البلاد- جدة افتتح المنتخب الوطني اليوم الاثنين برنامجه التدريبي في مدينة لاقوس البرتغالية، ضمن المرحلة الثالثة من البرنامج الإعدادي لكأس آسيا 2023 التي تنطلق في شهر يناير المقبل. وقسم المدير الفني “روبرتو مانشيني” الحصة التدريبية لفترتين صباحية ومسائية، وأجريت الحصة التدريبية الصباحية على ملعب منتجع كاسكيد خصصت لأجراء الإختبارات اللياقيه الفسيولوجية لجميع اللاعبين.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: المنتخب السعودي معسكر البرتغال

إقرأ أيضاً:

رئيس نيجيريا يعتبر الانقلابات تهديدا للديمقراطية والأمن بالمنطقة

حذّر رئيس نيجيريا بولا أحمد تينوبو الرئيس الدوري للمنظمة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا من تزايد التغييرات غير الدستورية عبر الانقلابات العسكرية في المنطقة.

وأعرب الرئيس تينوبو عن قلقه من استمرار موجة استيلاء الجيش على السلطة  في دول غرب أفريقيا، قائلا إنها تشكل خطرا على أمن واستقرار المنطقة.

وقال رئيس نيجيريا إن الانقلابات العسكرية شكلت انتكاسة للحكم المدني والمكاسب الديمقراطية التي لم يتم الحصول عليها إلا بشق الأنفس.

وجاءت تصريحات الرئيس الدوري لإيكواس بمناسبة القمة الاستثنائية المنعقدة في العاصمة الغانية أكرا لإطلاق اليوبيل الذهبي (الاحتفالات المخلّدة لذكرى مرور 50 عاما على التأسيس) للمنظمة.

وكانت القمة الاستثنائية المنعقدة يوم الثلاثاء الماضي قد ناقشت تداعيات انسحاب "تحالف من الساحل" من المنظمة، وتأثير ذلك على وكالات إيكواس العاملة في تلك الدول.

الديمقراطية أساس التضامن

وفي كلمته الموجهة للقمة، التي ألقاها بالنيابة عنه وزير الدولة للشؤون الخارجية، قال الرئيس تينوبو إن المبادئ الأساسية التي تربط بين دول منطقة غرب أفريقيا هي الديمقراطية والحكم الرشيد، وكرامة الشعوب، وسيادة القانون، والتضامن الإقليمي.

وأكد الرئيس الدوري للمنظمة أن هذه الأهداف ليست شعارات وإنما هي مبادئ ومثل عليا، تشكل أساسا للسلام والأمن، والتنمية والاستقرار.

إعلان

وأشار الرئيس تينوبو إلى خطورة العودة لمربع الانقلابات والرجوع لعهد الأحكام العسكرية التي برزت بشدة منذ عام 2021.

وبين عامي 2020 و2024 شهدت منطقة غرب أفريقيا 9 محاولات انقلابية، نجحت 4 منها في استيلاء الجيش على السلطة المنتخبة في مالي وغينيا وبوركينافاسو والنيجر.

وقد أدانت منظمة إيكواس كل هذه الانقلابات، وفرضت عقوبات قاسية على قادتها، ولوّحت بالتدخل العسكري لأجل استعادة الشرعية في النيجر.

وتسبّبت تلك العقوبات في خلق أزمات وتوتّرات بين المنظمة وقادة المجالس العسكرية في تحالف دول الساحل الذين يتهمون إيكواس بعدم دعمهم في الحرب ضد الإرهاب، والخروج عن الأهداف التي أنشئت المنظمة من أجلها.

وبداية العام 2024، قرّرت مالي وبوركينافاسو والنيجر، الخروج من الكتلة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، وأسّسوا كيانا إقليميا أطلقوا عليه "كونفدرالية دول الساحل"، يسعى لأن يكون بديلا للمنظمة التي فشلت في القطيعة مع القوة الاستعمارية السابقة فرنسا، حسب قولهم.

مقالات مشابهة

  • أمم إفريقيا للشباب.. نيجيريا الأكثر تتويجًا ومنتخب مصر ثانيًا
  • كيم يدشن أول مدمرة هجومية لكوريا الشمالية.. صور
  • مصرع 19 شخصا في هجوم مسلح على منجم ذهب غرب نيجيريا
  • قتلى بنيران مسلحين على منجم للذهب في نيجيريا
  • المحافظ صلاح يدشن موسم التشجير في إب
  • «مباراة استعراضية» بين مواهب الإمارات ونجوم البرتغال في دبي
  • معسكر مغلق للزمالك استعدادا لمباراة المصري بالدوري
  • صلاح يدشن موسم التشجير في إب للعام 1446هـ
  • الأخضر يتدرب في ملعب الاتفاق استعدادا للبحرين
  • رئيس نيجيريا يعتبر الانقلابات تهديدا للديمقراطية والأمن بالمنطقة