بالفيديو.. فرنسي يصنع بيتزا مكونة من 1001 قطعة جبن
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
سجل أمس الأحد بينوا برويل، صانع البيتزا في مطعم Déliss’Pizza، شارع بول بيرت، في الدائرة الثالثة بفرنسا. رقما قياسيا عالميا جديدا. حيث تمكن الرجل من صنع بيتزا مصنوعة من 1001 قطعة من الجبن.
كما حطم الرقم القياسي السابق جوليان سيري، رئيس الطهاة، ومورجان في إس، يوتيوبر، وفرانسوا روبن، صانع الجبن، في 25 سبتمبر 2021.
وخلال المعرض التجاري الدولي المخصص لتقديم الطعام، تمكنوا من وضع 834 قطعة جبن على قطعة من الجبن. بيتزا واحدة.
الآن تم تسجيل رقم قياسي جديد. مرة أخرى، حيث تمكن صانع بيتزا من ليون من وضع 1001 قطعة من الجبن. على قطعة من العجين يبلغ قطرها 30.5 سم، باستخدام قطاعة البسكويت. وهي مواصفات حددتها موسوعة غينيس للأرقام القياسية وحضر أحد مفتشيها.
ومن أجل هذا التحدي، قام الرجل بجولة في مصانع الجبن في فرنسا وتعاون مع أحد صانعي الجبن المحليين. كان عليهم قطع الأجبان الـ 1001 بعناية، وتحويلها إلى مكعبات بوزن 2 جرامـ قبل أخذها واحدًا تلو الآخر. حيث تم تصوير عملية الإنتاج بالكامل حتى يمكن التحقق من صحة السجل.
كما يعد هذا تحديًا تكريمًا لأحد أصدقائه، برايس جيلبرت، المصور الذي توفي في حادث تحطم طائرة هليكوبتر. أثناء تصوير العرض في عام 2015.
كما قال: “لقد كان هو من خطرت له الفكرة”. الآن، يريد صاحب الرقم القياسي العالمي أن يحطم رقمه القياسي قريبًا.
@florianonair Record du monde de la pizza avec le plus de fromages : 1001 fromages différents !! Ça s’est passé à Lyon chez Deliss Pizza #florianonair #pizza #pizzeria #cheese #fromage #cheeselover #ilovecheese #lyon #recorddumonde #pizzatime #food #foodie #foodies #foodiesoftiktok ♬ Petit génie – Jungeli & Imen Es & Alonzoالمصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: قطعة من
إقرأ أيضاً:
موقع فرنسي: اليمين يضرم النار في علاقات الجزائر وفرنسا
اهتمت صحف فرنسية عديدة بالتصعيد الجديد في العلاقات المتوترة أصلا بين الجزائر وباريس، بعد استدعاء السفير الفرنسي للتنديد بالمعاملة "المهينة" التي تعرض لها مواطنون جزائريون في مطاري رواسي وأورلي، وربطت الموضوع باليمين الذي يريد أن يضرم النار في العلاقات بين البلدين.
وقال موقع أوريان 21 إن العلاقات بين فرنسا والجزائر توترت الأشهر الأخيرة، مشيرا إلى أن إستراتيجية وزير الداخلية برونو روتايو ترمي إلى صبّ الزيت على النار لإرضاء اليمين الفرنسي المتطرف، مما يجعل البحث عن حلول للمشاكل المطروحة للنقاش أكثر صعوبة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: على ترامب توسيع مقترحه ليشمل مناطق أخرىlist 2 of 2صحف عالمية: نتنياهو يستسلم للمتطرفين الذين يخططون لإفراغ غزةend of listوأوضح الموقع أن الوزير أعلن بوضوح عن نيته في تصفية الحسابات مع الجزائر، خاصة فيمَا يتعلق بمسألة الجوازات القنصلية التي يصعب الحصول عليها وتُعدّ ضرورية لتنفيذ قرارات مغادرة التراب الوطني الصادرة عن السلطات الفرنسية.
وكانت الفرصة التي انتهزها روتايو هي التلاسن باللهجة الجزائرية على منصة تيك توك بين 4 جزائريين أُلقي القبض عليهم واقتيدوا إلى العدالة، ليتجاوز الوزير القضاةَ ويأمر بطرد أكبرهم سنا صحبة، معتبرا أن الخطوة رابحة مهما حدث.
فإما أن تقبل الجزائر بالأمر الواقع في ظل عدم احترام الإجراءات، فتكون باريس قد حصلت على الحل السحري لتكرار العملية وإرضاء زبائنها الانتخابيين -كما يقول الموقع- وإما أن ترفض استقبال في تحدٍ للقواعد، فتكتسب الحملة المعادية للجزائر زخما جديدا في فرنسا.
إعلانوبالفعل أعادت الجزائر الرجل الخمسيني إلى باريس على متن نفس الطائرة، فانتاب روتايو غضب بالغ، منددا برغبة الجزائر في "إذلال" فرنسا، وعدّد الإجراءات الانتقامية المتاحة، وندّد بالاتفاق بين البلدين سنة 1968 حول الهجرة، وندد بإعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية من طلب تأشيرة الدخول.
وفي انتظار أن تتضح الأمور، أوفدت الرئاسة الفرنسية إلى الجزائر نيكولا ليرنر رئيس مديرية الأمن الخارجي المتخصص في المفاوضات السرية، ونفى وزير الخارجية جان نويل بارو وجود أي "توتر" بين العاصمتين وأشاد بالجوار بين البلدين" قبل أن يتم التطرق إلى زيارته المحتملة إلى الجزائر.
وعزت صحيفة لوباريزيان التصعيد الحالي إلى شعور وزير الداخلية بالإذلال، في حين استعرضت لوموند البيان الذي عبرت فيه الجزائر عن "قلقها العميق من المعاملة الاستفزازية والمهينة والتمييزية التي يتعرض عدد من المواطنين الجزائريين في معبر رواسي شارل ديغول".
وذكرت لوموند بتدهور العلاقات بين البلدين بعد أن أعلنت باريس نهاية يوليو/تموز أنها ستدعم خطة الحكم الذاتي المغربية للصحراء الغربية، وقالت إن الأمور تصاعدت مع اعتقال الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال بالجزائر.
أما صحيفة لوفيغارو فقد استعرضت الإجراءات التي اقترحها الوزير الفرنسي السابق بيير لولوش للتعامل مع الجزائر، حيث دعا إلى إلغاء جميع التأشيرات وتصاريح الإقامة لمدة 3 أشهر قابلة للتجديد، ووقف التحويلات المالية إلى الجزائر، وإلغاء مساعدات التنمية العامة (200 مليون دولار سنويا) وإغلاق الحدود، في انتظار أن تطلق الجزائر سراح صنصال، وتلتزم باستعادة رعاياها المطرودين، وتوقف التصريحات المهينة ضد فرنسا وقادتها.