نقابة العاملين بجامعة الأزهر تحتفل بذكرى المولد النبوي وانتصارات أكتوبر
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
نظم حفل كبير للاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف وذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة في نقابة العاملين بجامعة الأزهر. وتم أيضًا افتتاح حديقة الرحاب للعاملين بجامعة الأزهر فرع أسيوط لأول مرة في تاريخها.
حضر الحفل أكثر من 600 شخص من العاملين وعائلاتهم. حضر الحفل القادة الشعبيون والتنفيذيون برئاسة علاء زيدان نائب رئيس النقابة العامة للتعليم والبحث العلمي واللواء سبف من المحاربين القدماء والشيخ محمد علم الدين ضاحي المشرف على رواق الأزهر بأسيوط ومصطفى أبو غدير مستشار المحافظ للتضامن الاجتماعي.
حضر الحفل أيضًا أعضاء هيئة التدريس مثل الدكتور ناجح أبو الدهب وكيل كلية العلوم والدكتور عادل عبده رئيس قسم اللغويات بكلية اللغة العربية والدكتورة سماح الجاحر والدكتور حازم العريان أعضاء مجلس الإدارة بنادي أعضاء هيئة التدريس بجامعة الأزهر بأسيوط والدكتور جمعة سند بكلية العلوم والدكتور الدوشي عبدالكريم كلية العلوم والدكتورة زينب لطفي بكلية التجارة للبنات بأسيوط.
كما حضر الحفل أيضًا قادة العمل النقابي علي راسهم ياسر مكي رئيس اتحاد عمال أسيوط ورؤساء النقابات العمالية بأسيوط منهم رئيس نقابة الري ورئيس نقابة السماد ورئيس نقابة الكهرباء ورئيس نقابة القوى العاملة.
شمل الحفل العديد من الفقرات، بدأت بتلاوة القرآن الكريم من قبل القارئ الشيخ ماهر ذكي، وكذلك التواشيح الدينية من قبل الشيخ أحمد ضاحي، وكلمات في ذكرى المولد النبوي الشريف وذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة، وفقرات فنية للأطفال.
وفي ختام الحفل، تم تقديم درع النقابة للضيوف وشهادات التقدير للحضور. قدم مجلس الإدارة الشكر للحضور على تشريفهم للحفل ودعمهم للمجلس في تقديم الخدمات للأعضاء. وقد قدم المجلس الوعد للأعضاء بأن يسعوا لتقديم كافة الخدمات لهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط جامعة الأزهر جامعة الازهر فرع اسيوط نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي نائب رئيس جامعة الأزهر رئیس نقابة حضر الحفل
إقرأ أيضاً:
ما الذي يجعل الإحتفاء بذكرى فض الإعتصام لا يقبل الحياد والصمت على (..)
بعض الوجوه المجتمعية ولجان المقاومة التي استشعرت نهاية الحرب تريد أن تستأنف حياتها الحقوقية لعرض بعض القصص التي تعتقد أن فيها إنتهاكات لحقوق السودانيين ..انقذوا فلاناً أو نحذر من حدوث إنتهاكات في الأماكن الفلانية.
لا شيء يفسر إنشغالك بموقفك السياسي أو حيادك المقدس عن الدفاع عن حقوق الشعب السوداني المظلوم أثناء الحرب ثم تأتي بعد الحرب و كأنّ شيئاً لم يكن و تريد إستئناف الظهور بمظهر حقوقي منكر للقتل خارج سياق القانون و كأنّ ما حدث في الجنينة و ود النورة كان قتلاً مبرراً .
هل كان القتل أثناء الحرب أكثر من طاقة هذا “التيار الحقوقي” على توثيقه و إستنكاره ؟
هل بقيت أي شبهة لوجود ضمير حي لدى هذا “التيار الحقوقي” تعطل عن العمل أثناء الحروب ؟
ما هذا التيار الذي تستثيره صور “محتملة” لوجود إنتهاكات في مايو و لا تؤثر فيه صور “يقينية” لمذابح في جلقني؟
ما الذي يجعل الإحتفاء بذكرى فض الإعتصام لا يقبل الحياد والصمت على الجرائم المتجددة في يوميات الحرب هو من لوازم الحياد و ضرورياته؟
أظن أن إصرار “نفس الزول” على ممارسة “نفس الدور” سيضير قضايا المظلومين ويشتت الإنتباه من القضية المطروحة إلى طارح القضية نفسه.
د. عمار عباس
إنضم لقناة النيلين على واتساب
منال عوض : رصد 517 تعديا على الأراضى الزراعية في 19 محافظة وإزالة 500 حالة