فرابار.. أول امرأة تدير مباراة دولية للرجال في ويمبلي
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
عُينت الفرنسية ستيفاني فرابار لإدارة مباراة الجمعة المقبلة بين إنجلترا وأستراليا، لتصبح أول امرأة تدير مباراة دولية للرجال في ويمبلي.
وكانت فرابار، من بين إنجازات أخرى، قد أصبحت أول امرأة تدير مباراة في مونديال الرجال بقطر 2022، حينما أدارت مواجهة ألمانيا وكوستاريكا (4-2).
Stephanie Frappart arbitrera le match amical des hommes entre l'Angleterre et l'Australie vendredi à Wembley ????????????????????????????⚔️????????
Elle deviendra la 1ère femme a arbitrer une rencontre de la sélection masculine anglaise ✅ pic.
كما سبق لفرابار صاحبة الـ39 عاماً إدارة مباريات في دوري الدرجة الأولى والثانية الفرنسي، ودوري أبطال أوروبا في مباراة يوفنتوس ودينامو كييف، وكأس السوبر الأوروبي 2019 بين ليفربول وتشيلسي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ويمبلي
إقرأ أيضاً:
تحذير أممي من كارثة إنسانية في اليمن بسبب نقص التمويل
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أعلن صندوق الأمم المتحدة للسكان أن عدد الأشخاص المتضررين من الأزمة الإنسانية في اليمن بلغ 19.5 مليون شخص، مما يعكس زيادة قدرها 1.3 مليون عن العام الماضي، مع تسجيل احتياجات ملحة في مجالات الصحة والخدمات الإنسانية.
وتشير البيانات إلى أن حوالي 4.9 مليون امرأة في سن الإنجاب بحاجة إلى دعم وخدمات صحية، من بينهم أكثر من 680 ألف امرأة حوامل، مما يسلط الضوء على الحاجة الملحة لتعزيز خدمات الصحة الإنجابية في ظل تدهور البنية التحتية الصحية وتفاقم الأزمة الاقتصادية.
وأفاد أنه وفي إطار الجهود المستمرة، استطاع الصندوق خلال الربع الأول من عام 2025 الوصول إلى أكثر من 450 ألف شخص، من خلال تقديم الرعاية الصحية الإنجابية المنقذة للحياة، تلبيةً لاحتياجات النساء والفتيات اللواتي يعانين من آثار الصراع.
وشمل الدعم وجود 126 مرفقًا صحيًا، و44 مكانًا آمنًا، و8 ملاجئ، و6 مراكز للشباب، إضافة إلى مراكز للصحة العقلية.
لكن، على الرغم من الإنجازات، يهدد نقص التمويل المستمر استمرارية هذه الخدمات، حيث يحذر المسؤولون من احتمال توقف الخدمات المنقذة للحياة عن 1.5 مليون امرأة وفتاة إذا استمر نقص التمويل، مما يعكس حجم التحديات التي تواجهها جهود الإغاثة في ظل الواقع المتدهور.
ويأتي تصاعد الصراع وتواصل الهجمات والهجمات في البحر الأحمر، بالإضافة إلى الغارات الجوية، ليزيد من تعقيد الوضع الإنساني، ويعزز من الحاجة الملحة لتضافر الجهود الدولية لتلبية الاحتياجات المتزايدة وضمان حماية النساء والفتيات في ظل هذه الظروف الصعبة.