أمل عرفة تكشف مواصفات الشريك المستقبلي: رجل أكثر مني
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
حلَّت الفنانة السورية أمل عرفة ضيفةً في برنامج "كلام نواعم"، وسئلت عن مواصفات شريك الحياة التي توَّد الارتباط به.
اقرأ ايضاًشكران مرتجى تبكي "احنا ما عم نشحد".. وأمل عرفة "من حق السوري يعيش"أمل عرفة والارتباطوأوضحت عرفة أن هناك احتمال أن تفتح قلبها لأحدهم في حال رجلًا أكثر من الرجل الذي في داخلها، مُشيرةً إلى أنها وصلت لمرحلة تشعر فيها أن النساء أصبحن مثل الرجال في تحمل المسؤولية.
وفي ذات اللقاء، لفتت أمل إلى أن ابنتيها لا يخفن من التقدم بالعمر بل يحلمن بذلك، لكنها دائمًا ما تنصحهن بالاعتناء بأنفسهن وجمالهن، وقالت: "بناتي بيحلموا يكبروا.. ولكن سأطلب منها أن تعتني بنفسها وجمالها وشكلها، الجمال مهم للبنت. وحتى لو كان لديَّ أولاد شباب كنت سأطلب منهم نفس الشيء".
واستطردت بكلامها، قائلة: "صحيح إني أكبر، ولكن بنفس الوقت بناتي يكبروا وهو ما يعطيني راحة أكثر".
اقرأ ايضاًوصلة حب بين أمل عرفة وجورج خباز مع نهاية "براندو الشرق"وأضافت أمل، التي تبلغ من العمر 53 عامًا، أن عمر الخمسين عمر النضوج، والسلام، والتصالح مع الذات، وتعتبر عيد ميلادها كملجئ لها، على عكس الكثير من السيدات.
وأوضحت أن وصلوها لهذا العمر يبعث في نفسها الطمأنينة، إذ تشعر أن ما ذهب أكثر من المتبقي.
أمل عرفة تتحدث مع النواعم عن المرأة في عمر الخمسين#كلام_نواعم
يعرض الآن مجاناً بعد الشاشة على شاهد#Shahidhttps://t.co/0Ipor0YCLq pic.twitter.com/Y4wRj8Ia0j
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أمل عرفة أمل عرفة
إقرأ أيضاً:
ذكرى رحيل العذارى الخمسين وأمهن صوفيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
خلّد رحيل العذارى الخمسين وأمهن القديسة صوفيا واحدة من أروع صفحات الشهادة في مواجهة الاضطهاد و تحملت صوفيا وبناتها أقسى أنواع العذابات دفاعًا عن إيمانهن المسيحي، رافضات الانصياع لأوامر الإمبراطورية الرومانية بإنكار المسيح وتقديم القرابين للآلهة الوثنية.
جسّد هذا الحدث إيمانًا لا يتزعزع في وجه اضطهاد الإمبراطورية الرومانية في القرن الرابع الميلادي و القديسة صوفيا كانت أمًا مسيحية كرّست حياتها لتربية بناتها على محبة المسيح وتعاليمه.
وعندما تم القبض عليهن، حاول الحكام الرومان إجبارهن على إنكار إيمانهن وتقديم القرابين للآلهة الوثنية، لكن صوفيا وبناتها أظهرن شجاعة نادرة، رافضات التخلي عن إيمانهن رغم التهديدات والتعذيب.
وبحسب التقاليد المسيحية، رحل العذارى بعد سلسلة من العذابات، حيث قدمن حياتهن شهادة للإيمان المسيحي وأما القديسة صوفيا، فقد عاشت لتدفن بناتها وتُظهر صبرًا وثباتًا يُضرب به المثل، قبل أن تُكمل حياتها في الصلاة والتعبد حتى وفاتها. يُعتبر هذا الرحيل رمزًا للتضحية والصبر، وتخلّد ذكراهن الكنيسة في تقويمها السنوي كجزء من إرث الشهداء العظام.