بوابة الوفد:
2025-03-16@02:59:39 GMT

فرنسا تعلن وفاة مواطن فرنسي ثان في إسرائيل

تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT

أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، مقتل مواطن فرنسي ثان في إسرائيل نتيجة الهجوم الفلسطيني، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

 

عشرات الشهداء والجرحى بمخيمي الشاطئ وجباليا بقطاع غزة ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة لـ560 وإصابة 2900

 

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، استهدف في وقت سابق من اليوم الاثنين، منزلًا جديدًا بالقطاع، كما واصلت مدفعية الاحتلال، قصفها على المناطق الشمالية لقطاع غزة.

 

 

وقصف جيش الاحتلال الإسرائيلي، ساحة السرايا وسط قطاع غزة، كما استهدفت قوات الاحتلال مسجدا في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.

 

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، استعادة السيطرة على التجمعات السكانية في محيط قطاع غزة، وأعلن أنه سيقوم بإخلاء جميع المستوطنات المتاخمة للحدود مع غزة.

 

وأكد جيش الاحتلال، أن الاشتباكات ما زالت مستمرة مع عناصر مسلحة فلسطينية في مناطق متفرقة، مضيفًا أنه لا يوجد قتال في الشمال وأنهم مستعدون لأي سيناريو محتمل.

 

وفي وقت سابق من هذا اليوم الاثنين، استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي منزلًا جديدًا في قطاع غزة، وما زالت المدفعية التابعة للجيش تستهدف المناطق الشمالية للقطاع.

 

وتوسع جيش الاحتلال الإسرائيلي نطاق عمليات القصف على قطاع غزة، حيث نفذ 120 غارة على مناطق في بيت حانون، وفقًا لتقارير قناة "القاهرة الإخبارية".

 

وشن جيش الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على ساحة السرايا وسط قطاع غزة، واستهدف مسجدًا في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.

 

حصيلة قتلى الاحتلال

قدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلية قتلاها بالحرب الدائرة الآن بـ700 إسرائيلى ما بين مدنيين وعسكريين، وأصيب أكثر من 2100 آخرين.

 

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي جوناثان كونريكوس، إنه بعد نحو 48 ساعة على القتال، فإن الوضع فى إسرائيل قاتما، مضيفا أنه لا يزال هناك قتال فى جنوب إسرائيل، وأن قواتهم لا تزال تقاتل.

 

وتوقع المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بأن هناك عدد كبير من الإصابات الخطيرة، فإنه من المتوقع أن يزداد عدد الوفيات، لافتًا إن السابع من أكتوبر هو أسوا يوم فى تاريخ إسرائيل، فلم يحدث من قبل أن قُتل هذا العدد الكبير من الإسرائيليين بشىء واحد فى يوم واحد.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة الخارجية الفرنسية الخارجية الفرنسية إسرائيل الاحتلال الاحتلال الإسرائيلى مدينة غزة غزة جیش الاحتلال الإسرائیلی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

كاتب إيطالي: إسرائيل تلعب ورقة الطائفية كما فعلت فرنسا قبل قرن

ذكر تقرير نشرته صحيفة "إل مانيفستو" الإيطالية أن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وعدد من وزرائه بأنهم مستعدون لحماية الدروز، والحديث عن إمكانية منحهم تصاريح عمل في إسرائيل، وتوزيع مساعدات إنسانية في السويداء، كلها مساع تندرج ضمن إستراتيجية تقوم على تقسيم المنطقة طائفيا حتى تسهل السيطرة عليها.

وقال الكاتب لورينزو ترومبيتا إن وزير الخارجية الإسرائيلي غدعون ساعر عبّر بأوضح طريقة ممكنة عن رؤية حكومة نتنياهو لكيفية تحقيق الهدف الإستراتيجي لإسرائيل وضمان استمرار تفوقها في الشرق الأوسط؛ عندما قال تعليقا على خبر توزيع مساعدات إنسانية إسرائيلية على الدروز في جنوب سوريا "في منطقة سنكون فيها دائما أقلية، من الصواب والضروري دعم الأقليات الأخرى".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ما جيش تحرير بلوشستان الذي خطف "القطار الدامي" بباكستان؟list 2 of 2واشنطن بوست: على الولايات المتحدة رفع العقوبات عن سورياend of list أسلوب فرنسي

وأوضح الكاتب أن فرنسا عملت خلال الحقبة الاستعمارية على تطبيق سياسة مماثلة لتلك التي تنتهجها إسرائيل حاليا، إذ سعت إلى تأجيج الانقسامات الطائفية في سوريا ولبنان لإبقاء هذين البلدين ضعيفين ومجزأين داخليا عبر خطوط صدع عرقية مستمرة حتى الآن.

لكن الاتفاق التاريخي الأخير بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية، وكذلك المفاوضات الجارية بين الحكومة المركزية ونخب الطائفة الدرزية في السويداء، كلها خطوات تقوض الجهود الإسرائيلية، وفقا للكاتب ترومبيتا.

إعلان

ويتابع أن الحكومة السورية الجديدة تعمل جاهدة على رأب الصدوع الداخلية التي خلفتها عقود من الاستبداد و14 عاما من الحرب الطاحنة، وعلى إرساء أسس دولة قادرة على ضمان حقوق جميع المواطنين، بغض النظر عن انتماءاتهم الطائفية.

حليف محتمل

ويمضي الكاتب موضحا أنه في ظل ما تعانيه الدول العربية منذ عقود من أزمات طائفية، قدمت عدة أطراف خارجية نفسها حامية لهذه الطائفة أو تلك، بهدف توسيع النفوذ واستغلال الموارد.

ففي هذا السياق، تصر الحكومة الإسرائيلية -حسب ترومبيتا- على تقديم نفسها حامية للدروز السوريين الذين يتركز وجودهم في منطقة السويداء جنوب غربي البلاد، وعلى بعد بضع عشرات من الكيلومترات من الجولان السوري الذي تحتله إسرائيل.

وكان الجيش الإسرائيلي قد استغل الفراغ الذي خلفه سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول الماضي وسيطر على قمة جبل الشيخ الذي يطل على دمشق، ووسع وجوده وصولا إلى نهر اليرموك، أحد روافد بحيرة طبريا.

وأكد الكاتب أن إسرائيل تنظر إلى دروز السويداء على أنهم حليف محتمل قد يمكّنها من تعزيز نفوذها شرق الجولان، في مناطق كانت تشهد حضورا من إيران وحزب الله اللبناني حتى 3 أشهر مضت.

جهود إسرائيلية

وإذا كانت إسرائيل تتبع في أماكن مثل غزة سياسة الأرض المحروقة والتهجير القسري، فإنها تنتهج في مناطق أخرى مثل جنوب سوريا سياسة أقل عنفا وأكثر مرونة، حسب تعبير الكاتب.

ففي هذه المنطقة لا توجد هجمات جوية ومدفعية لتدمير البنية التحتية وطرد السكان، بل يتم احتلال بعض المناطق بعناية.

وذكر الكاتب أن العديد من شهود العيان السوريين أكدوا أن كبار الضباط الإسرائيليين يتواصلون مع نخب قرى القنيطرة ووادي اليرموك ويتحدثون العربية بطلاقة، إذ تختار إسرائيل ضباطا دروزا من الجليل وآخرين ينحدرون من دمشق وحلب للتفاوض في أجواء ودية مع السكان المحليين.

إعلان

وقال ترومبيتا إنه لا توجد حتى الآن إشارات على أي انفتاح تجاه إسرائيل في مدن القنيطرة وبلداتها.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل انتهاكاته في طولكرم: اعتقال فلسطيني وإحراق منازل ومداهمات
  • كاتب إيطالي: إسرائيل تلعب ورقة الطائفية كما فعلت فرنسا قبل قرن
  • فصائل فلسطينية تعقب على القصف الإسرائيلي في بيت لاهيا
  • الخارجية الفلسطينية تطالب بتحرّك دولي لوقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي في مخيمات شمال الضفة الغربية
  • استشهاد 5 فلسطينيين بينهم صحفي.. الاحتلال الإسرائيلي يقصف شمال قطاع غزة بمسيّرة
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن قصفا قرب محور نتساريم في غزة
  • توقيف مسؤول فرنسي بتهمة التجسس لصالح الجزائر
  • اللواء أحمد العوضي: الأحداث الحالية بغزة هى الأصعب على مدار تاريخ الصراع العربى الإسرائيلي
  • فرنسا تعلن شروطها لرفع باقي العقوبات المفروضة على سوريا
  • صنعوا الألعاب النارية وتسببوا في وفاة مواطن.. إحالة متهمين لمحكمة الجنايات