سام برس:
2025-02-01@08:13:01 GMT

طوفان الاقصي يُغرق العدو الإسرائيلي

تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT

طوفان الاقصي يُغرق العدو الإسرائيلي

بقلم /حميد الطاهري
مع طلوع شمس فجر يوم الـ 7 من أكتوبر الجاري عام2023م كان من المقاومة الفلسطينية اعلان معركة طوفان الاقصى على اليهود المحتلين لفلسطين منذ زمن بعيد، حيث كان من المقاومة الفلسطينية خير مقاومة على وجه الارض ، دك اوكار الجيش الإسرائيلي من البر والجو والبحر ، في السيطرة على عدة مستوطنات اسرائيلية محتله.



فقد كان انتصار تاريخي لكل ابطال المقاومة الفلسطينية على المحتلين لفلسطين العربية التي ستظل عربية وعاصمتها القدس الى الابد.

حيث ان هذا الانتصار التاريخي لكل ابطال المقاومة الفلسطينية هو انتصار لكل المسلمين في مشارق ومغارب الارض ، في دك اوكار الجيش الاسرائيلي في مختلف المناطق الفلسطينية، وكم انا سعيد جدا في هذا الانتصار التاريخي لكل ابطال المقاومة الفلسطينية وكل اليمنيين وكل العرب والمسلمين ..انتصار تاريخي يشهد له العالم...

نشكر من قلوبنا كل ابطال المقاومة الفلسطينية كلا باسمه وصفته ونقول لهم قلوبنا معكم، وكلنا في معركة ضد اليهود المحتلين لفلسطين ، كما نقدم تحية إجلال لكم ايها الابطال المجاهدين على قيامكم بالواجب المقدس .

ان مقاومة حماس” تعيد الاحتلال إلى أجواء أكتوبر 1973 بمشاهد قتل وأسر جنود الصهاينة والتوغل في مدن إسرائيل فلسطينة محتله ..ان جنود “القسام” هاجموا من البر والبحر والأنفاق والجو وقتلوا وأسروا واستولوا على آليات عسكرية إسرائيلية وأسروا قائد المنطقة الجنوبية لجيش الاحتلال والسيطرة على 5 بلدات واكثر من 50 رهينة بمستوطنة قرب غزة، ادت الى صدمة نتانياهو مخاطباً مواطنية ..نحن في حالة حرب… ومعلقون إسرائيليون : نخوض “حرب العار”.

ها هو" سيف الله " والقائد صلاح" ولدوا من جديد لدك اوكار اليهود المحتلين لفلسطين العربية ، ومن خلال المتابعة لما حدث اليوم في العمق الإسرائيلي من قبل المقاومة الفلسطينية، انه والله انتصار لكل العرب والمسلمين، وتقول المصادر الاعلامية انه القي اكثر من 750 قتيل إسرائيلي وجرح اكثر من 2000 ، واسر العشرات من القيادات الإسرائيلية والضباط والجنود وغيرهم في نصر تاريخي مؤزر.

معركة طوفان الاقصي مستمرة وان المقاومة الفلسطينية سوف تحقق انتصارات تاريخية على الجيش الإسرائيلي المهزوم والذي جنوده يتساقطون في عدة جبهات على ايدي ابطال المقاومة الفلسطينية ، انتقاماً من المجازر والجرائم ضد ابناء الشعب الفلسطيني منذ نكبة 48م.

حان الوقت ياقادة الامة العربية والإسلامية الى تحرير فلسطين من يد اليهود المحتلين لها،... وكلنا فلسطين، وكلنا القدس،.. وكلنا المقاومة الفلسطينية، وتحية لكل الابطال المجاهدين ضد الصهاينة المحتلين لفلسطين .

المصدر: سام برس

إقرأ أيضاً:

محمد الضيف.. الشبح الذي قاد كتائب القسام إلى طوفان الأقصى

جعلت قدرته على المراوغة وقيادته لكتائب القسام من محمد الضيف رمزًا للكفاح المسلح الفلسطيني حتى طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر عام ٢٠٢٣. 

وعلى مدى العقود، تمكنت إسرائيل من اغتيال العشرات من قادة المقاومة الفلسطينيين، بمن فيهم العديد من قادة كتائب القسام مثل صلاح شحادة وعماد عقل ويحيى عياش، إلا أن الضيف نجا من محاولات الاغتيال وواصل القتال.

تحت قيادته، تحولت الجناح العسكري لحركة حماس من مجموعات صغيرة من المقاتلين ضعيفي التسليح إلى قوة شبه عسكرية. ورغم أن الضيف كان متمركزًا في غزة، إلا أن الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية كانوا يهتفون باسمه في السنوات الأخيرة طلبًا للمساعدة ضد الاحتلال الإسرائيلي.

وأصبحت هتافات عربية مقفاة بدأت في القدس المحتلة شائعة بشكل خاص خلال الحرب على غزة: "حُط السيف جنب السيف، إحنا رجال محمد الضيف".

يُعرف بلقب "الشبح" نظرًا لقدرته الفائقة على التواري عن الأنظار والنجاة من محاولات الاغتيال المتكررة التي استهدفته على مدار عقود. ورغم السرية التي تحيط بشخصيته، إلا أن تأثيره لا يمكن إنكاره.

وُلد محمد الضيف، واسمه الحقيقي محمد دياب إبراهيم المصري، في مخيم خان يونس للاجئين جنوب قطاع غزة عام 1965 لعائلة فلسطينية هجّرت من قريتها الأصلية خلال نكبة 1948. نشأ في بيئة تعاني من الفقر والقمع الإسرائيلي، مما عزز لديه الوعي السياسي والميل إلى الكفاح المسلح.

درس الضيف العلوم في الجامعة الإسلامية في غزة، حيث بدأ نشاطه في صفوف الجماعة الإسلامية التي شكلت لاحقًا النواة الأولى لحركة حماس. في أواخر الثمانينيات، انضم إلى كتائب القسام، وأثبت قدراته العسكرية والتنظيمية، ليصعد سريعًا في صفوف المقاومة.

بعد اغتيال القائد صلاح شحادة عام 2002، تولى الضيف قيادة كتائب القسام، ومنذ ذلك الحين، شهدت الكتائب تطورًا نوعيًا في قدراتها العسكرية. كان له دور محوري في تطوير الأنفاق الهجومية، الصواريخ بعيدة المدى، والطائرات المسيرة، مما عزز قدرة المقاومة على مواجهة إسرائيل.

ورغم خسارته أفرادًا من عائلته في إحدى الغارات، بما في ذلك زوجته وابنه عام 2014، ظل الضيف متمسكًا بخياره العسكري، موقنًا بأن النصر لن يتحقق إلا عبر المقاومة.

مقالات مشابهة

  • 183 أسيرا فلسطينيا سيتم الإفراج عنهم اليوم ضمن صفقة طوفان الأحرار
  • خليل الحية: معركة طوفان الأقصى كسرت هيبة العدو
  • في رحلة العودة.. الغزاويون يحطمون أحلام العدو الإسرائيلي
  • مكتب إعلام الأسرى ينشر قائمة الأسرى المقرر الإفراج عنهم غداً من سجون العدو
  • شاهد | المقاومة الفلسطينية تنتزع حرية أسراها رغماً عن العدو الإسرائيلي
  • محمد الضيف.. الشبح الذي قاد كتائب القسام إلى طوفان الأقصى
  • «الحرية المصري»: ابتزاز الإعلام الإسرائيلي لن يؤثر على موقف الدولة الداعم لفلسطين
  • “طوفان العودة” لخّص للعدو الإسرائيلي طبيعة وجوده
  • أبناء قبائل جبل راس بالحديدة يباركون انتصار غزة ويعلنون النكف لمواجهة الأعداء
  • «جيروزاليم بوست» العبرية: كيف ترى إسرائيل المقاومة الفلسطينية بعد طوفان الأقصى؟.. المروجون الفلسطينيون: سكان غزة أمة من الأسود بعد نجاتهم من الإبادة الكاملة