وزير الطاقة: المملكة تدعم تعزيز العمل العربي المشترك بجميع الظروف والأحوال
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
قال وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان، إن المملكة تدعم تعزيز العمل العربي المشترك في كل الظروف والأحوال.
وأضاف الوزير، أن المملكة كانت وستبقى مهتمة بالعمل العربي المشتركة وتقوم بكل ما يمكن القيام به لتعزيزه، وفق «الإخبارية».
وطالما باشرت المملكة، دورا داعما لجميع الأشقاء في مختلف الأزمات، وذلك من خلال تقديم الدعم الدبلوماسي واللوجيستي، والدفاع عن القضايا العربية في مختلف المحافل والفعاليات الدولية.
فيديو | وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان: المملكة تدعم تعزيز العمل العربي المشترك في كل الظروف والأحوال #أسبوع_المناخ#الإخبارية pic.twitter.com/USR5cCZJ1e
— اقتصاد الإخبارية (@ekhbariya_eco) October 9, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة وزير الطاقة
إقرأ أيضاً:
معرض “الرياض تقرأ” يناقش الدور التنموي لـ”جائزة الأمير محمد بن سلمان”
ناقش معرض “الرياض تقرأ” اليوم، الدور التنموي والتعليمي التي تستثمره المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية في بناء جيل قادر على ارتقاء مصالح بلدانهم نحو التنمية الشاملة.
جاء ذلك خلال ندوة حوارية تحت عنوان “دور جائزة الأمير محمد بن سلمان.. للتعاون الثقافي بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية في تنمية العلاقات الثقافية بين المملكة والصين” ضمن الأعمال المصاحبة لمعرض الرياض الدولي للكتاب 2024م، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة هذا العام تحت شعار “الرياض تقرأ” وذلك بمشاركة أمين عام الجائزة الدكتور عبدالمحسن العقيلي، والدكتور فو جيمين.
وأوضح المشاركون أن الجائزة قائمة على الانفتاح والثقافة والتنوع، مما انعكس على الطلاب المشاركين بها، لافتين النظر إلى أن ذلك يأتي إيمانًا من المملكة بأهمية الثقافة في تعزيز التواصل الحضاري والثقافي مع جهورية الصين الشعبية.
وتناول المشاركون بالندوة، التشابه الثقافي ما بين المملكة والصين، لافتين الانتباه إلى أن كلًا من البلدين لديه تراث عريق وتاريخ يمتد لآلاف السنين، كما تجتمع ثقافاتهما في الفنون والحرف اليدوية، فضلًا عن العلاقات التجارية القديمة عبر طريق الحرير؛ الذي أسهم في تبادل السلع والثقافات الأصيلة.
وأكد المشاركون أن الطلاب والمشاركين بالجائزة، على الرغم من رغبتهم القوية في الفوز بالجائزة، إلا أن هدفهم ليس الفوز فحسب بل أن يظهروا للشعوب العربية والصينية خدماتهم لأعمال المستقبل، وإذ تشجعهم الجائزة للقيام بذلك وتحقيق أهدافهم وتطلعات أوطانهم؛ وقد شهدت فروع الجائزة إقبالًا كبيرًا من الشباب والشابات من المملكة وجمهورية الصين رغبةً في التسجيل بالجائزة.