أعلن مكتب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنه تحدث مع الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتزوغ. 

وبحسب ما نشرته صحيفة ذا تايم أو إسرائيل، حذر أردوغان من أن الخطوات التي تلحق الضرر بسكان غزة بشكل عشوائي “ستزيد من المعاناة وتصاعد العنف في المنطقة”.

كما يدعو إلى "استعادة السلام الفوري في المنطقة".

 

وأمر وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت في وقت سابق بفرض "حصار كامل" على غزة قائلا إن السلطات ستقطع الكهرباء وتمنع دخول الغذاء والوقود.

 

وذكر مكتب أردوغان أنه تحدث أيضا مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني ورئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

قوات الاحتلال تواصل قصفها جنوب قطاع غزة

كثّفت طائرات ومدفعية الاحتلال الإسرائيلي اليوم، قصفها مناطق متفرقة وسط وجنوب قطاع غزة، مما أدى إلى استشهاد وإصابة العديد من الفلسطينيين.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأفادت مصادر طبية فلسطينية، باستشهاد فلسطيني في قصف للاحتلال الإسرائيلي، استهدف بلدة عبسان شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، كما قصفت طائرات الاحتلال المناطق الشرقية من مدينة رفح جنوب القطاع، مخلفة أضرارًا بالغة في ممتلكات الفلسطينيين.
أخبار متعلقة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهرانخلال أسبوع.. مرصد "التعاون الإسلامي" يكشف عن أرقام مفزعة لجرائم إسرائيل ضد الفلسطينيينوفي وسط قطاع غزة، واصلت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي قصفها العنيف لشمال مخيمي البريج والنصيرات، مما أدى إلى تدمير مربعات سكنية بشكل كامل.

مقالات مشابهة

  • أردوغان لبابا الفاتيكان: إسرائيل تشكل تهديدا للمنطقة والعالم والإنسانية
  • أردوغان أكد لبايدن أن اغتيال هنية ضربة قوية لجهود وقف إطلاق النار
  • بلينكن يحذر من اتجاه الشرق الأوسط نحو مزيد من الصراع وسط تصاعد التوترات
  • نائب يحذر من الاعتماد على بيع النفط في موازنته
  • أردوغان: هنية استُشهد نتيجة هجوم دنيء.. والإرهاب الإسرائيلي سوف ينتهي
  • خامنئي يتوعد الاحتلال “بأشد العقاب” لاغتيال هنية في طهران
  • إيران: سنجعل تل أبيب تندم على اغتيال إسماعيل هنية
  • الرئيس التركى: اغتيال إسماعيل هنية يهدف إلى كسر إرادة الشعب الفلسطينى
  • قوات الاحتلال تواصل قصفها جنوب قطاع غزة
  • أردوغان والتدخل العسكري: هل هي خطوة جادة أم محاولة للتسويق السياسي؟