أعلنت مديرية التربية والتعليم والتعليم الفني في محافظة السويس، أن اللواء عبد المجيد صقر محافظ السويس، قرر خفض درجات القبول في تنسيق الثانوي الخاص خمس درجات.

تخفيض تنسيق القبول بالثانوي 5 درجات في السويس

أوضحت مديرية التعليم في محافظة السويس، أن اعتماد اللواء عبد المجيد صقر تخفيض 5 درجات جديدة في تنسيق القبول بالثانوي العام الخاص، جاء بناءً عن طالبات عديدة لأولياء أمور الطلاب في المحافظة الباسلة، حرصا على مصلحة الطلاب.

النزل بالدرجات إلى 205

وتضمن البيان أن المحافظ قرر أن تكون درجات القبول في تنسيق الثانوي العام الخاص 205 درجات بدلا من 210، وذلك بتخفيض 5 درجات، حتى يتسنى للطلاب الذين حصلوا علي مجاميع أقل من 210 درجات وأكثر من 205، الالتحاق بمدار التعليم الثانوي الخاص.

وكان اللواء عبد المجيد صقر محافظ السويس، اعتمد تنسيق القبول بالمدارس الثانوية العامة والفنية 2023 في محافظة السويس، وجرى تحديد الحد الأدنى للقبول بالمدارس المتقدمة للطلاب والطالبات، وكذلك درجات القبول بالتعليم الفني نظام ثلاث سنوات «صناعي ـ تجاري ـ فندقي ـ زراعي ـ تعليم مزدوج»، وجرى تخفيض درجة القبول بالمدراس الثانوية الخاصة حرصا على مستقبل الطلاب.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محافظ السويس تعليم السويس القبول بالثانوي تخفيض القبول

إقرأ أيضاً:

ليلى عبد المجيد لـ«كلم ربنا»: اشتكيت لربنا بعد وفاة زوجي المفاجئة وربنا ادانى القوة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت الدكتورة ليلى عبد المجيد، عميد كلية الإعلام جامعة القاهرة الأسبق إن أصعب موقف مريت به كان مرض زوجى الراحل الدكتور محمود علم الدين، لأنه كان حب العمر، وحياتنا امتدت لـ50 عاما، منذ كنا طلاب، بدأت بصداقة وأعجبت بشخصيته، كنت فى أولى جامعة وكان هو فى الفرقة الثانية، ولفت نظري بشخصيته وعقلانيته فبدأت صداقتنا، عملنا فى جريدة صوت الجامعة، واتخرج قبلى واتعين معيد وبعده بعام تخرجت وأصحبت معيدة أيضًا، ورأيت الإنسان اللى ممكن أكمل حياتي معه، وعمر ما حب قل حتى بعد وفاته، مشيرة إلى أنه أصيب بتليف فى الرئة بشكل مفاجئ، وتابعت: «كنا فاكريناها تداعيات كورونا، ومنعرفش إية السبب، كان بيعاني من كحة مزمنة، والدكاترة كان بيكتبوله علاجات عادية، ولما زادت راح لدكتور فطلب أشعة، وهنا كانت المفاجأة، فاكتشفنا المرض، والدنيا اسودت قدامنا، ووقتها كان رجليا بتتعبنى ومش بقدر أمشي، وكنت معاه طول الوقت، وبسهله كل حياته، ورفضت أجبله ممرضة وقلت محدش يخدمه غيري».

وأوضحت عميد كلية الإعلام الأسبق فى حوار لبرنامج «كلم ربنا»، مع الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «كنت طول الوقت بجري فى الشقة حتى هو كان مستغرب، كأني خفيت فجأة، ربنا ادانى القوة حتى لحظاته قبل الأخيرة، انى أعمل كل حاجة وأنا مش حاسة إنى تعبانة، كنت عاطفية جدا وعكسه لأنه عقلاني، كنت متحملة ومش مبينة خوفي ولا قلقي، على عكس طبيعتى، محسستهوش انى ضعيفة أو غيري يخدمه، كان كل شوية يقولى كلام حلو، وربنا قدرني خلال السنة والنص وانا ملازماه، وبشتغل برضو، كنت بمر بلحظات صعبة، وأصعب اللحظات لما كان الكهرباء تقطع لأنه عايش على أجهزة التنفس، كانت تجربة قاسية، بس ربنا قدرني إنى أمر بالتجربة دى بدون ما أنهار وقوانى».

وأشارت إلى أن «أعطاها القوة، وعلى قدر المحنة كانت المنحة، إن ربنا عرفنى إن له حكمة، وحاولت إنى أعمله عملية زرع رئة، لكن الدكاترة قالوا لسه فى طور التجريب ونتائجها مش إيجابية، وكان نفسي يفضل معايا، وحكمة ربنا إنى أشوف الناس على حقيقتها، لغاية دلوقتى كل تلاميذه بيكلمونى كل شوية لأنهم بيحبوه ودى المنحة إنك تلاقي اللى بتحبه ناس كتير بتحبه معاك».

وقالت: «فى لحظاته الأخيرة، أصيب بغيبوبة 10 أيام، كنت بدعى ربنا إنه يفوقه، كنت بصلى الفجر كل يوم، وأفضل أدعى ربنا، وأقوله يا رب يا ريت تخليه معايا شوية، لكن هو كان بيتألم ويتعذب، وهو كان صبور  ومكنش بيشتكى».

وعن يوم الوفاة، استطردت: «كنت نايمة بس حاسه إن فى حاجة هتحصل، لأننا متوقعين إنه هيفوق أو يروح عند ربه، كنت حاسة إن فى شئ هيحصل مش كويس بالنسبة لى، من أول ما دخل الغيبوبة عارفة إن مش كتير بيفوق منها، ورغم إنه كان لأخر لحظة قبلها فى المستشفي بيشتغل، وهو على جهاز التنفس، ولما ابتدا يفوق طلب جرايد وراديو».

ولفتت إلى أنه لما توفي اشتكيت لربنا انى تعبانة لكن راضية، وقلتله كان نفسي يقعد معايا شوية، لأنه كان سندى، كان هو وبابا سندى، وأنا كنت مرتبطة جدا بوالدي ولما مات هو اللى سندنى، وكانت صدمة كبيرة فى حياتى وحسيت إنى فقدت ضهر، فبقي زوجى هو كل حاجة ليا ولاخواتى كمان ولأمى، وكان بتاع مواقف مش كلام».

وقالت: «بعد وفاته بـ3 سنين بقول لربنا، الحمد لله ومرضه خفف عنه وكان فى ميزان حسناته، وما يتعلق بعد الوفاة كان حب كبير من الناس، والكل عايز يخدمنى عشان أنا مرات الدكتور محمود، ولسه امبارح بقول لمروة بنتى كان فى واحد زميل بابا لسه مكلمنى وقالى اطلبى أى حاجة، ده محمود صاحب فضل علينا».

وأضافت: «لما بيجى فى الحلم يكون مبسوطة وفرحانه، وكلامنا بيبقي كأنه موجود معانا، ده أنا بسمع صوته فى الشقة، حتى فى ميعاد رجوعه كأنه هيفتح الباب ويدخل عليا، والحمد لله ربنا قوانى فى الموقف ده، وتعملت الدرس إنه ربنا قريب جدا مني».

مقالات مشابهة

  • حالات تخفيض النفقة والمدة القانونية للطلب.. بعد تقدم إبراهيم سعيد
  • آفاق برنامج لقبول الطلبة الدوليين والعُمانيين في مرحلة البكالوريوس
  • آخر أيام الموجة الحارة.. تحذيرات جديدة من هيئة الأرصاد بشأن الطقس
  • جامعة جازان تفتح بوابة القبول لبرامج الدراسات العليا
  • الحكيم عن حلبجة: أفضل تكريم لها هو اعتبارها محافظة جديدة
  • الآن| غارات أمريكية جديدة على محافظتي ذمار وصعدة (أماكن الاستهداف)
  • ليلى عبد المجيد لـ«كلم ربنا»: اشتكيت لربنا بعد وفاة زوجي المفاجئة وربنا ادانى القوة
  • محافظة الإسماعيلية تسترد 92 فدانًا من الأراضي الزراعية المتعدى عليها في أبو صوير
  • جامعة قناة السويس تنظم سلسلة ندوات توعوية بديوان عام محافظة الإسماعيلية
  • عظيمة يا بلدي.. داليا البحيري تنشر صورا جديدة من المتحف المصري