تداولت مواقع التواصل الاجتماعي لقطات فيديو تظهر عراكًا وصفعة وجهها معلم لتلميذ مراهق لأن الأخير رفع علم فلسطين داخل ساحة المدرسة الواقعة في برلين. فماذا حدث، وماذا تقول الشرطة؟

اعلان

قالت الشرطة في العاصمة الألمانية برلين إن عراكا نشأ في مدرسة في المدينة بعد أن دخل أحد التلاميذ حاملا علم فلسطين إلى باحة المدرسة.

وحسب ما تناقلته وسائل التواصل الاجتماعي، فقد صفع أحد المعلمين التلميذ البالغ من العمر 14 عاما لأنه رفع العلم الفلسطيني.

وتظهر مقاطع فيديو عددا من التلاميذ وهم مجتمعين حول التلميذ الذي رفع علم فلسطين في ساحة المدرسة الثانوية "إرنست أبّه" بنويكولن. ويُعرف حي نويكولن في العاصمة بأنه منطقة يسكنها العديد من المهاجرين من أصول فلسطينية ولبنانية وجاليات أخرى.

وحسب بيان لشرطة برلين، فقد دخل التلميذ الذي يبلغ من العمر 14 عاما ملثما ورافعا علم فلسطين، عندما طلب منه معلم يبلغ من العمر 61 عاما أن ينزل العلم ويضعه في الحقيبة. وبحسب الشرطة، نشبت مشادة كلامية بين الإثنين، تدخل على إثرها تلميذ عمره 15 عاما، متضامنا مع زميله. 

وتقول الشرطة إن ابن الـ15 عاما هاجم المعلم و"نطحه"، مما جعل المعلم يرد على الأخير بصفعة، الذي بدوره ركل المعلم مجددا في بطنه. وتقول الشرطة إنها تحققت من الأوراق الثبوتية للأشخاص الذين شاركوا في العراك، وإنها تواصل التحقيق في الحادثة.

وشكك بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي في صحة رواية الشرطة، حيث أن لقطات الفيديو تظهر التلميذ الذي كان يحمل العلم مكشوف الوجه وليس ملثما. آخرون انتقدوا تعامل المعلم مع الموقف، قائلين إن هذا التصرف يغذي مشاعر العنصرية ضد الفلسطينيين، حسب تعبيرهم.

وكانت شرطة برلين قد فرقت مساء الأحد مظاهرة في شارع في المنطقة ذاتها يطلق عليه السكان المحليون "شارع العرب"، واعتقلت عددا من المشاركين فيه.  وتقول الشرطة إن الاعتصام المؤيد للفلسطينيين كان يمجد "أعملا إجرامية" حسب وصفها لعملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها حماس فجر السبت.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية صنع في أوروبا.. "العفو الدولية" تكشف عن حملة تجسس عالمية ببرنامج "بريداتور" الخبيث ماكرون يلتقي شولتس في هامبورغ سعيا لتعزيز العلاقات بين البلدين بعد شهر من الزلزال المدمر.. المغرب يحتضن الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدولي طلبة - طلاب تعليم برلين ألمانيا عنف فلسطين اعلانالاكثر قراءةعاجل. آخر التطورات لحظة بلحظة| "الليلة الأصعب".. غزة تغرق في الظلام تحت قصف إسرائيلي مركز وغير مسبوق انقسام حيال القضية الفلسطينية في مجلس الأمن أمام تحرك أمريكي لإدانة هجوم حماس على إسرائيل طوفان الأقصى: مقتل700 إسرائيلي على الأقل ونتنياهو يحذر من حرب طويلة وصعبة كيف تحولت فلسطين على الخرائط لإسرائيل في ظرف 7 عقود فقط؟ شاهد: قتال شوارع بين جنود إسرائيليين ومقاتلي حماس في جنوب إسرائيل اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. آخر التطورات لحظة بلحظة| "الليلة الأصعب".. غزة تغرق في الظلام تحت قصف إسرائيلي مركز وغير مسبوق يعرض الآن Next شاهد: المسعفون في مستشفى الشفاء بغزة يدقون ناقوس خطر نقص الإمدادات يعرض الآن Next بعد وقفها بسبب تهديد لطائرة قادمة من إيران.. مطار هامبورغ يستأنف حركة الملاحة يعرض الآن Next حصيلة ضحايا زلزال أفغانستان تخطت الـ 2000 قتيل وعمليات البحث متواصلة يعرض الآن Next الأميركية كلوديا غولدن تفوز بجائزة نوبل للاقتصاد

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين الشرق الأوسط ألمانيا قطاع غزة هجوم فلسطين - هجوم ضحايا قصف Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين الشرق الأوسط ألمانيا My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: طلبة طلاب تعليم برلين ألمانيا عنف فلسطين إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين الشرق الأوسط ألمانيا قطاع غزة هجوم فلسطين هجوم ضحايا قصف إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين الشرق الأوسط ألمانيا یعرض الآن Next علم فلسطین

إقرأ أيضاً:

تحليل لـCNN: لماذا استأنفت إسرائيل حربها على غزة الآن؟

تحليل بقلم ميك كريفر من شبكة CNN

(CNN)-- كان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة ”حماس”، الذي مضى عليه شهران فقط، هشًا لبعض الوقت لكن ذلك الوقف انهار تماما بسبب القصف الإسرائيلي لغزة الثلاثاء، فلماذا استأنفت إسرائيل حربها الآن؟.

قدمت الحكومة الإسرائيلية أسبابا مختلفة، فقد صرح وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بأن الهجمات جاءت "بسبب رفض حماس إطلاق سراح الرهائن وتهديداتها بإيذاء الجيش والمدن".

 إذا بدا هذا وكأنه نفس السبب الذي قدمته إسرائيل لشن هجوم على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، فهو كذلك بالفعل، فإن أهداف حرب إسرائيل في غزة هي إعادة الرهائن المتبقين الذين احتجزتهم “حماس” وتدمير قدراتها الحكومية والعسكرية.

وفي وقت لاحق من يوم الثلاثاء، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية إن الهجمات جاءت بسبب "رفض حماس لمقترحين للوساطة قدمهما مبعوث الرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف".

وصرح مسؤول إسرائيلي بأن الغارات الجوية على غزة هي المرحلة الأولى في سلسلة من العمليات العسكرية التصعيدية التي تهدف إلى الضغط على “حماس” لإطلاق سراح المزيد من الرهائن، مما يُمثل عودة إلى وجهة نظر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الضغط العسكري هو السبيل الأكثر فعالية لتأمين إطلاق سراح الرهائن.

وتعتبر السياسة الداخلية الإسرائيلية عاملا رئيسيا، فاليمين المتشدد في إسرائيل لم يُعجب بوقف إطلاق النار في غزة قط، لأنه يعتبره استسلاما ل”حماس”. إنهم يريدون مغادرة جميع الفلسطينيين غزة، وأن تُعيد إسرائيل بناء المستوطنات التي أخلتها في 2005.

ويحتاج نتنياهو إلى هذا الفصيل ليحكم. 

 فقد استقال وزير يميني متشدد، وهو إيتمار بن غفير، من الحكومة احتجاجا على وقف إطلاق النار، وقال وزير آخر، وهو بتسلئيل سموتريتش، إنه سيترك الحكومة إذا لم تعد إلى الحرب، وكان من شأن ذلك أن يُمزق ائتلاف نتنياهو الحكومي.

لكن الثلاثاء، أعلن حزب بن غفير "القوة اليهودية" أنه سيعود إلى الحكومة، وهذا نصر سياسي كبير لنتنياهو ولاستقرار ائتلافه.

كما أن عودة الصراع في غزة ستصرف الانتباه عن رغبة نتنياهو في إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك).

وأثار هذا القرار، الذي أُعلن عنه الأحد، دعوات لاحتجاجات حاشدة.

ويعتقد كل من سموتريتش وبن غفير أن إسرائيل كانت متباطئة للغاية في إدارة الحرب.

وقال سموتريتش، الثلاثاء: "هذه عملية تدريجية خططنا لها وبنيناها في الأسابيع الأخيرة منذ تولي رئيس الأركان الجديد منصبه وستبدو مختلفة تمامًا عما تم إنجازه حتى الآن".

ماذا حدث لمحادثات وقف إطلاق النار؟

بدأت إسرائيل و”حماس” وقف إطلاق نار في 19 يناير/كانون الثاني.

 وكان من المفترض أن تستمر المرحلة الأولى 42 يومًا وأوضحت “حماس” رغبتها في الالتزام بهذا الاتفاق.

وبموجب شروط المرحلة الثانية، سيتعين على إسرائيل الانسحاب الكامل من غزة والالتزام بإنهاء دائم للحرب.

وفي المقابل، ستطلق “حماس” سراح جميع الرهائن الأحياء.

وأوضحت إسرائيل رغبتها في شروط جديدة.

 وأرادت أن تستمر “حماس” في إطلاق سراح الرهائن مقابل الإفراج عن فلسطينيين من سجون إسرائيل، ولكن دون أي التزام بإنهاء الحرب أو سحب قواتها.

كان من المقرر أن يناقش الجانبان مرحلة ثانية تبدأ في 3 فبراير/شباط، لكن الحكومة الإسرائيلية تجاهلت هذا الموعد النهائي.

وعلى خلاف عقود من التقاليد، بدأت الولايات المتحدة في التحدث مباشرة مع “حماس”، التي تعتبرها منظمة "إرهابية".

وأرسلت إسرائيل فرق تفاوض إلى قطر ومصر، الأحد "في محاولة لدفع المفاوضات إلى الأمام".

وتقول إسرائيل إن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، اقترح تمديد وقف إطلاق النار لمدة شهر كامل حتى شهر رمضان ثم عيد الفصح في أواخر إبريل/نيسان، ولكن دون أي من الالتزامات التي قطعوها في يناير.

و رفضت “حماس” هذه الخطة على الفور، قائلة إن نتنياهو وحكومته ينفذان "انقلابا صارخا على اتفاق وقف إطلاق النار" الذي تم الاتفاق عليه بالفعل.

وأصبح من الواضح أن الجانبين بعيدان كل البعد عن بعضهما البعض.

وعرضت “حماس” الأسبوع الماضي إطلاق سراح الجندي الأمريكي الإسرائيلي عيدان ألكسندر، إلى جانب جثث 4 مواطنين آخرين مزدوجي الجنسية - يُفترض أنهم قتلى أمريكيين إسرائيليين.

 وفي المقابل، قالت إن إسرائيل تلتزم "باتفاق وقف إطلاق النار المكون من 3 مراحل، والذي وقّعته جميع الأطراف في 17 يناير".

ووصفت إسرائيل هذا العرض بأنه "حرب نفسية".

هل استؤنفت الحرب بكاملها؟

لم يُقدّم الجيش الإسرائيلي سوى تفاصيل قليلة عن عمليتهن وذكر إعلانه الأول أنه ينفذ "ضربات مكثفة على أهداف إرهابية تابعة لمنظمة حماس الإرهابية في قطاع غزة".

والثلاثاء، أمر الجيش الفلسطينيين في مساحات واسعة من غزة، على بُعد كيلومترات من الحدود مع إسرائيل، بمغادرة منازلهم.

وأثار ذلك تكهنات بأن إسرائيل ربما تُعدّ لغزو بري جديد وقد تحاول حتى احتلال المراكز الحضرية في غزة، وهو أمر لم تفعله حتى الآن.

وبعد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 19 يناير، سحبت إسرائيل قواتها إلى حدود غزة مع مصر جنوبًا، وإسرائيل شمالًا وشرقًا.

من غير المرجح أن توقف إسرائيل هجومها العسكري المتصاعد دون اتفاق لإطلاق سراح رهائن إضافيين، عازمةً على إجبار “حماس” على التفاوض تحت وطأة النيران.

وصرح المسؤول الإسرائيلي بأن لدى إسرائيل خطة لتصعيد عملياتها العسكرية تدريجيًا في غزة، لكن لا يزال من غير الواضح متى ستتمكن إسرائيل من إرسال قوات برية للقتال في غزة مرة أخرى.

من ناحية أخرى، يبدو أن “حماس” وحلفائها - الذين قتلوا مئات الجنود الإسرائيليين في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 - ملتزمون حتى الآن بشروط وقف إطلاق النار الحالي.

وادعت إسرائيل عدة مرات منذ 19 يناير إطلاق صواريخ من غزة، ولكن داخل حدود القطاع لكنها لم تقدم أدلة على ذلك، ولم تطلق “حماس” صواريخ على إسرائيل طوال شهرين من الهدنة.

ماذا يعني هذا لسكان غزة؟

إنه أمر مدمر، حيث يُعد يوم الثلاثاء اليوم الأكثر دموية في غزة منذ أكثر من عام - منذ 7 نوفمبر 2023، عندما قُتل 548 فلسطينيًا.

ومرّ أكثر من أسبوعين منذ أن منعت إسرائيل دخول جميع المساعدات الإنسانية إلى غزة - ردًا، كما قالت، على رفض “حماس” الموافقة على شروط إسرائيلية جديدة للهدنة، وستُفاقم الحرب هذه المعاناة.

والثلاثاء، شوهدت حشود من الفلسطينيين مرة أخرى في حالة نزوح، بعد أن أمرهم الجيش بأخذ ما لديهم من ممتلكات قليلة ومغادرة المناطق التي تُعتبر غير آمنة.

وقال أحمد الشافعي، الذي كان يحتمي في دير البلح، لشبكة CNN إن القصف بدأ حوالي الساعة الثانية صباحًا، وأضاف: "أليس لدى الإسرائيليين أي وعود يلتزمون بها؟ لقد كانت ليلة مرعبة، الله وحده رحيم، ولا يزال هناك ولدان تحت الأنقاض لا يمكننا انتشالهما."

وقتل الجيش الإسرائيلي ما يقرب من 49 ألف فلسطيني في غزة منذ هجوم “حماس” في 7 أكتوبر، معظمهم من المدنيين، وفقًا لوزارة الصحة هناك.

وقال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" فيليب لازاريني، الثلاثاء إن "تأجيج الجحيم على الأرض باستئناف الحرب لن يجلب إلا المزيد من اليأس والمعاناة".

ماذا يعني هذا للرهائن؟

إنها ضربة موجعة، فلا يزال هناك 59 رهينة في غزة، يُعتقد أن 24 منهم على قيد الحياة، وأسر الرهائن ما زالوا غاضبين.

وقال منتدى الرهائن والعائلات المفقودة في بيان: "لقد اختارت الحكومة التخلي عن الرهائن، ونحن مصدومون وغاضبون ومرعوبون من التفكيك المتعمد لعملية إعادة أحبائنا من الأسر المروع لدى حماس".

ما الدور الذي لعبته الولايات المتحدة؟

ذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت الاثنين أن "إدارة ترامب والبيت الأبيض تشاورا مع الإسرائيليين بشأن هجماتهم على غزة".

ونسب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لنفسه الفضل في وقف إطلاق النار الذي بدأ قبيل توليه منصبه، ولعب مساعدوه دورا كبيرا في دفع نتنياهو لقبوله لكنه أوضح أيضًا أنه سيدعم استئناف إسرائيل للحرب.

وقال في بيان صدر في وقت سابق من هذا الشهر: "سأرسل لإسرائيل كل ما تحتاجه لإنجاز المهمة، ولن يكون أي عنصر في حماس بأمان إذا لم تفعلوا ما أقوله، أطلقوا سراح الرهائن الآن، وإلا ستدفعون ثمنا باهظا لاحقا".

أمريكاإسرائيلالإدارة الأمريكيةالجيش الإسرائيليالحكومة الإسرائيليةبنيامين نتنياهوحركة حماسدونالد ترامبغزةنشر الثلاثاء، 18 مارس / آذار 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • رسميا.. ألمانيا تفتح سفارتها في دمشق بعد 13 عاما من إغلاقها
  • بعد 13 عاماً..ألمانيا تفتح سفارتها مجدداً في سوريا
  • بعد 13 عاماً.. ألمانيا تعيد فتح سفارتها في دمشق
  • "بكتيريا قاتلة" تهدد عيون الألمان.. ما القصة؟
  • إنترسبت: شركة المراقبة هذه زودت الشرطة الأميركية ببيانات سرية عن احتجاجات فلسطين
  • مفاجأة كاميرونية للشارقة أمام شباب الأهلي.. ما القصة؟
  • ألمانيا: استئناف القتال في غزة يهدد جهود الدول العربية لتعزيز السلام
  • تحليل لـCNN: لماذا استأنفت إسرائيل حربها على غزة الآن؟
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: حماس لا تموت
  • حماس تحمّل إسرائيل مسؤولية التصعيد بغزة: نتنياهو يعرض الأسرى لمصير مجهول