لقاء بين مكتب التخطيط والسلطة المحلية بالتواهي يناقش احتياجات المديرية الخدمية والتنموية
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
ناقش لقاء، ضم مدير عام مكتب التخطيط والتعاون الدولي بالعاصمة عدن انتصار مرشد، ومدير عام مديرية التواهي القاضي وجدي الشعبي،اليوم، خطة المشاريع الجديدة وقيد التنفيذ المدرجة بالبرنامج الاستثماري للمديرية للعام الجاري.
وتطرق اللقاء، إلى آليات التنسيق المشتركة بخصوص تفعيل المشاريع والخدمات في المديرية والدور الذي يضطلع به مكتب التخطيط فيما يتعلق بإعداد خطط وبرامج التنمية ومؤشرات الأداء في مختلف القطاعات لاسيما الخاصة بالمديرية.
واستعرض مدير عام التواهي القاضي وجدي الشعبي، دور السلطة المحلية في تلبية احتياجات وتطلعات المديرية بما هو ممكن من الخدمات وتوفير متطلبات المرحلة المقبلة من مشاريع البناء والتنمية.
وأكد الجانبان، أهمية تضافر جهود بين كافة الجهات ذات العلاقة والمكاتب التنفيذية بالمديرية لتنفيذ مصفوفة الاحتياجات الضرورية لمشاريع البنية التحتية في مختلف المجالات لتحسين الخدمات التي تقدم للمواطنين والمضي بمسئولية في تنفيذ مصفوفة المشاريع لتلبية احتياجات التنمية بالمديرية.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
رئيس ديوان المحاسبة يناقش ملفات متعلقة بـ«التخطيط العمراني»
عقد رئيس ديوان المحاسبة الليبي “خالد شكشك”، اجتماعاً ضم وزير الحكم المحلي “بدرالدين التومي”، ورئيس الهيئة الوطنية للتخطيط العمراني “أحمد التومي”، ورئيس جهاز الإسكان والمرافق “محمود عجاج”، وممثلين عن المجلس البلدي زليتن واللجنة الفنية العليا لمتابعة ظاهرة طفح المياه بالبلدية، وبحضور مدراء الإدارات المختصة بالديوان والمؤسسات المعنية، وذلك لمناقشة قرارات مجلس الوزراء ذات العلاقة بالخطة القصيرة لمعالجة الأوضاع العمرانية على المستوى المحلي، وعدد من الملفات الاخرى ذات الشأن بالتخطيط العمراني.
وتناول الاجتماع “المخططات المُعدة من قبل هيئة التخطيط العمراني، واستعراض الدراسات المساحية للمنطقة المتضررة من ارتفاع منسوب المياه بمدينة زليتن وتحليل الوضع الراهن بها، ومناقشة تحديث المخططات المعتمدة و دراسة العشوائيات المدرجة في مشروع الخطة القصيرة العاجلة، على اعتبار أن مدينة زليتن حالة استثنائية”.
وأوصى الحضور بضرورة الإستعجال في تنفيذ مشروع الخطة القصيرة العاجلة لمعالجة الأوضاع العمرانية، وذلك لما له بالغ الأثر في إحداث تنمية مكانية مستدامة وإنهاء انتشار العشوائيات، وتنفيذ الخطط المتكاملة للبُنى التحتية و الأولوية للمدن المتضررة كزليتن ودرنة، والمدن المكتتضة بالسكان مثل طرابلس.