قبيل “طوفان الأقصى”.. دولة عربية تبلغ الاستخبارات الإسرائيلية بهجوم محتمل والأخيرة تتجاهل
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
قبيل “طوفان الأقصى”.. دولة عربية تبلغ الاستخبارات الإسرائيلية بهجوم محتمل والأخيرة تتجاهل.. قبيل “طوفان الأقصى”.. دولة عربية تبلغ الاستخبارات الإسرائيلية بهجوم محتمل والأخيرة تتجاهل|
الجديد برس|
كشفت الولايات المتحدة، الاثنين، معلومات حول محاولات مصرية لإجهاض عملية القسام في الأراضي المحتلة.
ونقلت وكالة اسوشيتدبرس الامريكية عن مصادر استخباراتية مصرية قولها إن مصر أبلغت الاستخبارات الإسرائيلية حول ترتيبات لهجوم محتمل داخل الأراضي المحتلة، مشيرة إلى ان إسرائيل تجاهلت المعلومات تلك .
وجاء كشف السلطات المصرية عن لعب دور استخباراتي لحماية إسرائيل عشية ضغوط عليها عقب مقتل واصابة نحو 14 إسرائيليا بعملية لجندي مصري في الإسكندرية في حين تتحدث تقارير إعلامية عن عملية ثانية في سيناء.
وتحكم مصر وإسرائيل اتفاقية تطبيع منذ عقود على الرغم من حجب الحكومة الامريكية معاونات للجيش المصري بملايين الدولارات تم ارفاقه باتفاقية التطبيع ..
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: الاستخبارات الإسرائیلیة
إقرأ أيضاً:
مؤتمر جنيف.. تحرك دولي جديد لحماية المدنيين في الأراضي المحتلة
جنيف-رويترز
قال متحدث باسم وزارة الخارجية السويسرية أمس الجمعة إن سويسرا دعت 196 دولة طرف في اتفاقيات جنيف للمشاركة في مؤتمر هذا الأسبوع حول وضع المدنيين الذين يعيشون في الأراضي التي تحتلها إسرائيل.
وفي حين يصمد وقف إطلاق النار في غزة بعد صراع استمر 15 شهرا بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) والذي خلف دمارا هائلا في قطاع غزة وأسفر عن مقتل أكثر من 45 ألف فلسطيني، قامت إسرائيل بإخلاء عشرات الآلاف من السكان من المخيمات في الضفة الغربية في الأسابيع القليلة الماضية مما أثار مخاوف من ضم محتمل في المستقبل.
وأمر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس القوات بالاستعداد "لإقامة طويلة الأمد"، قائلاً إن المخيمات تم إخلاؤها "للعام المقبل" ولن يُسمح للسكان بالعودة.
وقال المتحدث باسم الوزارة نيكولا بيدو في رسالة بالبريد الإلكتروني ردا على أسئلة رويترز "بناء على هذه الدعوة من الجمعية العامة للأمم المتحدة أؤكد أن مؤتمرا للأطراف السامية المتعاقدة في اتفاقية جنيف الرابعة سيعقد في جنيف في السابع من مارس".
اتفاقية جنيف الرابعة، وهي جزء من سلسلة من المعاهدات الدولية المتفق عليها في عام 1949 بعد الحرب العالمية الثانية، تحدد الحماية الإنسانية للمدنيين الذين يعيشون في مناطق النزاع المسلح أو الاحتلال.
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد طلبت من سويسرا تنظيم هذا الاجتماع في سبتمبر أيلول الماضي عندما كانت حرب غزة لا تزال مستعرة. وقالت وزارة الخارجية السويسرية إن اجتماعات مماثلة عقدت في أعوام 1999 و2001 و2014.