8 ضوابط و5 شروط للترقيات الاستثنائية في «التعليم».. ومصادر «عاجل» تكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
كشفت مصادر لـ«عاجل» عن صدور تعميم من وزارة التعليم، يتضمن دليلا للترقيات الاستثنائية في وزارة التعليم.
وأوضحت مصادر «عاجل»، أن التعميم تضمن 8 ضوابط خاصة بالترقيات الاستثنائية، جاءت كالتالي:
أن يتوافر لدى المرشح الحد الأدنى من المؤهل العلمي المطلوب للوظيفة التي يراد أن يرقى إليها.
أن يكون قد حصل على نتيجة تقويم أداء وظيفي في السنة الأخيرة، لا يقل عن (ممتاز) أو ما يعادله.
ألا يتجاوز عمر المرشح (خمس وخمسين) سنة.
أن يكون قد أمضى بالمرتبة التي يشغلها ما لا يقل عن سنة.
ألا يتجاوز عدد من يرقون في السنة المالية نسبة 1% من عدد الوظائف الخاضعة لسلم رواتب الموظفين العام في الجهة، وبما لا يتجاوز 50 موظفا في السنة.
ألا يتجاوز عدد الترقيات الاستثنائية التي يحصل عليها الموظف ترقيتين خلال خدمته في الدولة.
لا يجوز ترقية الموظف استثنائيًا ما لم تمض على الترقية الاستثنائية السابقة ثلاث سنوات على الأقل
تكون الترقية من جلال لجنة الترقيات الاستثنائية وتعتمد بقرار من وزير التعليم
وحول شروط الترشيح للترقيات الاستثنائية الخاصة بوزارة التعليم، قالت مصادر «عاجل»، إنها تتضمن خمسة شروط، هي كالتالي:
تعتمد العناصر التي يحصل عليها الموظف بعد تاريخ المباشرة في الوظيفة الحالية
الانضباط الوظيفي والالتزام بأخلاقيات المهنة
تجرى المفاضلة أفقيًا بين المرشحين، حسب المراتب إلى مجموعتين: المراتب (1-5) والمراتب (6-12).
تطبيق عناصر المفاضلة وفق المعايير المحددة.
الترشيح يكون وفق آلية تضمن تساوي الفرص في الترشيح بين جميع منسوبي ومنسوبات جهاز الوزارة والإدارات التعليمية ومكاتب التعليم والمدارس.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التعليم أهم الآخبار لا یتجاوز
إقرأ أيضاً:
عاجل- إسرائيل: أكتوبر آخر مهلة لإنهاء حرب غزة.. ومسؤول أمني يكشف التفاصيل
في خضم التصعيد المستمر في قطاع غزة، بدأت معالم الخطط الإسرائيلية تتضح تدريجيًا، حيث كشف مسؤول أمني إسرائيلي عن نية الحكومة إنهاء الحرب بحلول أكتوبر/تشرين الأول المقبل كحد أقصى ورغم ذلك، أكد أن انتهاء العمليات العسكرية قد يحدث في وقت أبكر إذا توافرت الظروف المناسبة وتحققت الأهداف المرجوة ويأتي هذا التصريح في ظل رفض إسرائيل للمقترحات الدولية الرامية إلى وقف إطلاق النار مع بقاء حركة حماس قوة مسلحة في القطاع، وسط قلق إسرائيلي من أن أي هدنة غير مشروطة قد تسمح لحماس بإعادة بناء قدراتها العسكرية واستئناف القتال مستقبلًا بشكل أكثر شراسة.
تصريحات حول موعد إنهاء الحربحسب تقارير نشرتها صحيفتا "يسرائيل هايوم" و"سروجيم"، أفاد المصدر الأمني الكبير بأن الموعد الأقصى لإنهاء الحرب هو أكتوبر المقبل، مع ترك الباب مفتوحًا لاحتمالية إنهائها قبل هذا التاريخ إذا تحققت أهداف الحملة العسكرية. وأكد المصدر أن القرار اتخذ بألا تطول الحرب لعامين، دون تقديم تبريرات تفصيلية لهذا القرار.
هوية المصدر الأمنيأشارت وسائل إعلام عبرية إلى أن الشخص الذي أدلى بهذه التصريحات قد يكون نتنياهو نفسه، نظرًا لاعتياده مؤخرًا استخدام أسلوب التصريحات المنسوبة لمصادر رسمية أو سياسية بدلًا من الخروج العلني بتصريحات مباشرة.
الموقف الإسرائيلي من مقترحات وقف إطلاق النارتتمسك إسرائيل بموقف صارم تجاه المبادرات الدولية الرامية إلى التهدئة، إذ ترفض بشدة أي مقترحات لوقف إطلاق النار تسمح لحماس بالاحتفاظ بسلاحها في غزة. ويؤكد مسؤولون إسرائيليون أن القبول بهدنة مشروطة بهذه الطريقة سيمنح حماس فرصة لإعادة تسليح نفسها وتجديد قوتها العسكرية، مما يمثل تهديدًا مستقبليًا أكبر على أمن إسرائيل.
التصريحات الرسمية بشأن الرهائنقال مصدر سياسي إسرائيلي للصحفيين في تل أبيب إن الحكومة تبذل جهودًا مكثفة لاستعادة الرهائن، موضحًا أن هذه الاعتبارات هي التي حالت دون إعلان حرب شاملة حتى الآن. وأشار إلى أن إسرائيل تمارس تصعيدًا تدريجيًا، لكنها حذرت من أن صبرها ليس بلا حدود.
المبادرات العربية للتهدئةحسب تصريحات المصدر ذاته، طرحت بعض الدول العربية أفكارًا تتعلق بوقف إطلاق نار لمدة خمس سنوات، إلا أن إسرائيل رفضت هذه المبادرات، معتبرة أنها تمنح حماس فرصة للراحة وإعادة التنظيم استعدادًا لجولة قتال جديدة.