أظهرت حملة المرشح الرئاسى عبد الفتاح السيسي فيديو عبر صفحتها الرسمية «فيس بوك»، جهود مصر فى مكافحة فيروس سي والقضاء عليه، تحت عنوان «مصر دولة خالية من فيرس سي».

وعلقت الحملة على الفيديو: «هذا الإنجاز لم يكن ممكنًا إلا بجهود كل المصريين. كانت إرادتنا المتحدة واضحة، وعملنا معًا كفريق واحد لمواجهة هذا التحدي الصحي العالمي».

معاناة أحد المواطنين مع فيروس سي قبل سنوات من إطلاق المبادرة

وعرضت حملة السيسي خلال الفيديو الذي مدته دقيقتين وثانيتين، معاناة أحد المواطنين مع فيروس سي قبل سنوات من إطلاق المبادرة ومعاناته مع العثور على العلاج، ثم سعادته بالعلاج بسبب مبادرة 100 مليون صحة، ويقول: «الحمدلله خدت الشهادة إني خالي من فيروس سي، ووقفت على رجلي من تاني، لما اتعالجت مش صحتي بس اللي رجعت لي، ربنا يبارك للرئيس لأنه كان سبب بعتهولي ربنا».

الرئيس السيسي عن علاج فيروس سي

ونشر الفيديو أيضًا حديث سابق للرئيس عبد الفتاح السيسي يتحدث فيه عن علاج فيروس سي، يقول: «ربنا سبحانه وتعالى خلانا نعيش ونشوف المرض ده، ونشوف كمان علاجه، وخلاني أساهم في إني أنهي هذا المرض في مصر، قدرنا إن إحنا نقول إن مصر دولة خالية من فيروس سي».

وفي نهاية الفيديو، تم عرض كلمات لإبراز نجاح الدولة المصرية في القضاء على فيروس سي، وهي: «نجحت الدولة المصرية في علاج 4 ملايين مصاب بفيروس سي بنسبة شفاء أكثر من 98.6%.. تم إعلان مصر خالية من فيروس سي في عام 2019».

اقرأ أيضاً«أمهات مصر» تهنئ مصر لحصولها على «المستوى الذهبي» في القضاء على فيروس سي

مدير عام «الصحة العالمية» يسلم الرئيس السيسي الشهادة الذهبية بخلو مصر من فيروس سي

مصر أول دولة تحصل على شهادة ذهبية بخلوها من فيروس سي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدولة القضاء على فيروس سي القضية السورية جهود حملة السيسي علاج على نفقة الدولة فيروس فيروس سى فيروس سي فيروس كورونا من فیروس سی

إقرأ أيضاً:

أساتذة قانون بتونس يدينون استخدام القضاء كأداة لقمع المعارضة

عبر عدد من أساتذة كليات الحقوق والمعاهد العليا للعلوم القانونية في تونس عن رفضهم لمحاكمة 40 معارضا في ما يعرف بقضية "التآمر على أمن الدولة".

وأكد أكثر من 50 أستاذا في بيان مشترك إدانتهم الشديدة لاستخدام الرئيس قيس سعيد للقضاء كأداة لتجريم المعارضة السياسية وتكميم حرية التعبير.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2دعوات للإفراج عن محام تونسي دافع عن متهمين في قضية "التآمر"list 2 of 2الهجرة الأميركية ترفض السماح لمحمود خليل بالخروج مؤقتا لرؤية مولوده الأولend of list

تونس في 20 أفريل 2025
في ما يعرف بقضية " التآمر على امن الدولة "
حكم دون محاكمة

نحن، أساتذة كليات الحقوق والمعاهد…

تم النشر بواسطة ‏‎Sana Ben Achour‎‏ في الثلاثاء، ٢٢ أبريل ٢٠٢٥

وأعرب الموقوعون على البيان عن دعمهم ومساندتهم لجميع المتهمات والمتهمين وتضامنهم مع أسرهم وأقاربهم في هذه الأحكام الصادرة دون مراعاة لأصول القانون الجزائي والمبادئ الأساسية للإجراءات وشروط المحاكمة العادلة.

ودعا البيان إلى استعادة الديمقراطية واستقلال القضاء بما يوفر شروط المحاكمة العادلة والمنصفة ووقف تآكل الشرعية القانونية.

وفي السياق ذاته، أعلن الأساتذة عن رفضهم لسياسة "الأمر الواقع" السائد منذ 25 يوليو/تموز 2021 بذرائع واهية، تدخل كلها في باب الشعبوية التي تقوّض مبادئ الشرعية والحريات الأساسية وحقوق الإنسان ودولة القانون، وتشرع لحكم الفرد، على حد تعبيرهم.

إعلان

أحكام قاسية

وكانت المحكمة الابتدائية أصدرت أحكاما بالسجن تراوحت بين 13 و66 عاما، شملت قيادات سياسية بارزة من الصف الأول في المعارضة، وسط تنديد واسع بما اعتُبر "محاكمات تفتقر إلى أدنى شروط العدالة" واعتبرتها أطراف واسعة محاولة لتجريم العمل السياسي المعارض وترويع المناهضين لسياسات الرئيس.

وتستند القضية إلى تهم تتعلق بـ"التآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي" و"تكوين تنظيم إرهابي" و"التخابر مع جهات أجنبية" وهي تهم خطيرة وقاسية تمّت متابعتها بموجب فصول من "قانون مكافحة الإرهاب" والمجلة الجزائية، وسط تساؤلات عن مدى قانونية الإجراءات ومصداقية التهم الموجهة.

وتراوحت أوضاع المتهمين بين موقوفين ومطلوبين وآخرين في حالة إطلاق سراح، إلا أن القاسم المشترك بينهم هو معارضتهم الشديدة للمسار السياسي الذي انتهجه الرئيس منذ إعلانه التدابير الاستثنائية في 25 يوليو/تموز 2021، والتي منحته صلاحيات مطلقة وجمّد بموجبها البرلمان، وأعاد صياغة الدستور بشكل منفرد صيف 2022.

وجرت المحاكمة -التي انطلقت في 4 أبريل/نيسان الجاري على نحو سريع واستثنائي- حيث مُنع المتهمون من الحضور في قاعة المحكمة، واعتمدت السلطات آلية "المحاكمة عن بُعد" مما دفع المساجين إلى مقاطعة المحاكمة. وهو ما اعتبره محامو الدفاع مسا مباشرا بحقوق المتهمين في الدفاع عن أنفسهم، لا سيما مع منع العائلات من حضور الجلسات، إلى جانب إقصاء الصحفيين والمراقبين المحليين والدوليين.

مقالات مشابهة

  • "الصحة العالمية" تدعو إلى تسريع التقدم نحو القضاء على الملاريا
  • قلق ألماني من الأحكام في قضية التآمر على أمن الدولة في تونس
  • قصة حظر إخوان الأردن.. 71 عاما من مخالفة القانون
  • الصحة العالمية تطلق حملة عالمية للحد من الملاريا وتحقيق القضاء عليها
  • أدوية جديدة.. أسامة حمدي: مقبلون على مرحلة أسطورية في علاج السمنة والسكر
  • رئيس مجلس القضاء الأعلى يلتقي رئيس وزراء دولة الكويت
  • «فترة مراهقة».. تعليق ماجد المصري على ارتداء ابنته الحجاب | فيديو
  • أساتذة قانون بتونس يدينون استخدام القضاء كأداة لقمع المعارضة
  • الرئيس السيسي للأئمة: ربنا يوفقكم .. ولسه فيه دور يستكمل بيكم
  • رئيس مجلس القضاء الاعلى يصل إلى الكويت