بيان هام وعاجل لـ خارجية حكومة صنعاء ورد للتو “تفاصيل”.. بيان هام وعاجل لـ خارجية حكومة صنعاء ورد للتو “تفاصيل”|

الجديد برس|

استنكرت خارجية حكومة صنعاء، استمرار لهجة وتوعد الإحتلال الصهيوني وعنجهيته تجاه الشعب الفلسطيني.

 

وحذّرت في بيان لها اليوم الاثنين، من مغبة تمادي الإحتلال الصهيوني في استهداف المدنيين الفلسطينيين في غزة والأراضي المحتلة بدعم أمريكي وأوروبي.

 

وقالت: أن “عملية “طوفان الأقصى” رداً على الجرائم والانتهاكات التي مارستها وتعودت عليها قوات العدو الصهيوني بحق المدنيين الفلسطينيين خلال الأعوام الفائتة دون أن يكون هناك رد فعلي دولي.

 

وأضافت: أن التصعيد البربري للعدو الصهيوني في قطاع غزة وارتكاب مجازر بحق المدنيين سيزيد من حالة الاحتقان في المنطقة ولن تقتصر على حيز جغرافي محدد كما هو عليه الآن، محذرة بهذا الصدد من أن التشجيع الأمريكي والأوروبي للعدو الصهيوني لن يؤدي إلا إلى المزيد من التصعيد سيدفع ثمنه العدو الصهيوني وحلفائه ومن يطبع معه.

 

وأكدت خارجية صنعاء في بيانها، على أن السلام لن يعم منطقة الشرق الأوسط، إلا بعد تحرير كافة الأراضي العربية المحتلة وقيام دولة فلسطين وعاصمتها القدس الشريف.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

عاجل| “الحوثيون” يستبقون الضربة العسكرية الإسرائيلية الكبرى على صنعاء بهذا الأمر..

عاجل| “الحوثيون” يستبقون الضربة العسكرية الإسرائيلية الكبرى على صنعاء بهذا الأمر..عاجل| “الحوثيون” يستبقون الضربة العسكرية الإسرائيلية الكبرى على صنعاء بهذا الأمر..|

الجديد برس|

شنت القوات اليمنية، الإثنين، هجومًا جويًا واسعًا استهدف الاحتلال الإسرائيلي، في عملية تُعد الأبرز والأكبر في تاريخ المواجهة بين الطرفين. الاحتلال الإسرائيلي اعترف بتعرضه لهجوم مكثف، حيث أُطلقت ٣ صواريخ باليستية وطائرة مسيرة من اليمن، في وقت تحدث فيه القيادي اليمني محمد الحوثي عن “زخة صواريخ وطائرات مسيرة”.

رغم تكرار العمليات اليمنية منذ نوفمبر الماضي، تُعتبر هذه العملية النوعية الأولى التي تجمع بين الهجوم المكثف بالصواريخ والمسيرات بشكل متزامن، لتؤكد رسائل عدة:

الردع الاستباقي: جاء الهجوم بالتزامن مع تقارير إسرائيلية عن نية الاحتلال تنفيذ “عملية كبرى” تستهدف اليمن. وسائل إعلام الاحتلال، ومنها صحيفة هآرتس، نقلت عن قادة عسكريين بأن “العملية قد تمّت” دون توضيح أبعادها، في إطار محاولات لتسويق “انتصارات وهمية” لنتنياهو الذي يتحدث عن خوض المعارك على سبع جبهات دون تحقيق أي أهداف في غزة. القدرات المتطورة: العملية اليمنية أظهرت تطورًا ملحوظًا في القدرة على توجيه ضربات مكثفة على مدى ٢٥٠٠ كيلومتر دون الحاجة للتزود بالوقود، أو لفترات تحليق طويلة. فرض المعادلة الجديدة: رسالة واضحة بأن اليمن قادرة على قلب الطاولة وتحويل أيام الاحتلال إلى كابوس مستمر بهجمات نهارية وليلية لا تتوقف.

وجاء الهجوم في ظل تعزيزات عسكرية أمريكية وإسرائيلية في المنطقة، إذ أعلنت واشنطن إعادة انتشار حاملة الطائرات “ترومان” إلى البحر الأحمر، وسط تهديدات ضمنية بتوسيع رقعة العدوان على اليمن. ومع ذلك، يظل تأثير هذه التحركات محدودًا؛ فاليمن تتعرض لعدوان شبه يومي منذ يناير الماضي، بعمليات شملت مشاركة غواصات نووية وقاذفات استراتيجية، ومع ذلك لا تزال المبادرة بيد صنعاء.

ومع هذا وذاك، فإن الهجوم اليمني المكثف يضع الاحتلال الإسرائيلي أمام واقع جديد، مفاده أن أي مغامرة عسكرية تجاه اليمن ستُقابل بردود نوعية تضاعف من مأزق الاحتلال، سياسيًا وعسكريًا، خاصة في ظل إخفاقه في غزة وفشله في تحقيق أهداف على أي جبهة أخرى.

مقالات مشابهة

  • مطالب دولية بحماية المدنيين مع تزايد انتهاكات “حرب السودان”
  • ‏صندل .. حكومة الثورة المراد إعلانها وإعادة تشكيلها ليست “حكومة منفى” بل حكومة داخل الأراضي السودانية
  • حكومة الإمارات تطلق مشروع “أرقام الإمارات الموحدة”
  • الأمم المتحدة ترحب بالتزام حكومة تصريف الأعمال السورية بحماية المدنيين
  • عاجل| “الحوثيون” يستبقون الضربة العسكرية الإسرائيلية الكبرى على صنعاء بهذا الأمر..
  • صنعاء .. تدشين دورات “طوفان الأقصى” في مديرية الوحدة لتعزيز الجهوزية العسكرية
  • قوات صنعاء تعلن قصف هدف عسكري إسرائيلي في “تل أبيب”
  • “المؤتمر السوداني” يدين استهداف المدنيين في الفاشر والكومة
  • “التبادل المعرفي” يُشارك تجارب العمل الحكومي الإماراتي مع قيادات في حكومة مالطا
  • “الخارجية”: المملكة تدين قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي بالتوسع في الاستيطان في الجولان المحتلة