قالت مصادر ملاحية وتجارية، لوكالة رويترز، الاثنين، إن ميناء عسقلان ومنشأة النفط التابعة له في إسرائيل أغلقا في أعقاب الصراع مع حركة حماس.

ويقع الميناء على بعد ما يزيد قليلا عن عشرة كيلومترات من الحدود مع قطاع غزة.

وارتفعت أسعار النفط، الاثنين، في أعقاب الهجوم المباغت الذي نفذته حركة حماس على إسرائيل، ما أثار مخاوف جديدة بشأن التوتر في الشرق الأوسط.

وفي وقت سابق اليوم، قالت وزارة الطاقة الإسرائيلية، في بيان الاثنين، إن إسرائيل علقت الإنتاج مؤقتا من حقل غاز تمار وستبحث عن مصادر وقود أخرى لتلبية احتياجاتها من الطاقة.

وأكدت شركة شيفرون التي تشغل الحقل إنها تلقت تعليمات من وزارة الطاقة الإسرائيلية بوقف العمليات في تمار الذي يقع في البحر المتوسط على بعد 25 كيلومترا من الساحل الجنوبي لإسرائيل.

وقالت شيفرون إن أكبر حقل إسرائيلي للغاز، ليفياثان، مستمر في العمل بشكل طبيعي.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات قطاع غزة أسعار النفط إسرائيل عسقلان حماس قطاع غزة أسعار النفط اقتصاد

إقرأ أيضاً:

ماذا قالت إسرائيل حول السيطرة على الأراضي السورية؟

قالت السفيرة الإسرائيلية في روسيا سيمونا هالبرين، إن “إسرائيل لا تملك أي أطماع في الاستحواذ على الأراضي السورية، وهي تتواجد مؤقتا في المنطقة العازلة الحدودية”.

وردت هالبرين على سؤال، خلال مقابلة مع وكالة “تاس” الروسية، حول استعداد الجانب الإسرائيلي للتخلي عن التقدم الأخير على الحدود مع سوريا، قائلة إن “إسرائيل ليس لديها أي أطماع إقليمية على الأراضي السورية، ومن المهم أن نفهم هذا، وهذا هو المكان الذي نحتاج إلى البدء منه”.

وأضافت: “في اللحظة التي هاجم فيها الإسلاميون، الجهاديون، في بداية الأحداث، المنطقة العازلة ومواقع الأمم المتحدة، دخلت إسرائيل إلى هناك لضمان الأمن. وتتواجد إسرائيل في هذه المنطقة العازلة. ومن المهم أن نفهم أننا في منطقة محدودة للغاية، وأننا موجودون هناك بشكل مؤقت، ولسبب واحد وهو ضمان الأمن”.

وشددت على أن “إسرائيل ستضمن ألا تسمح السلطات السورية الجديدة “بأن تكون بلادها منصة لمهاجمة إسرائيل”، مضيفة “لا يمكننا السماح لهذه الأراضي بأن تصبح تهديدا لإسرائيل، أو أن تعود إيران إلى هناك وتستخدم الأراضي السورية لمهاجمة إسرائيل أو تسليم أسلحة استراتيجية وغيرها إلى “حزب الله”.

وفي وقت سابق، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن خطة إسرائيل داخل الأراضي السورية، وتتركز على “منطقة حيازة” للجيش الإسرائيلي على بعد 15 كيلومترا داخل سوريا و”منطقة نفوذ” مع سيطرة استخباراتية على عمق 60 كيلومترا.

من جهته، قال قائد الإدارة السورية المؤقتة أحمد الشرع قبل أيام، إن “إسرائيل تقدمت في المنطقة العازلة بذريعة وجود مليشيات إيرانية”، مؤكدا أن “هذا العذر لم يعد قائما بعد تحرير دمشق”.

مقالات مشابهة

  • ماذا قالت إسرائيل حول السيطرة على الأراضي السورية؟
  • مثير للقلق.. ماذا قالت إسرائيل عن وضع جنوب لبنان اليوم؟
  • الإمارات تعيد فتح سفارتها في بيروت بعد إغلاق تجاوز الـ3 سنوات
  • الإمارات تعيد فتح سفارتها في بيروت بعد إغلاق تجاوز 3 سنوات
  • الطاقة وزعت التعميم الذي نصّ على الموافقة على مشروع قرار نقل اعتماد لتمويل ترحيل مواد كيميائية خطرة
  • وزارة النفط العراقية: إخماد حريق في حقل الرميلة
  • عاجل | رويترز عن هيئة السجون الإسرائيلية: إطلاق سراح 200 سجين فلسطيني ضمن صفقة التبادل
  • كوريا الجنوبية تصدر الاثنين تقريرها بشأن تحطم الطائرة الذي أودى بـ179 راكبا
  • رويترز: حماس جندت ما يصل إلى 15 ألفا منذ اندلاع الحرب مع إسرائيل
  • متحدثة يونيسف فى غزة: 95% من مدارس القطاع دمرت بسبب الحرب الإسرائيلية