#سواليف

#محمد_الضيف.. “ابن موت” مسرحي وفنان نجا من (7) محاولات اغتيال 

كتب .. #علي_سعادة

#جندي و #محارب ومجاهد صلب تعتقد من الوهلة الأولى بأنك أمام جنرال حاد الملامح لا تعرف الابتسامة طريقها إليه، لكنه عكس ذلك تماما فهو رجل وديع، رقيق، حنون للغاية، وصاحب دعابة وخفة ظل، وفقا لروايات مؤكدة من مقربين عرفوه عن قرب.

مقالات ذات صلة نتنياهو: رد إسرائيل على حماس سيغير الشرق الأوسط 2023/10/09

شخصية بسيطة بشكل لافت، يتحلى بالهدوء والاتزان، والميل إلى الانطوائية، ويقولون إن له قلبا نقيا لا يعرف الحقد، ولا يحمل غلا، ولا إثما، ولا حسدا.

يعرف بأنه #صبور جدا، لدرجة تثير الدهشة، حيث يستطيع مثلا الاختباء في غرفة واحدة لمدة عام كامل، دون أن يخرج منها، أو يشعر بالملل أو الضجر.

ربما يكون أكثر شخص مطلوب في هذا الكوكب للكيان الصهيوني لذلك تنطبق عليه مقولة، رجل لا يرى ولا يعرف مكانه، بينما ترى أفعاله.

لا يستخدم التقنية، ذكي وسريع البديهة، وليس محبا للظهور، يخاطب أنباء شعبه وأمته عبر رسائل صوتية.

ولد محمد دياب إبراهيم المصري، الشهير باسم محمد الضيف عام 1965، لأسرة فلسطينية لاجئة من بلدة القبيبة داخل #فلسطين المحتلة عام 1948، عاش حياة التشرد في #مخيمات #اللاجئين قبل أن تستقر أسرته في مخيم خان يونس جنوب قطاع غزة.

نشأ في أسرة فقيرة، واضطر إلى العمل في عدة مهن لمساعدة أسرته، بالإضافة إلى العمل مع والده في محل “الغزل والتنجيد” الذي كان يعمل به.

اضطرته هذه الظروف الصعبة خلال دراسته إلى محاولة إقامة مشاريع كي ينفق على نفسه، حيث أنشأ مزرعة صغيرة لتربية الدجاج، ثم قام باستصدار رخصة قيادة سيارة، إلا أن مطاردته من قبل قوات الاحتلال لم تسمح له بالعمل في مهن أخرى.

في أثناء دراسته في الجامعة الإسلامية بغزة كان من أبرز الناشطين في الكتلة الإسلامية في الجامعة الإسلامية بغزة، انضم لجماعة الإخوان المسلمين في فلسطين التي كانت وقتها تركز عملها على الدعوة الإسلامية والتربية، ولم تكن قد قررت بعد الانخراط في المقاومة المسلحة ضد الاحتلال.

ولم يكن الضيف يشعر بالحرج، وهو يحمل مكنسته، مع شبان المجمع الإسلامي ينظفون شوارع خان يونس، وخاصة شارع البحر الرئيسي، بالإضافة إلى مشاركته خلال نشاطه الجامعي في “يوم الحصيدة”، حيث يساعدون المزارعين في حصاد مزروعاتهم المختلفة.

ولم يغب الفن عن نشاط الضيف في الفترة التي سبقت عمله العسكري، فقد ساهم في إنشاء أولى الفرق الفنية الإسلامية في خان يونس، وتدعى “العائدون” والتي كانت تقدم المسرحيات الهادفة وكذلك الأناشيد الإسلامية.

اشتهر بلقبه الحالي “أبو خالد” من خلال دوره التمثيلي في إحدى هذه المسرحيات، وهي مسرحية “المهرج”، وكان يلعب فيها دور “أبو خالد” وهي شخصية تاريخية عاشت خلال الفترة ما بين العصرين الأموي والعباسي.

وكان الضيف مسؤولا عن اللجنة الفنية خلال نشاطه في مجلس طلاب الجامعة الإسلامية التي تخرج فيها عام 1988 بعد أن حصل على درجة البكالوريوس في العلوم.

وحين أعلن عن تأسيس “حماس” انخرط في صفوفها دون تردد، فاعتقلته سلطات الاحتلال عام 1989 بعد حملة الاعتقالات الكبرى في صفوف الحركة التي اعتقل فيها أيضا الشيخ الشهيد أحمد ياسين، وقضى 16 شهرا في سجون الاحتلال موقوفا دون محاكمة بتهمة العمل في الجهاز العسكري لـ”حماس”، الذي أسسه الشيخ الشهيد صلاح شحادة، وكان اسمه وقتها “المجاهدون الفلسطينيون”.

وأثناء سجنه كان الضيف قد اتفق مع زكريا الشوربجي وصلاح شحادة على تأسيس حركة منفصلة عن “حماس” بهدف أسر جنود الاحتلال، فكانت كتائب القسام.

بعد خروج الضيف من السجن، كانت كتائب عز الدين القسام بدأت تظهر كتشكيل عسكري، وكان الضيف من مؤسسيها، وفي طليعة العاملين فيها إلى جانب الشهيد ياسر النمروطي وإبراهيم وادي وغيرهم من الرعيل الأول من قادة “القسام.”

وعلى مدى عامين بقي الضيف غير معروف كناشط عسكري إلى أن وقع حادث إطلاق نار بين أحد أعضاء في حركة فتح وأحد أعضاء كتائب القسام، فغضب الضيف لذلك غضبا شديدا، وقام بسحب مقاتل “القسام” من المكان، صارخا: “رصاصنا لا يوجه إلا للعدو فقط”، ومن وقتها علم الجميع أن الضيف هو أحد قادة كتائب القسام، وتوارى عن الأنظار.

برز دوره كقيادي عسكري بعد اغتيال الشهيد عماد عقل عام 1993.

ومنذ تلك اللحظات بدأت رحلة الضيف مع المطاردة الإسرائيلية، واستطاع خلالها التغلب على واحد من أقوى أجهزة مخابرات العالم والنجاح في الإفلات من محاولات الاعتقال والاختطاف والاغتيال، ونجح في كسر الحصار حوله وتوجيه العديد من الضربات للاحتلال ومخابراته.

واستنادا إلى القصاصات والأخبار التي تنشرها الصحف عنه، يضم أرشيف المخابرات الإسرائيلية ملفا مكونا من آلاف الأوراق يتضمن كل صغيرة وكبيرة حول شكله وملامحه وصفاته، والأماكن المتوقعة لوجوده.

المخابرات الإسرائيلية تقول بأنه يتمتع بقدرة بقاء غير عادية، ووصفه الإعلام الصهيوني بأنه “ابن موت”، كما أنه يحسن انتقاء رجاله المقربين بدقة وبطريقة يصعب اختراقها.

وتشير المصادر الإسرائيلية إليه باعتباره المسؤول المباشر عن تنفيذ وتخطيط سلسلة عمليات نفذها “القسام”، أدت إلى مقتل وجرح مئات الإسرائيليين، إلا أن أخطر التهم الموجهة إليه هي إشرافه وتخطيطه لسلسلة عمليات الانتقام لاغتيال المهندس يحيى عياش التي أدت إلى مقتل نحو 50 إسرائيليا بداية عام 1996 وتخطيطه كذلك لأسر وقتل الجنود الإسرائيليين الثلاثة أواسط التسعينيات، ومن بينها أسر الجندي الإسرائيلي نخشون فاكسمان.

ووصل الأمر كما ذكرت تسريبات سابقة بأن الضيف كان جزءاً من صفقة بين السلطة الفلسطينية والكيان الصهيوني تنص على قيام السلطة باعتقاله، مقابل أن يمنحها الاحتلال سيطرة أمنية على ثلاث قرى في القدس.

ولم تكذب السلطة خبرا، فاعتقلت الضيف ودخل السجن عام 2000، لكنه تمكن من الإفلات من سجانيه في بداية الانتفاضة الثانية، انتفاضة الأقصى، واختفت آثاره منذ ذلك اليوم.

وبعد اغتيال صلاح شحادة وخلافة الضيف له أعد خطة تضمنت تدريب مقاتلين غير استشهاديين، وخطط لنقل المعركة لتكون داخل الأراضي المحتلة عام 48.

نجا على الأقل من ست محاولات اغتيال فاشلة بدأت مع عام 2002 حيث نجا منها بأعجوبة، بعد أن أصابت صواريخ طائرات الأباتشي السيارة التي كان داخلها، وأدى الحادث إلى استشهاد اثنين من مرافقيه، وأشارت مصادر فلسطينية وقتها إلى أن الضيف فقد إحدى عينيه.

فيما أكد مسؤول المخابرات الإسرائيلية أن الضيف نجا من هجوم في غارة إسرائيلية عام 2004 اغتيل فيه كبير مساعديه الشهيد عدنان الغول.

وفي عام 2006، قصفت طائرة إسرائيلية من طراز إف-16 منزلا زعم الاحتلال أنه يضم اجتماعا لقادة رفيعي المستوى من “حماس”، ونجا الضيف من الانفجار، لكنه أصيب بجروح بالغة في العمود الفقري، وبعد هذا الحدث أصبح أحمد الجعبري قائدا بالإنابة لكتائب القسام.

في عام 2014، شن الطيران الإسرائيلي غارة على منزل بحي الشيخ رضوان في مدينة غزة أسفرت عن استشهاد زوجة الضيف (وداد، 27 عاما)، وابنه علي (7 أشهر) وابنته سارة (3 أعوام)، بالإضافة لثلاثة مدنيين، ونفت “حماس” وقتها مقتل الضيف.

وفي عام 2015، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية نقلا عن مصادر استخباراتية أن الضيف نجا من محاولة اغتيال. وفي العام نفسه وضعته واشنطن على “لوائح الإرهاب”.

وأثناء العدوان على غزة عام 2021، أفادت التقارير أن الجيش الإسرائيلي حاول قتل الضيف مرتين في أسبوع واحد، لكنه هرب في اللحظة الأخيرة في المرتين.

وخلال الفترة العصيبة التي تعرضت فيها “حماس” للملاحقة من قبل أجهزة السلطة الفلسطينية ما بين عامي 1995 و2000 رفض الضيف بشدة التصدي لقوى الأمن الفلسطينية في أثناء اعتقال أعضاء “القسام” وذلك حقنا للدم الفلسطيني، حتى إنه سلم نفسه بكل هدوء لجهاز الأمن الوقائي.

في جميع المفاصل اللاحقة، بعد فوز “حماس” بالانتخابات البلدية والتشريعية عام 2006، وبدء الحصار على غزة، وأسر الجندي شاليط، والحروب التي شنها الاحتلال على غزة منذ عام 2008 وحتى الحرب الحالية، كان الضيف حاضرا، يخطط ويقود دفة المقاومة، ويتحكم مع رفاقه المجاهدين بالمسار.

كانت صورة الضيف تطل باستمرار عبر وسائل الإعلام الإسرائيلية، وغير مرة، أعلن الاحتلال أن أحد أهدافه الأساسية قتل كبار قادة “حماس”، وتمت تسمية الضيف، على وجه الخصوص كهدف محتمل، بل على رأس قائمة الاغتيالات الانتقائية.

يوجد للضيف 3 صور، واحدة قديمة للغاية، والثانية وهو ملثم، والثالثة صورة لظله، وحتى دولة الاحتلال التي تتباهى بأن لديها أقوى استخبارات في العالم لا تملك صورة حديثة له.

وحين توفيت والدته عام 2011 تردد حينها أن محمد لم يستطع توديع والدته لدواع أمنية، ولم يحضر الجنازة أبدا، لكن مصادر تؤكد أنه زارها متخفيا بزي مسن في المستشفى حيث كانت تعالج، كما حضر ثاني أيام بيت العزاء لوقت وجيز دون أن يلاحظ وجوده أحد، ولا أحد يؤكد أو ينفي هذه الحادثة.

وعاد الضيف القائد العام لكتائب عز الدين القسام صباح أمس السبت 7 أكتوبر/تشرين الأول ليحدد مجددا وقت ومكان المعركة، وعن بدء عملية عسكرية ضد الاحتلال باسم “طوفان الأقصى” وإطلاق آلاف الصواريخ باتجاهها.

ودعا من عنده بندقية “فليخرجها، فقد آن أوانها”.

وشدد على أنه تقرر وضع حد لكل جرائم الاحتلال، “وانتهى الوقت الذي يعربد فيه دون محاسب”.

وقال: “ابدأوا بالزحف الآن نحو فلسطين، ولا تجعلوا حدودا ولا أنظمة ولا قيودا تحرمكم شرف الجهاد والمشاركة في تحرير المسجد الأقصى”.

ووجه رسالته للمقدسين وأهالي الداخل المحتل، وقال: “أهلنا في القدس اطردوا المحتلين واهدموا، الجدران ويا أهلنا في الداخل والنقب والجليل والمثلث أشعلوا الأرض لهيباً تحت أقدام المحتلين”.

وكان “طوفان الأقصى” الذي وضع دولة الاحتلال تحت النار، في موقف لم تختبره منذ العبور المصري عام 1973، صواريخ تسقط على تل أبيب والقدس وباقي المدن المحتلة، ومستوطنات وكيبوتسات ومواقع إسرائيلية مسيطر عليها تماما من مقاتلي “القسام”، جنود الضيف.

برا وبحرا وجوا، انطلق رجال المقاومة، وسيطروا على مواقع إسرائيلية، وقتلوا إسرائيليين، وأخذوا آخرين إلى قطاع غزة، بأوامر الضيف الذي يثبت مجددا أنه صاحب الكلمة العليا في بدء حرب، أو في وقفها.

وذات يوم قال زعيم ما يسمى “المعارضة” الإسرائيلية يائير لابيد، بعد خطاب للضيف “محمد الضيف ذكر أنه ابن الموت، ويحب الموت ويريده، لذلك سنصل إليه وسنقتله”.

نعم قد تصل تل أبيب إلى الضيف، هذا ليس مهما، فقد سبق رفاق له، (وثلة من الآخرين) كما وصلت صواريخ القسام إلى كل المدن المحتلة، ولم يعد ثمة مكان للصهاينة للاختباء فيه، وهذا بحد ذاته تاريخ أعاد الضيف كتابته مرة أخرى.

وبات شعار “حط السيف قبال السيف أحنا رجال محمد الضيف” من أكثر الشعارات ترديدا في المظاهرات في فلسطين وحتى بعض الدول العربية.

وإذا كان رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يتحكم بآلة الموت ضد الفلسطينيين، فالضيف يتحكم بزمان ومكان وتوقيت المعركة، ويكتب مع غزة الأخرى، غزة التي بنت تحت الأرض التاريخ مجددا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف علي سعادة جندي محارب صبور فلسطين مخيمات اللاجئين کتائب القسام محمد الضیف نجا من

إقرأ أيضاً:

عَملٌ مسرحي على خشبة ثقافي طرطوس يُحاكي اللحظات التي رافقت التحرير

طرطوس-سانا

قَدّمت فرقة العرّاب للفنون المسرحية عملها المسرحي الجديد صَيدُ المنايا (تحت سقفٍ واحد) على خشبة مسرح المركز الثقافي العربي بطرطوس، والمستوحى مما كُشِفَ في سجن صيدنايا بعد التحرير مِنْ أحداثٍ وقصص مؤلمة دامتْ سنوات.

مؤلّف ومُخرج العمل عصام علّام قال في تصريح لمراسلة سانا: إنه استقى عنوان العمل من سجن صيدنايا الذي حوّلَ الأرواح الحيّة إلى مَنايا وموت، وبدأ بكتابة النّص مع انتشار فيديوهات تحرير سُجناء المعتقلات وغرف السجن والعبارات المكتوبة على جدرانه، المشهد الذي تركَ أثراً نفسيّاً سيّئاً في ضمير كُلِّ مَنْ شَاهدَ وقرأ.

وأضاف علّام: “العمل الذي يشارك فيه سبعة ممثلين ساعدت بإخراجه ماريا شلدح، استغرقت كتابته حوالي الشهر، في حين بدأت البروفات مع نهاية كتابة المشهد الأول للمسرحيّة، مع تكثيف ورشات العمل ليكون العمل حاضراً على خشبة المسرح؛ لتقديم أوّل عرضٍ مسرحي سياسي حر بعد سقوط النظام البائد.

واعتبر علّام أن للمسرح دوراً فنياً رائداً في توثيق الأحداث، وإلقاء الضوء على ما يجري في المجتمعات، و ما يجول في خاطر نفوس الناس من هموم ومشاكل، معبراً عن رأيه بأن التحرير هو تحريرٌ للفن أيضاً بشكل عام، وللمفكرين والمسرح على وجه الخصوص، كونه يساعد على إيجاد بيئة صحيّة حرّة للعمل، لإيصال صوت الناس بصورة أفضل، ما يسهم في الوصول للهدف الذي وجِدَ من أجله الفن.

طرطوس 2025-01-29Hassan Nasrسابق من مشاركات القادة العسكريين في مؤتمر إعلان انتصار الثورة السورية انظر ايضاً استبدال خليّة كهربائية في محطة تحويل مشتى الحلو باستطاعة 20 ك.ف

طرطوس-سانا قامت ورشات الشركة العامة لكهرباء طرطوس باستبدال ‏خليّة كهربائية باستطاعة 20 ك.ف

آخر الأخبار 2025-01-29انطلاق فعاليات مؤتمر إعلان انتصار الثورة السورية وسط حضور موسع من فصائل إدارة العمليات العسكرية وقوى الثورة السورية 2025-01-29وفاة أربعة أشخاص وإصابة أربعة جراء انفجار لغم أرضي في ريف ‏حماة الشرقي 2025-01-29(حماة تنبض من جديد).. مبادرةٌ أطلقتها المحافظة لتعزيز العمل التطوعي وإعادة تأهيل البنية التحتية 2025-01-29وزارة النقل: ندرس تعرفة خطوط نقل الركاب ‏بشكل دقيق 2025-01-29وفاة شخصين وإصابة 4 آخرين نتيجة حادث سير على طريق إدلب سرمين 2025-01-29وزير المالية في لقاء مع بعثة الاتحاد الأوروبي: ضرورة رفع كامل العقوبات عن سوريا 2025-01-29ورشة في وزارة الصحة لتنسيق الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي في ‏سوريا 2025-01-29وزارة التربية والتعليم تناقش مع منظمات دولية ومحلية ‏خطتها وأولويات النهوض بالواقع التربوي 2025-01-29تشخيص وعلاج الانصمام الرئوي في محاضرة للجمعية الطبية السورية ‏الأمريكية بمشفى دمشق 2025-01-29وزير الزراعة يبحث مع هيئة الموارد المائية واستصلاح الأراضي ‏الصلاحيات والمشكلات التي تعترض العمل ‏

صور من سورية منوعات تيك توك تستأنف خدماتها في الولايات المتحدة بفضل ترامب 2025-01-20 الصين تطلق مجموعة جديدة من الأقمار الصناعية إلى الفضاء 2024-12-05فرص عمل جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23 الخارجية تعلن برنامج اختبارات المرحلة الرابعة في مسابقتها لتعيين عاملين ‏دبلوماسيين 2024-12-05حدث في مثل هذا اليوم 2024-12-077 كانون الأول-اليوم العالمي للطيران المدني 2024-12-066 كانون الأول 2004- اقتحام القنصلية الأمريكية في جدة بالمملكة العربية السعودية 2024-12-05 5 كانون الأول – اليوم الوطني في تايلاند 2024-12-033 كانون الأول 1621- عالم الفلك الإيطالي جاليليو جاليلي يخترع التلسكوب الخاص به 2024-12-022 كانون الأول- اليوم الوطني في الإمارات العربية المتحدة 2024-12-011 كانون الأول 1942 – إمبراطور اليابان هيروهيتو يوقع على قرار إعلان الحرب على الولايات المتحدة
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2025, All Rights Reserved

مقالات مشابهة

  • “هآرتس”: مشاهد عودة الفلسطينيين عبر نتساريم تهدم وهم الانتصار الإسرائيلي
  • عَملٌ مسرحي على خشبة ثقافي طرطوس يُحاكي اللحظات التي رافقت التحرير
  • “هآرتس”: صور الحشود التي تعبر نِتساريم تُحطّم وهم النصر المطلق‎
  • أردوغان يستقبل وفدًا من حركة حماس في أنقرة
  • “حماس” تطالب المجتمع الدولي بالضغط على الاحتلال لتسريع إدخال خيام الإيواء
  • حماس: الاحتلال يُحاول التملص من بعض بنود وقف “إطلاق النار”
  • حماس: معركة “طوفان الأقصى” أعادت القضية الفلسطينية إلى صدارة الاهتمام العالمي
  • تفاصيل جديدة عن قائمة أسرى الاحتلال بعد تسليم “حماس” معلوماتهم
  • مجاهدو “كتائب القسام” يستقبلون العائدين إلى غزة
  • اغتيال قيادي ومجاهد بــ كتائب القسام.. وحماس: دماءهم الزكية لن ‏تذهب سدى وستكون دافعا لتصاعد المقاومة