رئيس اقتصادية الشيوخ يستقبل سفير أذربيجان
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أكد النائب الوفدى الدكتور هاني سري الدين رئيس لجنة الشئون المالية والاقتصادية والاستثمار بمجلس الشيوخ على أهمية توطيد العلاقات المشتركة بين مصر وأذربيجان على مختلف الاصعدة مشيداً بما تشهده العلاقات بينهما من تطور مستمر.
رئيس صحة الشيوخ: خلو مصر من فيروس سي أبهر العالم وأثبت نجاح القطاع الصحي رئيس زراعة الشيوخ يستعرض أهم ملفات اللجنة بدور الانعقاد الرابعجاء ذلك خلال استقباله بمقر مجلس الشيوخ الدكتور الخان بولوخوف سفير جمهورية أذربيجان والذي اشاد بحسن العلاقات الثنائية بين المجالس النيابية في الدولتين.
تطرقت المناقشات لتفعيل الدور الإيجابي لمجموعة الصداقة المصرية الأذربيجانية برئاسة الدكتور (سري الدين) لدعم الاستثمار والعلاقات الاقتصادية بين البلدين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أكد النائب الوفدي الدكتور والاقتصادية والاستثمار بمجلس الشيوخ
إقرأ أيضاً:
سفير تونس بالقاهرة: العلاقات السياسية الحالية مع مصر في أبهى صورها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال سفير تونس بالقاهرة ومندوبها الدائم بالجامعة العربية محمد بن يوسف، إن التاريخ حافل بالعلاقات المتميزة بين تونس ومصر، وحتى في بعض الفترات التي شهدت حدوث بعض الاختلافات في التوجهات السياسية لم تنقطع العلاقات أبدا.
واضاف السفير خلال استضافته في حوار مفتوح للجنة العلاقات الخارجية برئاسة حسين الزناتي بعنوان "مصر وتونس.. تحديات وطموحات مشتركة" ان العلاقات الحالية بين البلدين في أبهى صورها، والتي تجلت في زيارة الرئيس التونسي قيس سعيد لمصر في أبريل ٢٠٢١ التي كانت زيارة تاريخية في فترة ما لم تكن العلاقات في المستوى الذي تشهده اليوم، وحدثت نقلة نوعية على مستوى العلاقات ونشأت كيمياء كبيرة بين القيادتين في البلدين، وكان انعكاسها إيجابيا على العلاقات الثقافية والفنية، وتلاها في ٢٠٢٢ عقد اللجنة العليا المشتركة برئاسة رئيسي وزراء البلدين في تونس.
كما أشار إلى أنه عقدت في سبتمبر الماضي لجنة تشاور سياسي، وأنه يجري الإعداد حاليا لزيارة وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي إلى تونس.
وذكر أن هناك تشابها كبيرا بين مصر وتونس على مستوى الثقافة والانفتاح والاهتمام بالتعليم، وعشق الفن والتراث؛ فكانت ولاية المهدية التونسية مهدا لأول دولة شيعية في تاريخ الإسلام، وهي مسقط رأس المعز لدين الله الفاطمي اول الخلفاء الفاطميين في مصر، وانشئ جامع الزيتونة على غرار الجامع الأزهر العريق وشارع الحبيب بورقيبة هو المعادل لميدان التحرير.