إريكسون تدعو الخريجين للتسجيل في برنامجها التدريبي Gen-E
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أعلنت إريكسون عن إطلاق برنامجها التدريبي للخريجين الجدد Gen-E في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بهدف توفير فرص تعلم وتطوير مهني عالمية المستوى للمواهب الشابة في المنطقة.
ويوفر برنامج إريكسون للخريجين الجدد Gen-E تدريباً منظماً وعملية منسقة لتطوير المواهب وتعزيز قدرات الشباب بالتعاون مع خبراء صناعة رفيعي المستوى في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وسيشرع الخريجون الذين ينضمون إلى هذا البرنامج الذي ينطوي على خطط نمو تجريبية مصممة خصيصاً،في رحلة مهنية مبكّرة تتضمن سلسلة من الدورات التدريبية والتناوب في مناصب وظيفية تدريبية متنوعة، والإرشاد والتوجيه، بالإضافة إلى اكتساب المهارات في مجالات حيوية، مثل إنترنت الأشياء وتقنيات الجيل الخامس وغيرها من التقنيات الحديثة.
قالت سينا إرتن، نائب الرئيس ورئيس قسم الموارد البشرية في إريكسون الشرق الأوسط وأفريقيا: "شهدنا منذ بداية إطلاق برامج تدريب الخريجين في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، انضمام المئات من الخريجين الذين تقلدوا فيما بعد مناصب مختلفة في العديد من بلدان المنطقة، تمكنوا فيها من تحقيق إنجازات وخطوات كبيرة على صعيد في حياتهم المهنية. ويعد برنامج GEN-E للخريجين بمثابة رحلة تطوير شخصية وتقنية شاملة، تجمع الخريجين مع خبراء متمرسين في الصناعة للمساهمة في تعزيز التقنيات المتقدمة التي ترسم صورة الغد الذي ينتظرنا".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تمارا حداد: إسرائيل قد لا تكون قادرة على الدخول فى حرب ثانية
قالت الدكتورة تمارا حداد، الكاتبة والباحثة السياسية، إنه لا يوجد أي شك أنه ستكون هناك نقاط خلاف بين إسرائيل وأمريكا، ولكن بالرغم من هذه الخلافات، إلا أن الولايات المتحدة الأمريكية سوف تستمر في حماية إسرائيل أمنيًا، وتقديم كل المساعدات لها.
وأكدت الدكتورة تمارا حداد، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن أمريكا ترى أن إسرائيل جزء لا يتجزأ من الأمن الأمريكي، وبالتالي وجود إسرائيل في الشرق الأوسط يعني استمرار سيطرة أمريكا على المنطقة لتحقيق مصالحها الخاصة.
وأضافت في حديثها، أن إسرائيل قد لا تكون قادرة الآن على الدخول في حرب مرة ثانية في قطاع غزة، حيث يتعرض نتنياهو للكثير من الضغوط الخارجية والداخلية.
وتابعت أن ترامب لديه رؤية واضحة تجاه الشرق الأوسط، حيث يرغب في استكمال الهدنة وعدم اللجوء للحرب، ولكن رغبة ترامب تتناقض عكسيا مع رغبة نتنياهو.