تركيا الآن:
2024-11-23@18:45:03 GMT

الديوان الملكي السعودي يُعلن وفاة أمير

تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT

صدر عن الديوان الملكي اليوم بيان يعلن وفاة صاحب السمو الأمير محمد بن سعد (الثاني) آل عبدالرحمن آل سعود.

وقال البيان إن صلاة الجنازة ستقام بإذن الله اليوم الاثنين الموافق 24 / 3 / 1445هـ، بعد صلاة العشاء في المسجد الحرام بمكة المكرمة.

جاء في نص البيان ما يلي: “انتقل إلى رحمة الله تعالى صاحب السمو الأمير محمد بن سعد (الثاني) آل عبدالرحمن آل سعود، وسيصلى عليه ـ إن شاء الله ـ اليوم الاثنين الموافق 24 / 3 / 1445هـ، بعد صلاة العشاء في المسجد الحرام بمكة المكرمة.

تغمده الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه وأسكنه فسيح جناته، إنا لله وإنا إليه راجعون.”

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: الديوان الملكي الديوان الملكي السعودي السمو الأمير محمد بن سعد الثاني آل عبدالرحمن آل سعود

إقرأ أيضاً:

العلاقات الزوجية.. خطيب المسجد الحرام: متى علم الزوجان الحقوق والواجبات نعما سويا بالسعادة

قال الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس؛ إمام وخطيب المسجد الحرام، إنه في مجال العلاقات الزوجية، أعلى الإسلام قيم الاحترام والاهتمام، ومتى علم الزوجان الحقوق والواجبات زانت العلاقات، ونعما سوياً بالسعادة الزوجية، والهناءة القلبية.

مجال العلاقات الزوجية

وأوضح “ السديس ” خلال خطبة الجمعة الثالثة من جمادي الأولى من المسجد الحرام بمكة المكرمة، أنه  لذا أوصى الله -جلَّ وعلا- الأزواج بقوله: ﴿وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ﴾، حيث أوصى النبي -صلى الله عليه وسلم- الزوجات بقوله: "فَانْظُرِي أَيْنَ أَنْتِ مِنْهُ فَإِنَّمَا هُوَ جَنَّتُكِ وَنَارُكِ"، فكيف تُقَام حياة أو يؤسَّس بيت وسط الخلافات الحادة، والمناقشات والمُحَادَّة؟.

وأضاف:  وأنَّى يهنأ أبناء الأسرة بالمحبة وينعمون بالوُدِّ في جوٍ يغلب عليه التنازع والشِّقَاق والتناحر وعدم الوِفَاق. وهل تستقيم حياة بغير المَوَدَّة والرَّحمة؟ وكلها معارك الخاسر فيها الإنسان، والرابح فيها الشيطان.

وتابع:  ألا ما أحوج الأمة الإسلامية إلى تفعيل فن التعاملات الاجتماعية، والعلاقات الإنسانية، ليتحقق لها الخير في الدنيا والآخرة، فالله -عزّ وجلّ- يقول: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾.

فن التعاملات الاجتماعية

وبيّن أن وقوع الاختلاف بين الناس أمرٌ لا بد منه؛ لتفاوت إراداتهم وأفهامهم، وقُوى إدراكهم، لكن المذموم بَغْيُ بعضهم على بعضٍ، فالاختلاف أمرٌ فطري، أما الخِلاف والشِّقاق، والتخاصم والفِراق، فهو المنهي عنه بنصوص الشريعة الغرَّاء.

واستشهد بما قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ﴾، منوهًا بأن الإسلام أرسى أسس وقواعد الأخوة والمحبة، والتواصل والمودة، في غِمار الحياة ونوائبها، ومَشاقّ الدُّنيا ومَبَاهِضها.

وأردف: وفي عالم مُصْطَخبٍ بالمشكلات والخُصُومات، والمُتَغيرات والنزاعات وفي عصر غلبت فيه الماديات وفَشَت فيه المصالح والأنانيات، حيثُ إن الإنسان مَدَنِيٌّ بِطَبْعِه، واجتماعِيٌ بفطرته، تَبْرُزُ قَضِيَّةٌ سَنِيَّةٌ، مِنْ لوازم وضرُورَاتِ الحياة الإنسانية، فتلكم  العلاقات الاجتماعية ومَا تقتضِيه مِن الركائز والروابط البشرية.

واستطرد: والتفاعل البنَّاء لِتَرْقِية الخُلُق والسلوك، وتزكية النفس والروح؛ كي تسْمو بها إلى لُبَاب المشاعر الرَّقيقة، وصفوة التفاهم الهَتَّان،  وقُنَّة الاحترام الفَيْنان، الذي يُحَقِّقُ أسمى معاني العلاقات الإيجابية، المُتكافلة المتراحِمة، وأنبل وشائجها المُتعَاطِفة المُتَلاحِمة، التي تَتَرَاءى في الكُرَب بِلَحْظ الفؤاد، وتَتَنَاجَى في النُّوَبِ بِلَفْظِ السُلُوِّ والوِدَاد".

مقالات مشابهة

  • مواقيت الصلاة اليوم السبت 23 نوفمبر 2024 في المدن والعواصم العربية
  • حكم تأخير صلاة العشاء حتى منتصف الليل
  • العلاقات الزوجية.. خطيب المسجد الحرام: متى علم الزوجان الحقوق والواجبات نعما سويا بالسعادة
  • 40 ألف مصلٍ يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى اليوم
  • خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
  • موعد صلاة الجمعة بالمحافظات اليوم 22 نوفمبر 2024.. «اعرف هتصليها إمتى»
  • مواقيت الصلاة اليوم الجمعة في المدن والمحافظات.. اعرف وقت صلاة الفجر
  • مواقيت الصلاة اليوم الجمعة 22 نوفمبر 2024 في المدن والعواصم العربية
  • مواقيت الصلاة اليوم الخميس 21 نوفمبر 2024 في المدن والعواصم العربية
  • بـ50 دعاء لشفاء الأم مستجاب تنتهي آلامها وأوجاعها.. ردده بعد صلاة العشاء