«فتوح» ورئيس البرلمان العربي يناقشان تطورات العدوان الاسرائيلي على غزة
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
ناقش رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، روحي فتوح، ورئيس البرلمان العربي، عادل العسومي، اليوم الاثنين، تطورات العدوان الإسرائيلي الغاشم والمستمر على قطاع غزة، لليوم الثالث على التوالي.
أخر تطورات العدوان على غزةوأطلع فتوح رئيس البرلمان العربي على آخر تطورات العدوان الإسرائيلي والمجازر التي تقترفها قوات الاحتلال، والتي أفضت إلى مئات الشهداء والجرحى، محملًا الحكومة اليمينة الإسرائيلية مسؤولة جر المنطقة إلى ساحة حرب.
وأوضح فتوح أهمية عقد اجتماع مشترك للبرلمان العربي واتحاد البرلمانات العربية لمناقشة سبل ممارسة كافة الضغوط الرسمية والبرلمانية والشعبية للجم آلة الحرب الإسرائيلية ووقف نزيف الأرواح وجرائم الحرب وإرهاب الدولة الممنهج الذي جرمه القانون الدولي.
ارتفاع عدد شهداء اعتداء قوات الاحتلال على غزةوفي وقت سابق أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع حصيلة عدوات قوات الاحتلال على قطاعي غزة والضفة لنحو 376 شهيدًا ونحو 2900 مصاب، من بينهم أطفال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طوفان الاقصي غزة الضفة الغربية فلسطين قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
61 شهيدا فلسطينيا خلال شهر من العدوان الصهيوني على الضفة
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن العدوان الصهيوني المستمر على شمال الضفة الغربية المحتلة منذ 21 يناير الماضي في محافظات جنين، وطولكرم، وطوباس ونابلس، أسفر عن 61 شهيدًا، إلى جانب نزوح عشرات الآلاف، ودمار واسع في ممتلكات ومنازل وبنية تحتية.
وأمس، الجمعة، استشهد الطفل أيمن نصار الهيموني برصاص قوات العدو في منطقة الكسارة بمدينة الخليل، واستشهدت الطفلة ريماس عمر عموري (13 عامًا)، برصاص العدو في مخيّم جنين.
كما استشهد أحمد رياض أحمد عواد بعد إصابته بجروح خطيرة جراء دهس آلية عسكرية صهيونية لسيارته في مدينة طولكرم.
فيما اقتحم رئيس حكومة كيان العدو، بنيامين نتنياهو، مخيّم طولكرم، وذلك بعد ساعات من إعلانه بيان صدر عن مكتبه، أنه أوعز لقوات العدو، بشنّ عملية مكثّفة في الضفة الغربية.
وبذلك، ترتفع حصيلة شهداء طولكرم ومخيميها خلال العدوان الصهيوني المتواصل منذ 26 يومًا إلى 12 شهيدًا بينهم طفل (7 أعوام) وامرأتان إحداهما حامل في الشهر الثامن.
يأتي ذلك فيما صعّدت قوات العدو من عدوانها على محافظات ومخيمات الضفة الغربية، في أعقاب عملية تفجير حافلات في مدينتي بات يام وحولون جنوب تل أبيب، والتي نسبتها أجهزة الأمن الصهيونية لمجموعة من الضفة الغربيّة.
وأعلنت قوات العدو، أمس الجمعة، تعزيز القيادة الوسطى العسكرية بثلاث كتائب إضافية، وجاء في بيان له أن “الجيش يواصل إجراء تقييم متواصل للأوضاع وهو مستعد لتوسيع الأنشطة الهجومية، الحملة لإحباط ’الأنشطة الإرهابية’ في شمال السامرة (الضفة الغربية المحتلة) مستمرة طيلة الوقت”، حد وصفه