عبدالله بن زايد يبحث هاتفياً مع وزراء خارجية روسيا والكويت وإسرائيل ويائير لابيد تطورات الأوضاع بالمنطقة
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أبوظبي- وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية خلال اتصالات هاتفية مع سيرجي لافروف وزير خارجية روسيا الاتحادية، والشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح وزير خارجية دولة الكويت، وإيلي كوهين وزير خارجية دولة إسرائيل ويائير لابيد زعيم المعارضة في إسرائيل تطورات الأوضاع التي تشهدها المنطقة.
وناقش سموه مع وزراء الخارجية ولابيد جهود وقف التصعيد والتهدئة وأهمية حماية المدنيين من تداعيات الأزمة الراهنة.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان خلال الاتصالات الهاتفية أن الوضع الراهن يتطلب تحركاً عاجلاً من كافة الأطراف الدولية الفاعلة من أجل تخفيف حدة التوتر والحيلولة دون خروج الوضع عن السيطرة.
كما أكد سموه ضرورة ممارسة أعلى درجات الحكمة، مشدداً على أهمية تهدئة الأوضاع ومشيراً إلى أن المنطقة بحاجة ماسة إلى الاستقرار وهو ما لم يتحقق دون تبني خيار السلام الشامل والعادل والأمن المستدام.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يبحث مع وزير الخارجية الأمريكي تعزيز العلاقات الإستراتيجية
بحث الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي اليوم الخميس، مع ماركو روبيو وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، العلاقات الإستراتيجية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها في المجالات كافة بما يخدم مصالحهما المتبادلة.
وهنأ الشيخ عبدالله بن زايد ماركو روبيو، بمناسبه تعيينه وزيراً للخارجية في الولايات المتحدة الأمريكية، وتمنى له التوفيق والنجاح في مهام عمله.كما أعرب عن تطلعه للعمل مع روبيو، بما يعزز أواصر علاقات الصداقة والتعاون الإستراتيجي بين البلدين، ويسهم في إرساء السلام والاستقرار في المنطقة ويدعم السلم والأمن الدوليين.
وأشار الشيخ عبدالله بن زايد إلى أن العلاقات الإستراتيجية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية ديناميكية ومتطورة، وترتكز على تاريخ طويل من التعاون الوثيق والبناء، الذي يخدم مصالح وأهداف البلدين المشتركة، ويدعم جهود التنمية والازدهار لشعبيهما.
كما استعرض الجانبان، خلال الاتصال الهاتفي، مجمل الأوضاع في المنطقة والتطورات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز الجهود المبذولة لمكافحة التطرف والكراهية، ونشر قيم التسامح والتعايش، ودعم مسار السلام والاستقرار والتنمية في المجتمعات.