خفة اليد تُسقط سارقة حفلات الزفاف في الفخ
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
ظنت بطلة قصتنا أن تطفلها على حفلات الزفاف لسرقة ما خف وزنه وارتفع ثمنه سيمر مرور الكرام، وأن لا عقاب سيطالها ليقتص للمُجتمع منها.
اقرأ أيضا: العدالة تنتصر لضحية الغدر.. كشف هوية مُجرم جولة السيارة الأخيرة
.تفاصيل مروعة
دفعتها الحاجة لحيلتها البائسة، فوقعت في شر أعمالها، لتعي درس العُمر بأن لا يوجد ما يُبرر الإجرام حتى لو ساقت للمحكمة كل الدوافع الحياتية الصعبة التي حركتها على هذا السبيل.
الجانية ذات تاريخ طويل من وقائع سرقة حفلات الزفافوبحسب تقريرنشرته شبكة فوكس نيوز الأمريكية فإن الشرطة في ولاية ميسيسيبي ألقت القبض على سيدة في مُنتصف العقد السادس من عُمرها في حفل زفاف لم تُدعى له.
وأشار التقرير إلى أن المُتهمة لها سجل من وقائع القبض بسبب تطفلها على حفلات الزفاف لسرقة الهدايا ومُتعلقات المدعوين.
ووجهت السلطات المعنية تهماً بالسرقة والتعدي على مُمتلكات الغير فضلاً عن تكدير السلم.
وقالت الشرطة الأمريكية إن المُتهمة وتُدعى لين هينسون – 56 سنة تم القبض عليها في وقائع مُشابهة في ألاباما وتينيسي وميسيسيبي، وذلك بعد أن أقحمت نفسها في حفلات زفاف من أجل سرقة الأموال والبطاقات من حقائب السيدات المدعوات.
وأفاد شهود عيان بأن السارقة السيدة هينسون كانت مُعتادة على سرقة أظرف الهدايا والأموال داخل الحقائق في غرف تبديل الملابس.
وستُقدم المُتهمة للمُحاكمة التي ستبت في أمرها لتحديد مدة العقوبة في حقها للقصاص منها وانتزاع حق المُجتمع.
وستكشف الأيام المُقبلة مزيداً من التفاصيل عن دوافع المُتهمة، ولماذا اختارت هذا النوع من الإجرام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حفلات الزفاف جريمة السرقة الجرائم الم تهمة
إقرأ أيضاً:
انتحار بسبب تهمة مفبركة في عهد إمام أوغلو… القصة الكاملة على لسان الزوجة
اتهمت أرزو تورغوت أوتشار، زوجة موظف بلدية سابق، رئيس بلدية إسطنبول الموقوف أكرم إمام أوغلو، بالتسبب بشكل غير مباشر في انتحار زوجها بعد اتهامه زورًا باختلاس أموال خلال فترة عمله كأمين صندوق في بلدية بيليك دوزو، غرب إسطنبول.
وقالت أرزو، في تصريحات أثارت تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، إنها كانت من مؤيدي إمام أوغلو سابقًا، لكنها تراجعت عن ذلك بعدما “كشفت الحقائق”، مضيفة: “أعتقد أن تركيا تخلّصت من بلاء كبير”.
بداية القضية
وتعود تفاصيل الحادثة إلى 29 يناير/كانون الثاني 2019، عندما أقدم الموظف ياشار أوتشار على الانتحار بعد تعرضه لما وصفته عائلته بـ”الضغوط النفسية والتشهير الوظيفي”، على خلفية اتهامه باختلاس مبلغ قدره 160 ألف ليرة تركية. وتشير أرملته إلى أن زوجها تعرض لحملة تنكيل ومضايقات شديدة لدفعه للاعتراف بتهمة لم يرتكبها.
“تم إتلاف الأدلة عمداً”
أكدت أرزو أن الأدلة التي كانت من الممكن أن تثبت براءة زوجها قد تم التلاعب بها، مشيرة إلى أن تقرير الخبراء الفنيين كشف أن جهاز الكمبيوتر الخاص بزوجها تعرّض للتلف عمدًا من خلال تمرير تيار كهربائي أدى إلى احتراق القرص الصلب. وأضافت: “عندما تمت إعادة الجهاز إلى البلدية من قبل النيابة، تم إتلافه بشكل أكبر، كما تم محو بيانات جهاز آخر كان يستخدمه زميل زوجي بالكامل”.
بيض تركيا يغلي.. والسبب أمريكا
الثلاثاء 08 أبريل 2025ضغط نفسي للاعتراف
اتهمت أرزو بلدية بيليك دوزو آنذاك بممارسة ضغوط نفسية شديدة على زوجها لدفعه إلى الاعتراف بالجريمة، قائلة: “قالوا له: إذا لم تعترف، ستحاكم بالسجن من 13 إلى 15 عامًا، وسيفرض حجز على راتبك، وسيُلغى تقاعدك. أرادوا منه أن يعترف حتى تُغلق القضية قبل أن تظهر حقائق أخرى عند فحص الأجهزة”.
منتخب مصر للناشئين والناشئات في الجودو يتصدر البطولة العربية بـ10 ميداليات