"فووق" .. أصالة تحصد 5 ملايين في أسبوع
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
تواصل أحدث أغنيات الفنانة أصالة، وتحمل اسم “فوووق"، صدارة قائمة الأغاني الأكثر استماعًا، إضافة إلى حصولها على 5 ملايين مشاهدة خلال أسبوع من طرحها عبر موقع الفيديوهات الأشهر عالميًا يوتيوب.
أصالة تحذف جميع صورها على إنستجرام .. السببب غير متوقع
أغنية فوووق، من كلمات عمر عبده علي، ألحان عمرو الشاذلي، توزيع: محمد ياسر، تقول كلماتها:" فوووق
فوق بقي وخليك فحالك
الف مره انا قولتهالك
وفر الاحساس لنفسك
والنصايح خليهالك
فوق
فوق بقى انت فاكرني يعني
قلبي فغيابك واجعني
روح وكنت نفعت نفسك
لما تبقي فيوم نافعني
انت مبتزهقش من كدبك معايا
ايه فاكرني هبقي حد من الضحايا
انت اخر حد ممكن اعيش عشانه
انت واحد كل همه كان اذايا
روح
روح بقى ولا انت فاضي
انت بالنسبالي ماضي
فتره عدت من حياتي
والحياه موقفتش عادي
روح
هى سيره هعيده تاني
انت بني ادم اناني
ليه اضيع عمري يعني
ع اللي ضيعني واذاني".
وكانت أصالة، طرحت آخيرًا أغنية “الحب الأبدي” وشاركها الغناء الفنان ماجد المهندس، وهي من كلمات حسن فائق، ألحان محمود الخيامي، توزيع مدحت خميس.
كلمات أغنية الحب الأبدي
وتقول كلمات: “انتي الحب الابدي وروح الروح بنظرة وحدة بيه تردي الروح ايدي بايدك وين نروح نروح انت اماني وعوضي من الايام بس بحضنك اقدر اغفى وانام حبك جنه واحلى من الاحلام هو هذا حب حياتي اللي اتمناه يا طعم الغرام وعطره ومعناه ادفع عمري كله حتى اعيش وياه اول مره اعيشه هالاحساس عاشق من اطرافي لحد الراس مثل الهوى احتاجه انتي الانفاس انته جناحي وبيك اتمنى اطير بدونك والله ما حس اني بخير اني بحضنك واللي يصير يصير”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أصالة عمرو الشاذلي يوتيوب تريند يوتيوب الفن
إقرأ أيضاً:
المبشر: «السلام» دون قوة رادعة تحميه مجرد كلمات في مهب الريح
أكد رئيس مجلس أعيان ليبيا، محمد المبشر، أنه لا بد للسلام من أنياب لتشكل قوة رادعة تجعل السلام خيارا لا يمكن تجاوزه، مشيرا إلى أن ذلك يجعله مجرد كلمات في مهب الريح.
وقال المبشر، في منشور عبر «فيسبوك»: “لا بد للسلام من أنياب، السلام لغة العقلاء والحوار جسراً يربط بين المختلفين، لكن الحقيقة التي لا يمكن إنكارها أن السلام وحده، دون قوة تحميه، قد يصبح مجرد كلمات في مهب الريح، وأن الحوار مهما كان بناءً، قد يتلاشى أمام أصوات العنف والفوضى”.
وأضاف “أنياب السلام القوة الرادعة التي تجعل السلام خياراً لا يمكن تجاوزه، هذه القوة قد تكون جيشاً قوياً يحمي الأوطان، أو قانوناً صارماً يعاقب المتجاوزين، أو حتى وحدة مجتمعية تقف في وجه كل من يحاول إشعال نار الفتنة. فالسلام ليس ضعفاً بل هو ثبات وحزم يستمد قوته من توازن عادل يردع المعتدي ويطمئن المظلوم”.
وتابع “أيضاً لا يمكن للحوار أن ينجح في بيئة تسودها التهديدات أو تتحكم فيها المصالح الضيقة. إن الحوار الحقيقي يولد في ظل أمن مستتب، وثقة متبادلة. علينا جميعا أن ندرك أن السلام والحوار ليسا غاية مثالية فقط، بل هما عملية مستمرة تتطلب قوة حكيمة تحميهما، فعندما يمتلك السلام «أنياباً» تحميه يصبح أكثر استدامة”.
واستطرد “عندما يتكئ الحوار على أساس متين من القوة والاحترام، فإنه ينتج حلولاً حقيقية تضمن الاستقرار. رزقنا الله قوة حكيمة نزيهة تكون، أنياب السلام وأداته للاستقرار العادل”.
الوسومالقوة الرادعة المبشر ليبيا