شاومي تطلق Xiaomi 13T من المتحف المصري الكبير
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
احتضن المتحف المصري الكبير شركة Xiaomi للإعلان عن إطلاق Xiaomi 13T الذي يأتي بمعالج MediaTek Dimensity 8200-Ultra وبأداء مطور قوي وعمر بطارية طويل، الذي تم تصميمه لتحقيق كفاءة رائعة في استهلاك الطاقة باستخدام أحدث تقنية TSMC 4nm مما يتيح تحسينات في وحدة المعالجة المركزية ووحدة معالجة الرسومات.
يستمتع المستخدمون بتجربة هاتف ذكي أسرع مع عمر بطارية أطول.
يدعم هاتف Xiaomi 13T الشاحن بقوة 67 واط، مع خيار الشحن السريع الذي يحقق نسبة مطمئنة تبلغ 21% في 5 دقائق فقط. بالإضافة إلى ذلك، تحقق لوحة امتصاص VC المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ مقاس 5000 مم 2 تبديدًا أسرع للحرارة، مما يوفر الاستخدام المستمر لساعات طويلة للمساحة الكبيرة بطارية 5000 مللي أمبير.
تصميمات فنية بصرية استثنائية مع أحدث نظام تصوير
تتميز Xiaomi 13T بمجموعة مثيرة من عدسات الكاميرا المحترفة، حيث تأتي الكاميرا الزاوية الواسعة بدقة 50 ميجا بكسل مع طول بؤري مكافئ للعدسة 24 مم وعدسة 7P ذات عدسة كروية مصممة لالتقاط المزيد من الضوء. تستخدم العدسة ALD متعدد الطبقات لزيادة معدل انتقال الضوء وتقليل الانعكاس البصري، بينما يمتص طلاء الحافة الضوء المنعكس للمساعدة في الحصول على صور أوضح وأنقى أثناء التصوير في الليالي، خصوصاً في المشاهد الحضرية وعند التصوير مع إضاءة خلفية.
تأتي الكاميرا الفوتوغرافية بدقة 50 ميجا بكسل وبنفس البعد البؤري المكافئ للعدسة 50 مم، في حين تعتبر الكاميرا البانورامية بزاوية واسعة بدقة 12 ميجا بكسل وبنفس البعد البؤري المكافئ للعدسة 15 مم مثالية لالتقاط لقطات بانورامية مذهلة لخطوط السماء والمناظر الطبيعية. يمكن للمستخدمين ببساطة النقر على 0.6X، 1.0X، و 2.0X داخل واجهة الكاميرا على الشاشة قبل التصوير، ويمكنهم استخدام العدسة المناسب بسهولة لكل لقطة.
كاميرا Xiaomi 13T تتميز بنطاق ألوان واسع يبلغ 100% من نطاق الألوان DCI-P3، مما يتيح لها إعادة إنتاج ألوان تشبه إلى حد كبير الرؤية البشرية. وضع الاحتراف يمكن الآن المستخدمين من ضبط مستويات التشبع والتباين والوضوح للصور في مرحلة الإعداد المسبق، مما يساعد في الاحتفاظ بالمزيد من التفاصيل والألوان للمعالجة اللاحقة. يمكن حفظ الإعدادات المفضلة وتطبيقها في التصور المستقبلي في أي وقت، حتى يتمكن المستخدمون من إعادة إنشاء أنماطهم الفوتوغرافية الشخصية المميزة.
تُسهل محرك Xiaomi للصور التقاط صور مفاجئة للأشخاص والأماكن بسهولة، حيث يمكن للمستخدمين التقاط لحظات لا تُفوت مع صور مفصلة بشكل لا يصدق. عند التكبير باستخدام الكاميرا الرئيسية على الأشياء السريعة المتحركة، مثل الطيور والفراشات، تتيح تكنولوجيا Xiaomi ProFocus التقاط صور واضحة تلتقط حركتهم أثناء الطيران، وهي ممتازة أيضًا لتصوير الأشخاص والتصوير الليلي
تصوّر الكاميرا الخلفية لـ Xiaomi 13T مقاطع فيديو بدقة 4K في جميع الأطوال البؤرية وتتضمن مجموعة من الوظائف لتسهيل التقاط وتحرير مقاطع الفيديو القصيرة جاهزة للنشر على الإنترنت ، خاصة وأن ميزة المسارات المنفصلة الجديدة لكل من العناوين الفرعية والصوت داخل تطبيق Xiaomi Gallery تجعل من السهل على المستخدمين تحرير مقاطع الفيديو بشكل أكثر كفاءة على هواتفهم الذكية لإنشاء مقاطع فيديو قصيرة لأي منصة أو مدونة شخصية.
أداء مُحسّن قوي وكفاءة عالية مع عمر بطارية طويل
يأتي Xiaomi 13T مزودًا بمعالج MediaTek Dimensity 8200-Ultra، والذي تم بناؤه لتحقيق كفاءة طاقة ممتازة باستخدام تقنية TSMC بدقة 4 نانومتر، مما يسمح بتحسينات في وحدة المعالجة المركزية ووحدة معالجة الرسومات. يمكن للمستخدمين الاستمتاع بتجربة هاتف ذكي أسرع مع عمر بطارية أطول. عندما يتم شحنه بالكامل، يدعم Xiaomi 13T ما يصل إلى 14 ساعة من وقت التشغيل على الشاشة، لذا ليس هناك حاجة للقلق بشأن قوة البطارية عند السفر والتقاط الصور وتصوير الفيديو أو مشاهدة القنوات المفضلة أثناء الذهاب إلى العمل اليومي.
تدعم Xiaomi 13T تقنية الشحن السريع Xiaomi 67W turbo charging، حيث يمكن تحقيق شحن سريع بنسبة 21% في مجرد 5 دقائق. بالإضافة إلى ذلك، يحقق لوح الامتصاص الحراري VC من الفولاذ المقاوم للصدأ بقياس 5000 مم تبديدًا أسرع للحرارة، مما يوفر الدعم للاستخدام المستمر لفترات طويلة للبطارية الكبيرة بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة (نموذجيًا).
عرض واضح ومشرق يعزز من تمتع بمشاهدة الفيديو
شاشة Xiaomi 13T تجذب الانتباه والتي تأتي بمقاس 6.67 بوصة CrystalRes Display، مع معدل تحديث يصل إلى 144 هرتز ودقة 1.5K (2712 × 1220) التي تحسن بشكل كبير تجارب المشاهدة والألعاب.
كما تتميز الشاشة بوضع سطوع عالي يصل إلى 1200 نت بأعلى سطوع يصل إلى 2600 نت، وتغطية 100% لنطاق الألوان DCI-P3 مع 68 مليار لون، ودعم Dolby Vision®️ و HDR10+ من البداية إلى النهاية. يعزز ذلك التباين بين الأجزاء الداكنة والمشرقة في الصورة، مما يعيد القوام الحقيقي للتفاصيل ويعادل تشبع الألوان. لا تحسن شاشة Xiaomi 13T CrystalRes فقط تمتع المستخدمين بمشاهدة محتواهم المفضل، بل تمكن أيضًا أي شخص يشرع في مغامرة إنشاء المحتوى من تسجيل وتحرير مقاطع فيديو جاذبة في أي وقت وفي أي مكان. بدعم من Dolby Atoms®️ مع مكبرات الصوت المزدوجة المدمجة، تسمح Xiaomi 13T للمستخدمين بالانغماس تمامًا في مشاهدة الأفلام والفيديوهات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: یصل إلى
إقرأ أيضاً:
إغلاق التطبيقات في الخلفية يُحسّن بطارية آيفون.. أسطورة أم حقيقة؟
هناك عادة شائعة لدى كثير من مستخدمي آيفون تقول إن إزالة التطبيقات في الخلفية تزيد من عمر البطارية وتحسّن أداء الجهاز، ولكن هذا ليس صحيحا تماما.
عند التمرير من أسفل الشاشة لأعلاها، ستظهر التطبيقات النشطة مرتبة حسب حداثتها، وهنا يلجأ عديد من المستخدمين لسحب التطبيقات للأعلى بهدف إغلاقها قسريا، ولكن في الحقيقة يُفضل تركها، فإن سحب التطبيقات لإغلاقها قد يؤدي إلى تدهور عمر البطارية، وفقا لموقع "ذا صن".
وتقول شركة آبل إن السبب الوحيد الذي يدفع المستخدمين لإغلاق تطبيق بالسحب للأعلى هو عدم استجابته، وإنه إذا لم يستجب التطبيق، فيمكن إغلاقه ثم فتحه مرة أخرى.
وفي الواقع لا يوجد سبب وجيه لإغلاق تطبيقات الخلفية، وليكن بعلمك أن التطبيقات لا تعمل في الخلفية بل تكون معلقة، كما لا توجد أي فائدة من إغلاقها فهذه ميزة متوفرة على هواتف آيفون لمساعدة المستخدمين في التنقل بين التطبيقات وليس لتكون تحديا لهم.
وعندما تريد فتح تطبيق موجود في الخلفية بالفعل، فهو لا يستهلك كثيرا من الطاقة والأداء حتى يفتح، ولكن إذا أغلق التطبيق من الخلفية وأعيد فتحه من جديد، فإنه سيعيد التشغيل بالكامل وهو ما يتطلب طاقة وجهدا أكبر، ولهذا يُفضل ترك التطبيقات في الخلفية وعدم إهدار الوقت في إغلاقها بحجة الحفاظ على بطارية وأداء آيفون.
إعلانوإذا كنت قلقا بشأن عمر البطارية فهناك عديد من الخيارات الأخرى لتعزيزها والتي لها تأثير كبير، وأول خيار يمكن تنفيذه هو تخفيف سطوع الشاشة لأن السطوع المرتفع له تأثير كبير على حالة البطارية.
والخيار الثاني هو استخدام شبكة "واي فاي" كلما أمكن لأنها أكثر كفاءة في توفير الطاقة من شبكة الجوال، وإذا كنت تريد مستوى أعلى لتعزيز بطاريتك، فيمكنك استخدام وضع "توفير الطاقة" الذي سيتوقف تلقائيا عند وصول نسبة الشحن إلى 80%.
وفي المقابل، فإن إغلاق تطبيقات آيفون في الخلفية يُعد أمرا غريزيا لدى كثيرين، وقد يكون خيارا صحيحا إذا كانت البطارية وصلت إلى حدها الأدنى، ولكنه لا يساعد في إطالة عمر البطارية أو ذاكرة الوصول العشوائي أو وحدة المعالجة المركزية.
يبدو أن هذه الأسطورة بدأت في منتديات الإنترنت، وذلك بعد أسبوع واحد من إصدار أول هاتف آيفون في الخامس من يوليو/تموز 2007، حين نشر أحد المستخدمين أن تطبيق سفاري في آيفون يظل يعمل في الخلفية.
وهنا كتب مستخدم سؤالا مفاده "عندما تضغط على زر الصفحة الرئيسية بعد استخدام تطبيق سفاري، هل يظل يعمل في الخلفية ويستنزف البطارية؟"، ليرد مستخدم آخر "أنا متأكد تماما أن كل شيء يعمل في الخلفية" وهنا بدأت أسطورة تطبيقات الخلفية في آيفون.
وهناك عديد من المنتديات الأخرى تناولت الموضوع نفسه في ذلك الوقت، وظلت هذه الإشاعة متداولة حتى يومنا هذا.
وانتشرت هذه الأسطورة على نطاق واسع لأنها تبدو صحيحة من وجهة نظر معينة، فمثلا على الحاسوب يمكن أن يؤدي فتح عديد من علامات التبويب أو البرامج إلى إبطاء أدائه، ورغم أن هذه المعلومة صحيحة فإن نظام تشغيل "آي أو إس" في آيفون مختلف تماما، فالتطبيقات على هواتف آيفون من المفترض أن تبقى مفتوحة بشكل دائم ويمكن تشغيلها في لحظة، ولم توضح شركة آبل هذا التميز أبدا.
إعلانولم تزعم آبل أبدا أن إغلاق تطبيقات الخلفية يحسن أداء هاتفك، ولكنها أكدت أنه يجب إغلاق التطبيق بشكل قسري فقط في حال عدم الاستجابة.
ووصلنا اليوم إلى عام 2025 ولا يزال ملايين المستخدمين يضيعون أيامهم وبطارياتهم في إغلاق تطبيقات الخلفية، فهي واحدة من أكثر الأساطير انتشارا في مجال التكنولوجيا، لكننا بحاجة إلى التوقف عن أداء طقوس تنظيف آيفون هذه مرة واحدة وإلى الأبد.
الزمالك بدون راحة بعد الخسارة من مودرن سبورت