم أولًا ويدعمون من يضمن استمرار وبقاء المصالح الأمريكية، متابعًا: «جمال مبارك ليس فقط كان يلتقي مستشار الأمن القومي الأمريكي لكن كانت له علاقات مع باراك أوباما، بالإضافة إلى الالتزام بالمطالب الأمريكية بالحفاظ على معاهدة السلام مع العدو الإسرائيلي واستقرار الوضع الداخلي ومكافحة الإرهاب والتطرف».
وتابع: «إلى جانب البيعة التي كان يبعها جمال مبارك في ذلك الوقت، أنه شاب صغير في السن متعلم في الغرب يجيد اللغة الإنجليزية وكان يسوق لنفسه بهذه الطريقة».