"عمانتل" راع رئيسي لـ"جائزة شمال الباطنة لريادة الأعمال"
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
مسقط- الرؤية
أعلنت عمانتل- المزود الرئيسي لخدمات الاتصالات المتكاملة في سلطنة عمان- دعم جائزة شمال الباطنة لريادة الأعمال، وذلك ضمن جهود الشركة لتعزيز ريادة الأعمال والمساهمة في التنمية الاقتصادية في سلطنة عمان.
وتحرص عمانتل على تشجيع الإبداع والابتكار وتطوير أداء ونمو المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وحثها على التميز والتنافس، وتحفيز فرص التطوير، لإيجاد بيئة ومنظومة عمل متكاملة لريادة الأعمال في محافظة شمال الباطنة بالتعاون مع الأطراف ذات العلاقة.
وقال سعيد بن حمد المعولي مدير عام عمانتل بمحافظات الباطنة ومسندم والبريمي وعضو لجنة الجائزة: "تأتي مشاركة عمانتل في جائزة محافظة شمال الباطنة لريادة الأعمال انطلاقًا من دعم عمانتل لريادة الأعمال والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، ولأهمية الدور الذي تلعبه الشركة في دعم الشركات الناشئة ورواد الأعمال باعتبارنا شركة الاتصالات الأولى والرائدة في تقديم خدمات الاتصالات المتكاملة والحلول التقنية في سلطنة عمان، حيث نعمل على رفد قطاع الأعمال بأحدث التقنيات التي تمكن أصحاب الأعمال من تعزيز فرص نموهم".
وأضاف المعولي أن قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في محافظة شمال الباطنة يشهد نموا متسارعا، حيث تعتبر حلول الاتصالات والحلول التقنية من ضمن مكونات المشاريع التجارية، مبينًا: "من جهتنا نحرص في عمانتل على تقديم حلول مبتكرة تلبي احتياجات مختلف المؤسسات".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
سفير سلطنة عمان: مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال السفير عبد الله الرحبي، سفير سلطنة عمان بالقاهرة، والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، إن استمرار الحرب في غزة قد يدخل المنطقة في صراع، وهذا الأمر لا تتمناه السلطنة أو أي عقل بشري، مشيرًا إلى أن المجازر التي حدثت في غزة تتجاوز فكرة الدفاع عن النفس مثلما تتحدث دولة الاحتلال.
وأضاف "الرحبي"، خلال حواره مع الإعلامي فهمي بهجت، ببرنامج "المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن سلطنة عمان تنادي بضرورة حل القضية الفلسطينية بالحوار، وضرورة أن يقف العالم موقف صدق، ويحترم القانون الدولي والقانون الدولي الإنسان.
وأوضح أن مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن القاهرة وقعت اتفاقية سلام مع دولة الاحتلال، وسلطنة عمان ساندت هذه الاتفاقية، وعلى دولة الاحتلال أن تحترم هذه الاتفاقية وتعتبرها نموذجاً للعلاقات مع الدول العربية.