من خاتون النويس.

أبوظبي في 9 أكتوبر / وام/ أشاد الدكتور حمد بن محمد الضوياني رئيس هيئة الوثائق والمحفوظات الوطنية بسلطنة عمان بمستوى الحضور والتنظيم لكونجرس المجلس الدولي للأرشيف – أبوظبي 2023 ) الذي يعكس الجهود المبذولة على مدار سنوات إستعدادا لإستضافة هذا المحفل الدولي في دولة الإمارات والذي يعتبرالأضخم بالنسبة لإجتماعات المجلس الدولي للأرشيف بموضوعاته المطروحة مثمنا مستوى التعاون بين الأرشيفات في سلطنة عمان و دولة الإمارات و تبادل الخبرات في هذا المجال.


و أشارفي تصريح لوكالة أنباء الإمارات / وام / على هامش مشاركته في أعمال ورش العمل التي تسبق الدورة الـ 19 للكونجرس المقام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك)

إلى أن استضافة هذا الحدث الهام لاقت ترحيبا كبيرا من دول مجلس التعاون الخليجي و الدول العربية لأن دولة الإمارات تعد البيئة المناسبة لإستعدادها توفير كافة الإمكانيات لإنجاح هذا الحدث .

وقال إن مشاركتهم تتضمن أوراق عمل بالإضافة إلى مشاركة الوفد بأعمال وفعاليات الكونجرس والإجتماعات التنسيقية واللجان واللقاءات مع رؤساء الأرشيفات على مستوى دول العالم .
وشارك الدكتور حمد الضوياني في أعمال ورشة العمل التي تعد إجتماعا تنسيقيا تحضيريا للفرع الإقليمي العربي للمجلس الدولي للأرشيف ( أرابيكا ) و هو يسبق إجتماع المجلس الدولي بهدف التنسيق و إستعراض الأنشطة والبرامج وذلك بحضور عربي متميز من حيث المشاركة و أوراق العمل .
وقال ان التحول الرقمي و الذكاء الإصطناعي إحدى التحديات المطروحة في مجال الأرشفة لافتا إلى أننا حاليا في زمن الإنطلاق نحو مواكبة هذه التطبيقات والتطورات التكنولوجية.
وأعرب عن أمله أن تكون أهم توصيات الكونجرس هي تبادل المعرفة والوصول إليها وخدمة البحث العلمي وتطويره نظرا لأهمية كل ذلك في تقدم الدول موضحا أن الأرشيفات الدولية مهمة في مجال البحث العلمي و ركيزة من ركائز التنمية و تضعنا في موقف لدراسة الماضي والحاضر و استشراف المستقبل وهذا النوع من الأحداث يمهد لإنطلاقة هامة نحو آفاق التقدم .
من جانبها أشارت الدكتورة صفاء إبراهيم العلوي مدير الأرشيف الوطني البحريني النائب الأول للمجلس العربي للأرشيف إلى مشاركتها في كونجرس المجلس الدولي للأرشيف - أبوظبي 2023 ، بورقة عمل حول موضوع تعزيز الأرشيف الوطني لقيم السلام التي تسلط الضوء على دور الأرشيف في تعزيز هذه القيم من خلال الوثائق و الصور التاريخية عبر مراحل مرت بها منطقة الخليج العربي .
وأكدت في تصريحها ل/وام /على هامش مشاركتها اليوم في ورشة عمل ( أرابيكا ) أن الأرشيف الوطني هو ذاكرة الشعوب داعية إلى ضرورة أن يشدد المشاركون في الكونجرس على أهمية الأرشيف في كل قطاعات الحياة وليس فقط التاريخ حيث ما يوفره لنا اليوم سيكون مهما للغد و يتم الإستناد عليه في قضايا كثيرة .
وقالت ان ورشة عمل اليوم ركزت على أهمية المحافظة على الأرشيف في الدول التي واجهت الحروب و الكوارث والأزمات في المنطقة العربية مؤكدة ضرورة تقديم كافة الدعم لتلك الدول لحماية موقع أرشيفها الوطني من كافة الجوانب .
وأشارت إلى أن الكونجرس سيركز على موضوعات كثيرة تدور حول الذكاء الإصطناعي و الرقمنة من خلال ورش عمل عديدة لافتة إلى أهمية تلك الموضوعات المرتبطة بمستقبل الأرشيف لأنه لا يحتوي فقط على أوراق وصور وراوي تاريخي بل هو يشمل جوانب كثيرة لذلك يجب مواكبة الأرشيف للتطور التكنولوجي .
وأكدت مساهمة الأرشيف في إثراء مجتمعات المعرفة لافتة إلى الحاجة للرجوع لوثائق الأرشيف كمستند هام عند البحث في مختلف المواضيع بالإضافة إلى السجلات الحكومية التي تعد مهمة جدا أيضا لخلق مجتمع معرفي مستقبلي للباحثين عند وضع خطة للبحث العلمي حيث يرجع الباحث إلى الأرشيف و التاريخ وما كان في السابق و كذلك في الحاضر و المستقبل .
وقالت الدكتورة صفاء العلوي في ختام تصريحها أن إستضافة دولة الإمارات اليوم للكونجرس هو حلمهم الذي تحقق بتنظيم عالي المستوى .

ويعد الفرع الإقليمي العربي للمجلس الدولي للأرشيف ويعرف اختصارا بـ ( أربيكا ) هو أحد فروع المجلس الدولي للأرشيف ويغطي البلدان العربية , وقد تأسس عام 1972.

اسلامه الحسين/ خاتون النويس

المصدر: وكالة أنباء الإمارات

كلمات دلالية: المجلس الدولی للأرشیف دولة الإمارات الأرشیف فی

إقرأ أيضاً:

بين شرعية الممول والشرعية الشعبية.. المجلس الرئاسي سنتان من الفشل الوطني

بعد مرور أكثر من عامين ونصف على تشكيل “مجلس القيادة الرئاسي” في اليمن، تبدو صورة المجلس في أذهان قطاع واسع من اليمنيين أقرب إلى كيان تم تشكيله لخدمة مصالح الداعمين الإقليميين أكثر من تحقيق مصالح الشعب اليمني. وبناء على هذه الصورة، سيكون من الصعب الرهان عليه لاستعادة الدولة سواء بالقوة أو عبر مفاوضات للسلام العادل.

عندما أُسِّس المجلس بمبادرة سعودية إماراتية تحت مظلة مشاورات يمنية واسعة في الرياض، كان الهدف المعلن توحيد القوى اليمنية المناهضة للحوثيين في إطار الشرعية بعد إعادة هيكلة سلطتها التنفيذية، من خلال دفع الرئيس السابق عبد ربه منصور هادي لتفويض صلاحياته بشكل نهائي إلى المجلس، إلا أن الوحدة المنشودة لم تتحقق في الواقع كما كان مأمولا.

على الرغم من أن توحيد القوى الفاعلة على الأرض وإشراكها في السلطة يعد أمرا ضروريا لتحقيق الهدف الأساس المتمثل في استعادة الدولة، إلا أن المجلس أثبت عجزه عن تحقيق هذه المهمة. وهذا يعزز الانطباع بأن الداعمين له لجؤوا إليه كحل للتخلص من الفشل في إعادة الرئيس هادي إلى العاصمة صنعاء، باعتباره رمز الشرعية الذي استنجد بهم، وبالتالي، كان تسليم صلاحياته إلى هيئة جديدة مخرجا مناسبا لهم تحت ذريعة توحيد الصف الوطني.

تعكس تشكيلة المجلس بوضوح النفوذ الواسع لداعميه، إذ يضم قادة المليشيات والتشكيلات العسكرية المدعومة منهم، بدلاً من تمثيل القوى السياسية بشكل حقيقي، وهذا ينسجم مع رغبتهم في تقليص تأثير الفاعلين السياسيين.

في هذا السياق، يرى البعض أن النقطة الوحيدة المتعلقة بالوحدة في المجلس تتمثل في رفض العودة للاقتتال فيما بينهم كما حدث في السنوات الماضية، مع الحفاظ على الخلافات في إطار سلمي، وهو ما يعد مكسبا لو تم البناء عليه لتوحيد التشكيلات العسكرية ضمن إطار وزارة الدفاع وجهاز أمن الدولة، مما يساعد في بناء مؤسسات الدولة وتوحيد القدرات العسكرية نحو الهدف المشترك.

ومع ذلك، ظل أعضاء المجلس يمارسون مهامهم من الخارج بدلا من الانتقال للداخل الوطني في إطار المناطق التابعة للشرعية، وبالتالي لم تتغير طريقة إدارة البلاد حتى مع زوال بعض التحديات الأمنية المرتبطة بالمجلس الانتقالي الذي أصبح جزءا من المجلس، علما أن هذه القضية هي مما كان يؤخذ على الرئيس هادي إبان فترة إدارته من الرياض رغم أن بعض المبررات المنطقية كانت قائمة مثل صراعه مع الانتقالي.

تم تفسير تشكيل المجلس كمؤشر على تحوّل في أولويات الداعمين الخارجيين، فقد اتخذت السعودية مسارا للخروج من اليمن بعد استهداف منشآتها النفطية من قبل الحوثيين في عام 2019، ولأجل تحقيق ذلك، تخلصت من مسؤولية فشل إعادة الشرعية الى صنعاء، بالتركيز على استعادة السلام من خلال التفاوض السياسي مع الحوثيبن. أما الإمارات، وبعد سحب معظم قواتها، كانت تهدف إلى إشراك المجلس الانتقالي في السلطة للمساهمة في اتخاذ قرارات تخدم مشروع الانفصال تحت غطاء شرعية الدولة.

بناء على ذلك، جاءت قرارات وسياسات المجلس استجابة لمطالب الداعمين، حتى وإن بدا بعضها في الظاهر لصالح اليمنيين. على سبيل المثال، التنازلات التي تم تقديمها للحوثيين، كفتح مطار صنعاء وتسهيل دخول المشتقات النفطية إلى ميناء الحديدة، كانت استجابة لمطالب الحوثيين في مشاوراتهم مع المملكة.

بل إن التنازلات وصلت إلى مستويات غير مسبوقة، مثل رفع التحالف، الذي تقوده الرياض، الحظر عن تفتيش السفن المتجهة إلى ميناء الحديدة، مما ساهم في زيادة موارد الحوثيين. وآخر هذه التنازلات كان إلغاء قرارات البنك المركزي، والتوقف عن اتخاذ قرارات مستقبلية مما بدا وكأنه مصادرة لحق الحكومة في اتخاذ القرارات المناسبة التي من شأنها تأكيد وجودها.

للأسف، تم تقديم هذه التنازلات دون الحصول على ما يُقابلها من جانب الحوثيين الذين حققوا فترة الهدنة التي بدأت عام 2022 ما لم يحققوه في السنوات الماضية، وذلك بسبب استغلالهم رغبة الرياض في التفاهم معهم للخروج من اليمن.

من الواضح أن هذه التنازلات لم يكن من الممكن تقديمها في ظل الرئيس هادي، الذي كان يتمتع بشرعية مستمدة من الانتخابات الشعبية، ما يجعل الضغوط عليه محكومة بسقف معين بغض النظر عن طبيعتها، في حين أن أعضاء المجلس، الذين تم اختيارهم من قبل الرياض وأبو ظبي، لا يمانعون في تنفيذ ما يُطلب منهم.

وعطفا على ما سبق، طالما أن شرعية المجلس مستمدة من داعميه الخارجيين، فسيستمر في تمثيل مصالحهم أكثر من تمثيل مصالح اليمنيين. ومن الصعب تصوّر رفضه لأي مطلب، حتى وإن كان على حساب الشأن الوطني.

مأرب الورد21 ديسمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام إعلام عبري: إسرائيل تستعد لمهاجمة اليمن بمشاركة دول أخرى التعادل يحسم مواجهة الكويت وعمان في افتتاح "خليجي 26" مقالات ذات صلة غارات جوية هي الأعنف تضرب مناطق عدة في صنعاء 21 ديسمبر، 2024 منتخب اليمن يتطلع للفوز الأول في المونديال الخليجي 21 ديسمبر، 2024 الحكومة اليمنية تجري اتصالات لإعادة فتح سفارتها في دمشق 21 ديسمبر، 2024 تسليم مطلوبين أمنيين بين تعز وعدن وحضرموت 21 ديسمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق آراء ومواقف “قيم الدين والأخلاق” في أغاني أيوب طارش 18 ديسمبر، 2024 الأخبار الرئيسية غارات جوية هي الأعنف تضرب مناطق عدة في صنعاء 21 ديسمبر، 2024 منتخب اليمن يتطلع للفوز الأول في المونديال الخليجي 21 ديسمبر، 2024 الحكومة اليمنية تجري اتصالات لإعادة فتح سفارتها في دمشق 21 ديسمبر، 2024 تسليم مطلوبين أمنيين بين تعز وعدن وحضرموت 21 ديسمبر، 2024 التعادل يحسم مواجهة الكويت وعمان في افتتاح “خليجي 26” 21 ديسمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك “قيم الدين والأخلاق” في أغاني أيوب طارش 18 ديسمبر، 2024 الهاشمية المعادلة اليمنية للعلوية السورية 15 ديسمبر، 2024 هل يستغل اليمنيون التحوّلات الإقليمية لاستعادة الدولة؟ 12 ديسمبر، 2024 ‏ناصر الذيباني، وكفى 11 ديسمبر، 2024 الشطرنج الإقليمي- إيران تفقد أكبر قطعة 9 ديسمبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 13 ℃ 13º - 13º 37% 1.01 كيلومتر/ساعة 13℃ السبت 21℃ الأحد 22℃ الأثنين 22℃ الثلاثاء 22℃ الأربعاء تصفح إيضاً غارات جوية هي الأعنف تضرب مناطق عدة في صنعاء 21 ديسمبر، 2024 منتخب اليمن يتطلع للفوز الأول في المونديال الخليجي 21 ديسمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬771 غير مصنف 24٬199 الأخبار الرئيسية 15٬288 عربي ودولي 7٬162 غزة 6 اخترنا لكم 7٬132 رياضة 2٬402 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬278 كتابات خاصة 2٬106 منوعات 2٬036 مجتمع 1٬858 تراجم وتحليلات 1٬836 ترجمة خاصة 106 تحليل 14 تقارير 1٬633 آراء ومواقف 1٬561 صحافة 1٬486 ميديا 1٬446 حقوق وحريات 1٬344 فكر وثقافة 918 تفاعل 821 فنون 487 الأرصاد 361 بورتريه 66 صورة وخبر 37 كاريكاتير 32 حصري 24 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات محمد شاكر العكبري

أريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...

عبدالله محمد علي محمد الحاج

انا في محافظة المهرة...

سمية مقبل

نحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...

عبدالله محمد عبدالله

شجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...

خالد غالب الشجاع

الله لا يلحقه خير من كان السبب في تدهور اليمن...

مقالات مشابهة

  • كواليس اجتماع الحوار الوطني بشأن الأمن القومي
  • مطار هواري بومدين الدولي أكبر المطارات الإفريقية وأكثرها ازدحاما
  • بين شرعية الممول والشرعية الشعبية.. المجلس الرئاسي سنتان من الفشل الوطني
  • منظومة الطوارئ الصحية بسلطنة عمان .. كفاءة عالية لمواجهة الأزمات والكوارث
  • افتتاح خليجي 26.. الكويت تواجه عمان والإمارات مع قطر
  • الوطني للأرصاد يكشف عن أقل درجة حرارة سجلت على الدولة
  • هيئة الدواء تجتاز متطلبات الاعتماد الدولي
  • الأحرار يعلن موعد انعقاد مجلسه الوطني
  • هيئة البيئة – أبوظبي تطلق أول مشروع لاستزراع لؤلؤ محار المياه العذبة في الشرق الأوسط
  • «أبوظبي للدفاع المدني» تقدّم تجربة لا تنسى خلال مهرجان ليوا الدولي