ظروف طفولتي دمرتني.. أبرز تصريحات كاظم الساهر الأخيرة
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
تصدر الفنان كاظم الساهر محركات البحث فى جوجل بعد أن كشف عن أبرز الأسرار التى لم يصرح عنها من قبل فى حياته منذ مرحلة الطفولة والمعاناه التى عاشاها حتى انطلاقته الفنية ، وسنعرض لكما أبرز هذه التصريحات ..
المرأة كل المجتمع والرجال أساس الفوضي:
قال الفنان كاظم الساهر فى تصريحات تليفزيونية، أنه يعتبر المرأة هى بمثابة المجتمع كله وليس نصفه كما يقال ، حيث أنها تلعب دور مهم وأساسي فى بناء المجتمع على جميع الأصعدة لذلك تكون أساس تقدمه وتطوره، أن الرجال هم الذى يمثلوا الفوضي فى المجتمع ونسبة كبيرة منهم غير منظمين.
عيشت طفولة قاسية دمرتني:
وعن معاناة لحظات طفولته التى كانت قاسية جدًا ، قال كاظم الساهر، أنه عاني فى فترة طفولتة كثيرًا حيث أنه كان يعيش في منزل صغير، ولم يكن لديهم أى امكانيات مادية حتى انهما لم يملكوا مبرد هواء فى ظل فترات ارتفاع الحرارة ، وبالرغم ذلك كانت والدته حريصة دائمًا على دخول اللمطبخ وإعداد الطعام لهما.
وعلق ، قائلاً: "طفولتي واللحظات التى عشتها دمرتني، لذلك حرصت على أخذ والدتي معي منذ أن بدأت الغناء، وهي صاحبة الفضل علي لأنها ربتني على عزة النفس والتحمل".
أحب الطهى وفاشل فى التمثيل:
وأما عن المواهب المتعددة التى يملكها بجانب الغناء ، قال كاظم الساهر انه يعتبر نفسه فاشل جدًا بالتمثيل ، ولكنه طباخاً ماهراً، ويجيد تحضير الأكلات الشهية ، وأيضًا يعتبر نفسه خبيراً في الزراعة، حيث زرع أكثر من 500 شجرة بأرضه.
واختتم كاظم الساهر حديثه ، معلننًا عن موعد طرح أحدث ألبوماته الجديدة الذي انتهى من تحضيراته مؤخرًا ، معلقًا : "ألبومي الجديد انتهيت منه لكن فكرة طرحه في cd لم تعد موجودة، وقد يكون قبل نهاية العام".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كاظم الساهر کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
غضب الطبيعة.. إليك أبرز الزلازل المدمرة خلال السنوات الأخيرة
في السنوات الأخيرة، كانت الأرض على موعد مع غضب الطبيعة، حيث ضربت الزلازل مناطق متعددة من العالم، تاركة وراءها دمارًا واسعًا وأحزانًا ثقيلة.
من مدن سُوّيت مبانيها بالأرض، إلى قرى تحولت إلى أطلال، رسمت الهزات الأرضية مشهدًا مهيبًا لأثر القوى الطبيعية التي تعجز البشرية أمامها.
ونستعرض أبرز الزلازل التي هزت العالم خلال السنوات الأخيرة، والكوارث الإنسانية التي خلفتها من دمار وتشريد.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال المغرب- وكالاتزلزال المغربفي 8 سبتمبر عام 2023، ضرب زلزال بقوة 7 درجات على مقياس ريختر المغرب وتحديدًا أقاليم ومناطق الحوز ومراكش وورزازات وأزيلال وشيشاوة وتارودان.
وأسفر الزلزال عن سقوط 2960 شخصًا وآلاف الجرحى وتدمير عشرات القرى والمدن وتشريد آلاف السكان، في كارثة إنسانية بكل المقاييس.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رجل يخرج أريكة من مبنى سكني دمره الزلزال بمدينة هاتاي في تركيا - رويترززلزال تركيا وسورياومن أبرز الزلازل المدمرة في الآونة الأخيرة كان زلزال 6 فبراير 2023، وشكلت كهرمان مرعش مركزًا للزلزال المزدوج والكارثي الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا.
وخلف عشرات آلاف من القتلى والمصابين، وبلغت شدته 7.7 درجة على مقياس ريختر.
وتسبب زلزال كهرمان مرعش في مقتل نحو 46 ألف شخص وإصابة 115 ألفا آخرين في 11 محافظة تركية كانت الأكثر تضررًا في البلاد، فيما تأثر ما لا يقل عن 13.5 مليون شخص و4 ملايين مبنى بالزلزال، ودُمِّرت حوالي 345 ألف شقة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال هايتي- وكالات
وشهدت هايتي وفاة ما لا يقل عن 29 شخصًا عندما ضرب زلزال بقوة 7.2 درجة في أغسطس 2021، وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، إن مركز الزلزال كان على بعد 125 كيلومترا غرب العاصمة بورت أو برنس.
وبسبب الأضرار البالغة، أعلن رئيس وزراء هايتي فرض حالة الطوارئ لمدة شهر في البلاد بأكملها، وأمر بحشد كل الموارد الحكومية المتاحة لمساعدة الضحايا في المناطق المتضررة.
زلزال بحر إيجةووقع زلزال بقوة 6.6 إلى 7.0 درجة على مقياس ريختر في 30 أكتوبر 2020، ببحر إيجة بين تركيا والجزر اليونانية، وكان مركزه شمال جزيرة ساموس اليونانية.
وكانت التأثيرات الأكثر أهمية كانت محسوسة في الشمال في إزمير بتركيا، وتسبب الزلزال في حدوث فيضانات وأضرار جسيمة بالمدينة، وكان مسؤولاً عن العديد من الضحايا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال ألبانيا- وكالات
وفي نوفمبر عام 2019، لقي 3 أشخاص مصرعهم بينما أصيب 140 على الأقل في زلزال بلغت قوته 6.4 درجة ضرب ألبانيا.
ووفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، ضرب الزلزال عمقًا تقريبيًا يصل 20 كيلومترًا، ويقع مركزه في منطقة دوريس على بعد حوالي 21 كيلومترًا من العاصمة تيرانا.
ولعل من أكبر الكوارث الطبيعية التي شهدها العالم، زلزال بقوة 9,3 درجة الذي ضرب سواحل جزيرة سومطرة بإندونيسيا عام 2004.
ويعد هو الأقوى خلال العقودالأخيرة، إذ تسبب بتسونامي غمر سواحل نحو عشرة بلدان في جنوب شرق آسيا ونتج عنه مقتل أكثر من 220 ألف شخص.
وفي نوفمبر عام 2017، ضرب زلزال بقوة 7.2 ريختر مدينة حلبجة العراقية قرب الحدود الإيرانية والتي تبعد 350 كيلومترا عن العاصمة العراقية بغداد، وفقا لما رصدته هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية.
ولقي 4 أشخاص مصرعهم في بلدة دربندخان شرق العراق، فيما أعلن التلفزيون الإيراني مقتل شخصين في قصر شيرين غرب إيران بالقرب من الحدود العراقية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال الإكوادور- وكالات
وتسبب الزلزال المدمر في الإكوادور الذي بلغت قوته 7.8 درجة في وفاة حوالي 650 شخصًا، في إبريل عام 2016، ووصف بأنه الأسوأ خلال 70 عامًا.
وأسفر الزلزال عن إصابة نحو 12500 شخص وفقد 130 شخصًا على طول سواحل البلاد المطلة على المحيط الهادي، كما تعرضت البلاد لعدة هزات أرضية وأكثر من 700 تابع زلزالى منذ وقوع الزلزال الهائل.
في صباح يوم 25 أبريل عام 2015، ضرب نيبال زلزال قوته 7.8 درجة ترك دمارًا واسعًا وآلاف الضحايا، وبعد ذلك بأسبوعين تعرض البلد لهزة أخرى من توابع الزلزال قوتها 7.3 درجات أسفرت عن مزيد من القتلى.
ولقي ما يربو على 8800 شخص مصرعهم وجرح آلاف، ودمر ما يزيد عن 800 ألف مبنى ومنشأة أو أصيب بأضرار، وقدر الخبراء الأضرار والخسائر المباشرة بما يناهز 7 بلايين دولار وفقًا لـ"الأمم المتحدة".