طليق رانيا يوسف بأقوى ردّ على تصريحاتها: “هي لسة مش نجمة صف أول”
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: ردّ المنتج محمد مختار على تصريحات ابنته نانسي في أحد اللقاءات التلفزيونية، والتي أكدت فيها أنها لا تريد أي مساعدة منه، بالإضافة إلى حديث طليقته الفنانة رانيا يوسف بأنها أصبحت من نجمات الصف الأول بعدما انفصلت عنه.
وقال مختار في تصريحات إعلامية، ردّاً على ما قالته رانيا يوسف: “من حقها تقول أي حاجة، ويا رب تبقى من نجوم الصف الأول أنا أتمنى، ولكن هي لسة مش نجمة صف أول، ده موضوع كبير أوي زي منى زكي وياسمين عبد العزيز وهند صبري، ربنا يوفّقها وتبقى من نجوم صف أول”.
أما عن تصريحات ابنته نانسي، فعلّق مختار قائلاً: “أنا بلوم على والدتها في حاجة إن لو في حاجة مش متفقين عليها، متستعملش نانسي في حاجة زي كده، ودي تاني مرة نانسي بتغلط في حاجات زي ما لبّستها فستان عليه مشاكل في مهرجانات، ودي حاجات مش لطيفة”. وأضاف: “أنا منفصل عن رانيا يوسف بقالي 14 سنة وبعيد كل البُعد، أنا راجل مرتبط وسعيد في حياتي جداً ودلوقتي بعيش أحلى سنين عمري”.
وكانت نانسي ابنة رانيا يوسف، قد هاجمت والدها محمد مختار، قائلةً: “أنا مش عايزة من محمد مختار حاجة، مش عايزين منه أي حاجة، حتى لو فيلم أو مهرجان أو أي حاجة، أنا كنانسي مش عايزة منه أي حاجة”.
كما أكدت رانيا يوسف في اللقاء نفسه أنها نادمة على زواجها من محمد مختار، قائلةً: “ندمت وزعلت إني اتجوزت من محمد مختار، والحمد لله بعد ما اتطلقت منه بقيت نمبر وان ومن نجمات الصف الأول، والحسنة الوحيدة اللي طلعت بيها منه هي بناتي”.
main 2023-10-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد مختار رانیا یوسف أی حاجة
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
قالت الفنانة رانيا يوسف، إنها تلاحظ التفاصيل الصغيرة في بداية العلاقة دائما، موضحة أن «هناك تفاصيل صغيرة إذا ظهرت مبكرا، تكون مؤشرًا واضحًا، مثل قلب الهاتف أو جعله في وضع صامت طوال الوقت، أو امتلاك هاتف آخر مخفي، أو حتى تسجيل اسم فتاة باسم صديق».
وأضافت رانيا يوسف، خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو: «في زيجتيَّ الأولى، كان الطرف الآخر يرفض الطلاق على الرغم من انتهاء العلاقة بيننا، فكانوا بيمدوا ايديهم عليا، كنت أقول لهم إن الزواج والحياة المشتركة انتهيا، وإنني لم أعد سعيدة، وأنت كذلك لست سعيدًا، بالذات إذا كان هناك أطفال، لأن الأطفال يشعرون جيدًا إذا كان البيت سعيدًا أم لا، حتى لو لم يشهدوا مشاجرات مباشرة بين الوالدين».
مؤشرات من بناتها عن التعاسة الزوجيةتحدثت رانيا عن تأثير ذلك على بناتها قائلة: «بناتي كُنَّ دائمًا المؤشر الذي يؤكد أنني غير سعيدة، أتذكر موقفًا مع ابنتي الصغيرة نانسي، عندما كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، كنت أحميها تحت الدش وكانت تحاول إضحاكي، لكنني لم أشعر بالسعادة، قالت لي: مامي، أنتِ مش بتضحكي.. أنتِ مش سعيدة».
وأكملت: «أما ابنتي الكبرى، عندما كانت في التاسعة أو العاشرة، لم تكن تنام جيدا، وكانت ترسم رسومات تعبر عن حالتها، أخذتها إلى طبيب نفسي للأطفال، فأخبرني أن الرسومات تعكس شعور البنت بأن البيت غير سعيد، كانت ترسم بابا وماما بعيدين عن بعضهما، تعبيرًا عن القلق والخوف الذي تشعر به».
قرار الانفصالأضافت: «عندما قررت الانفصال، وجدت رفضًا غير مبرر من الطرف الآخر، لم أفهم لماذا كانوا يرفضون الطلاق، رغم أنني لم أكن سعيدة، ولم أعد قادرة على الاستمرار في العلاقة».