تعرف على مراحل تطور سلاح كتائب القسام
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
في عام 1990 أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عن جهازها العسكري الذي حمل اسم كتائب الشهيد عز الدين القسام نسبة للشيخ المجاهد السوري الأصل عز الدين القسام.
وبدأت كتائب القسام عملها المسلح بمسدس، ثم تدرجت في إنتاج واستخدام الأسلحة على مدار نحو 30 عاما، حيث تطور سلاحها إلى الأحزمة الناسفة والعبوات، إضافة إلى القنابل والصواريخ وانتهاء بالطائرات المسيرة.
وهذه مراحل تطور سلاح القسام:
– مسدس 9 مليمترات، أعلن عنه عام 1992، وهو من طراز "غولدستار".
– عوزي حماس، أعلن عنه عام 1993، وتم تصنيع 350 قطعة منه.
– الحزام الناسف، أعلن عنه عام 1993، وهو سترة متفجرة.
– القنابل اليدوية، أعلن عنها عام 1994، وتتنوع بين هجومية ودفاعية وصوتية ودخانية.
– قذائف الأنيرجا، أعلن عنها عام 2000، وهي قذيفة مضادة للتدريع الخفيف.
– مدافع الهاون، أعلن عنها عام 2000، وهو من عيارات 61 و81 و120.
– صاروخ القسام، أعلن عنه عام 2000 ومنه نماذج عدة "قسام 1″، ويبلغ مداه ما بين 2 و3 كلم، و"قسام 2″ ومداه بين 0 و12 كلم، و"قسام 3" ومداه 16 كلم.
– قاذف البنا، أعلن عنه عام 2002، وهو قاذف مضاد للدروع.
– قاذف البتار، أعلن عنه عام 2003، وهو قاذف مضاد للدروع.
– قاذف الياسين، أعلن عنه عام 2004، وهو قاذف مضاد للدروع.
– عبوات مضادة للدروع، ومنها أنواع شواظ بنماذج 1 و2 و3 و4.
– عبوات مضادة للأفراد، ومنها أنواع عدة: التلفزيونية بنماذج 1 و2 و3، والعبوة الرعدية، والعبوة القفازة.
– صاروخ "إم 75″، أعلن عنه عام 2012 ومداه 75 كلم.
– صاروخ "جيه 80" ومداه 80 كلم.
– صاروخ "آر 160″، أعلن عنه عام 2014 ومداه 160 كلم.
– صاروخ سجيل، أعلن عنه عام 2014 ومنه عدلت نماذج بمديات مختلفة.
– طائرة أبابيل، أعلن عنها عام 2014.
– بندقية الغول، أعلن عنها عام 2014، وهي بندقية قنص ومداها 2 كلم.
– صاروخ "إس إتش 85″، أعلن عنه 2015 ومداه 85 كلم.
– صاروخ "إيه 120″، أعلن عنه في 2015 ومداه 120 كلم.
– صاروخ "كيو"، أعلن عنه عام 2018، وهو نموذج مطور لصواريخ القسام بمديات مختلفة.
– صاروخ "إيه واي واي إيه إس إتش"، أعلن عنه عام 2021 ومداه 250 كلم.
– طائرة شهاب الانتحاري، أعلن عنها عام 2021.
– طائرة الزواري، أعلن عنها 2021، ومنها نوعان استطلاعي وانتحاري.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
مدير المركز الفرنسي: خطة مصر لإعمار غزة "استراتيجية ".. وباريس تدعمها دولياً
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة عقيلة دبيشي مدير المركز الفرنسي للدراسات وتحليل السياسات، إن الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة تعد خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز الاستقرار وتحسين الأوضاع المعيشية في القطاع دون تهجير سكانه.
وأضافت عقيلة دبيشي، خلال تصريحات علي قناة الحدث، أن الموقف الفرنسي واضح، حيث أبدى وزير الخارجية الفرنسي جون نويل بارو، ترحيبه بالدور المحوري الذي تلعبه مصر في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، كما تشيد فرنسا بالجهود المصرية في بلورة تصور شامل للتعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة.
وأشارت إلى تطلع باريس لدعم المجتمع الدولي، بما في ذلك دول الاتحاد الأوروبي وفرنسا، لهذه المساعي المصرية، ويظهر هذا الموقف الفرنسي تقديرًا لأهمية الخطة المصرية في تعزيز الاستقرار الإقليمي وتحسين الأوضاع الإنسانية في غزة، مما يعكس التزام المجتمع الدولي بدعم الجهود الرامية إلى تحقيق السلام والتنمية في المنطقة.
وأوضحت أن مراحل الخطة تتضمن ثلاث مراحل رئيسية، المرحلة الأولى (6 أشهر): رفع الركام من المناطق المتضررة ونشر مستشفيات ومدارس متنقلة لتلبية الاحتياجات العاجلة للسكان، والمرحلة الثانية (18 شهرًا): توفير مساكن آمنة ووحدات سكنية لإعادة توطين المتضررين داخل القطاع، والمرحلة الثالثة (حتى 5 سنوات): إعادة بناء وتأهيل البنية التحتية والمرافق الحيوية لتعزيز التنمية المستدامة في غزة.
وشددت على أنه تسعى مصر من خلال هذه الخطة إلى الحفاظ على حقوق الفلسطينيين في أرضهم، وتوفير بيئة مستقرة لتسهيل عملية السلام في المنطقة.