انضم مئات عدة من أعضاء الجالية المسلمة في كيب تاون إلى التضامن مع الفلسطينيين في الوقت الذي شنت فيه حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أكبر هجوم على إسرائيل منذ سنوات يوم السبت. 

وعقد التجمع للتعبير عن الدعم للشعب الفلسطيني، في مسجد القدس في كيب تاون.

"في الآونة الأخيرة، رأينا كيف يتصرف الصهاينة ضد المسيحيين، لذا فهي ليست قضية إسلامية فقط، إنها مسألة حقوق إنسان.

 إنها مسألة أين تنتهك حقوق الآخرين وإلى الحد الذي لا يستطيعون فيه العيش بحرية في دينهم" يقول مولانا عبد الخالق إبراهيم علي، رئيس مجلس العلماء المتحدة في جنوب أفريقيا.

وجمع الهجوم، وهو هجوم مفاجئ، مسلحين من حركة حماس الفلسطينية عبر الحدود مع وابل كثيف من الصواريخ التي أطلقت من قطاع غزة.

 أعلنت الحكومة الإسرائيلية الحرب رسميا وشنت خطوات عسكرية انتقامية كبيرة.

قال الشيخ شهيد عيسو، العضو السابق في برلمان جنوب أفريقيا، حركة التحرير في جنوب أفريقيا أجبرت أيضا،  لحمل السلاح ليكون له تأثير" 

خلال حقبة الفصل العنصري، "دعي المجتمع الدولي إلى فرض عقوبات على جنوب إفريقيا ونجد نفس الدول الغربية التي دعمت جنوب إفريقيا خلال نظام الفصل العنصري ... إنهم نفس الأشخاص الذين يدعمون إسرائيل الآن ضد الشعب الفلسطيني".

دعت حكومة جنوب إفريقيا يوم الأحد إلى وقف فوري للعنف بين إسرائيل وفلسطين.

"جنوب إفريقيا تعرب عن قلقها البالغ إزاء التصعيد المدمر الأخير في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني"، هذا ما قالته وزارة العلاقات الدولية والتعاون (DIRCO) في بيان ليلة السبت.

وأضاف البيان أن "الحريق الجديد نشأ من استمرار الاحتلال غير الشرعي لأراضي فلسطين، والتوسع الاستيطاني المستمر، وتدنيس المسجد الأقصى والأماكن المقدسة المسيحية، والقمع المستمر للشعب الفلسطيني".

قتل حوالي 1,100 شخص في إسرائيل وغزة في أعقاب الهجوم الواسع النطاق الذي شنته حركة حماس التي بدأت في وقت مبكر من يوم السبت.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حركة المقاومة الإسلامية حماس هجوم على إسرائيل الفلسطينيين الدعم للشعب الفلسطيني الحكومة الاسرائيلية حركة حماس الفلسطينية الفصل العنصري حكومة جنوب أفريقيا جنوب إفریقیا

إقرأ أيضاً:

اغتيال السادات.. من هم القادة العرب الذين دفعوا حياتهم ثمنا للتقرب من إسرائيل ومن يخشى ذات المصير؟

اقتراب الزعيم العربي من إسرائيل، والتعاون معها سراً أو علانية، ليس بالأمر بالهين. صحيح أنه يحقق له مكاسب دبلوماسية على الساحة الدولية، لكن الصحيح أيضاً أنه يعرضه للخطر والقتل.

اعلان

في ذكرى اغتيال السادات.. قادة عرب اقتربوا من إسرائيل فقتلوا وبن سلمان يخشى أن يلقى نفس المصير

اقتراب الزعيم العربي من إسرائيل، والتعاون معها سراً أو علانية، ليس بالأمر بالهين. صحيح أنه يحقق له مكاسب دبلوماسية على الساحة الدولية، لكن الصحيح أيضاً أنه يعرضه للخطر والقتل.

في مثل هذا اليوم بالتمام والكمال قبل 43 عاماً، اغتيل الرئيس المصري أنور السادات، في حادثة عُرفت باسم "حادثة المنصة". فقُتل برصاص جنود في جيشه.

وينظر إلى من كان يعُرف وقتها ببطل الحرب والسلام على أنه النموذج للزعيم العربي الذي دفع حياته ثمناً لعلاقته مع إسرائيل، حينما أقدم على مجازفة كبيرة بزيارة القدس عام 1977، في حين كان العالم العربي كله يكن العداء لتل أبيب.

الرئيس الأميركي يتوسط الرئيس المصري ورئيس الوزراء الإسرائيلي 06/09/1978AP file

لكن في الحقيقة، ليس السادات وحده من قتل بالرصاص أو القنابل نتيجة اقترابه من الدولة العبرية، فقد سبق زعيم وتلاه آخر، وفي هذه الأيام يخشى ولي العهد السعودي محمد بن سلمان أن يواجه المصير ذاته.

الرئيس المصري أنور السادات ونائبه حسني مبارك 06/10/1981AP Photo/Bill Foley

وهؤلاء هم: الملك عبد الله الأول، جد ملك الأردن الحالي، عبد الله الثاني بن الحسين، والرئيس اللبناني السابع للبنان، بشير الجميل، بالإضافة إلى أنور السادات.

الملك الذي وافق على التقسيم مبكرا

في مذكراته التي حملت اسم "كارثة فلسطين"، يروي الضابط الأردني عبد الله التل: "إنني حينما أستعرض في خاطري أسماء أولئك الذين ساعدوا العدو على اغتصاب فلسطين وتشريد عرب فلسطين أجدهم في عالم آخر تلفهم صفحات سود من تاريخ الكارثة، فملك الأردن (عبد الله الأول)، قضى صريع رصاصات على عتبات المسجد الأقصى، ورئيس حكومته (توفيق أبو الهدى) شنق نفسه".

وقُتل الملك عبد الله الأول عام 1951، بينما كان يهم بدخول المسجد الأقصى برصاصات أطلقها عليه شاب مقدسي يدعى مصطفى شكري عشو، لتطوى بذلك سيرة أول الزعماء العرب الذين اقتربوا من إسرائيل.

ملك الأردن عبد الله الأول 08/10/1947AP/ AP

وتقدم الأكاديمية في جامعة ماساتشوستس الأمريكية، ماري ولسن، السيرة الذاتية الأكثر رصانة لأول ملك أردني، وجاءت بعنوان "عبد الله وشرق الأردن بين بريطانيا والحركة الصهيونية".

وكان الملك طموحاً ساعياً إلى توسيع رقعة مملكته، وفق المؤلفة، إذ حاول تجميع أجزاء أخرى من العالم العربي تحت وصايته مثل سوريا والعراق وفلسطين، لكنه في الوقت نفسه كان يعتمد على الضباط البريطانيين وتمويل لندن لتغطية نفقاته، في ظل إمارته التي كانت بلا مدينة حقيقية وبلا موارد طبيعية.

ومنذ البداية، حرص عبد الله الأول، عندما كان لا يزال أميرا على شرق الأردن على تجنب انتقاد سياسة بريطانيا فيما يخص إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين، وجاء في الكتاب نقلاً عن أحد الضباط البريطانيين "ما من شيء كان بالغ السوء لعبد الله سوى أنه جاء إلى القدس وعبر عن تأييده للصهيونية".

وتلقف عبد الله اقتراح اللجنة البريطانية التي عرفت باسم لجنة "بيل" عام 1937 القاضي بتقسيم فلسطين، قبل أن يصبح قرارا دوليا في 1947، مواصلا نسج علاقات مع الحركة الصهيونية لكنه في العلن كان يقول أشياء أخرى.

وقبيل إعلان دولة إسرائيل في منتصف أيار 1948، ألح على رئيسة الوكالة اليهودية حينها، غولدا مائير، إرجاء إعلان قيام دولة إسرائيل، ما يعكس حجم العلاقات بين الطرفين، ودخل جيشه المناطق المخصصة للعرب من فلسطين، وتخلت القوات الأردنية عن اللد والرملة، وأدى سقوط المدينتين وطرد سكانهما على أيدي القوات الإسرائيلية إلى تدهور مكانة عبد الله وسقوطها.

"لقد قتلت الفرعون"

اعلان

تقول جيهان السادات، زوجة الرئيس المصري الأسبق، أنور السادات: "منذ أن أعلن زوجي نيته الذهاب إلى القدس لعقد السلام مع إسرائيل علمت أنه سيقتل"، كما ورد في سيرة الرئيس المصري الراحل التي كتبها الصحفي الفرنسي، روبير سوليه، في كتابه الذي حمل اسم "السادات" فقط.

وكررت سيدة مصر الأولى آنذاك هذا الحديث في أكثر من مناسبة، فقالت في مقابلة مع برنامج "شاهد على العصر"، الذي كان يبث على شاشة قناة "الجزيرة" القطرية رداً على سؤال: "مَن قتل السادات؟"، فأجابت: "إن معاهدة السلام مع إسرائيل هي التي قتلته".

لكن ثمة تفاصيل في الأمر، إذ كان هناك ضابط في سلاح المدفعية يدعى خالد الإسلامبولي خطط لعملية الاغتيال، واختار العرض العسكري بمناسبة حرب أكتوبر، كونه سيشارك فيه.

جندي مصري يطلق النار على الرئيس المصري أنور السادات خلال العرض العسكري في 6 أكتوبر 1981AP/AP1981

واستبدل الإسلامبولي الجنود الثلاثة في عربته بثلاثة من عناصر تنظيم الجهاد بعدما أعطاهم مسهلا معويا قوي المفعول، وكان من بين هؤلاء حسين عباس القناص البارع، وفي المجمل شارك 6 عناصر في العملية.

اعلان

وفي اللحظة التي رفع فيها المسؤولون والجمهور أنظارهم للسماء للاستمتاع بتحليق الطائرات الحربية، توقفت عربة الإسلامبولي أمام المنصة التي كان فيها السادات. أشهر هذا الضابط رشاشه تجاه الرئيس وأطلق النار قبل أن يصيح "لقدت قتلت الفرعون"، ويُروى أنه صرخ في وزير الدفاع الجالس إلى يسار الرئيس المصري: "ابتعد، هذا الكلب هو من أريده".

وكانت تلك هي النهاية "غير المفاجئة" للسادات، بحسب ما كتبت صحيفة "التايمز" البريطانية حينها.

وكان مقتله نهاية طريق سلكه في التقرب من إسرائيل. وبدأ ذلك في زيارة القدس عام 1977، وبحسب سوليه، فقد حل الغضب محل الذهول في العالم العربي، ووقعت اعتداءات ضد سفارتي مصر وأثينا وبيروت، أما ملك السعودية حينها خالد بن عبد العزيز فقد "دعا الله بأن تسقط الطائرة التي تقل السادات إلى القدس وتتحطم قبل أن يصل إليها".

وفي نفس اليوم الذي أعلن فيه السادات الزيارة، قدم وزير الخارجية إسماعيل فهمي استقالته، رغم أنه كان من المعتدلين، وذكر فيما بعد أن زيارة السادات تعني عمليا الاعتراف بالإسرائيل وإنهاء حالة الحرب، أي الأوراق الأساسية لمصر، دون أن تحصل الأخيرة على شيء.

اعلانRelatedقبل خمسين عاما كانت حرب أكتوبر.. فأين أصبحت مصر الآن؟ تل أبيب تكشف تفاصيل جديدة عن زيارة السادات إلى إسرائيلرئيس على ظهر دبابة إسرائيلية

بشير الجميل حالة تختلف عن سابقيه، فقد كان قائدا لميليشيا مسيحية ارتكبت فظائع بحق المسلمين والفلسطينيين خلال الحرب الأهلية في لبنان. وكان حزب الكتائب الذي ينتمي إليه الجميل قد قرر في خمسينيات القرن الماضي بناء علاقات مع إسرائيل، إذا فإن هذه العلاقة لم تكن بحسب البعض "اضطرارا"، كما يقول المذكور في فترة الحرب الأهلية التي تواجهت فيه الكتائب مع الحركة الوطنية اللبنانية والفصائل الفلسطينية.

ونشرت صحيفة "هآرتس" وثائق عام 2022 تظهر أن إسرائيل بنت علاقات مع هذا الحزب وغيره في لبنان في الخمسينيات، كما تؤكد أن المخابرات الإسرائيلية سلمت شحنات أسلحة إلى مسلحي هذا التنظيم بعيد اندلاع الحرب الأهلية عام 1975.

الرئيس اللبناني بشير الجميل على متن سفينة عسكرية تابعة للبحرية الأمريكية المارينز 08/09/1982Bill Foley/AP

وانتخب بشير الجميل رئيساً في 23 آب/ أغسطس 1982، حينما كانت الدبابات الإسرائيلية تحتل بلاده إثر الغزو الذي أخرج منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان. وشكك حينها كثيرون بنزاهة انتخابه، خاصة أن عددا من النواب أُجبروا على حضور جلسة التصويت على انتخابه، وساد اعتقاد بأن وضع الجميل رئيسا للبنان بهذه الطريقة هو جزء من خطة إسرائيلية لإقامة نظام سياسي لبناني موال لها.

ولم يمض الجميل في الحكم سوى 21 يوماً، إذ اغتيل في 14 أيلول/ سبتمبر، عبر تفجير مقر حزب الكتائب الذي كان يتزعمه، وقتل معه في الانفجار 26 شخصاً آخرين.

اعلاندبابة تابعة للجيش الإسرائيلي بالعاصمة اللبنانية بيروت 15/09/1982Bob Dear/AP

والمتهم الرئيسي في اغتيال الجميل هو حبيب الشرتوني، المنتمي للحزب السوري القومي الاجتماعي، وعُرف عنه قربه من الفصائل الفلسطينية والأحزاب اللبنانية. وبقي الشرتوني في السجن حتى عام 1990، وبعدما حاصرت وحدات من الجيش السوري القصر الرئاسي لإسقاط رئيس الحكومة الانتقالية حينها، ميشال عون، إلى أن حدثت اضطرابات مكنت الشرتوني من الفرار.

الرئيس اللبناني بشير الجميل مع أرئيل شارون وعدد من الجنرالات الإسرائيليينسوشال ميديا

ولا يعلم ما مصيره حتى الآن، لكن صحيفة "الأخبار" اللبنانية المقربة من حزب الله، نشرت عام 2023 مقالات باسم "حبيب الشرتوني"، أكد فيها أن الجميل "خائن وعميل"، بسبب صلاته مع إسرائيل.

بن سلمان يخشى تكرار السيناريو

وفي الوقت الراهن، يخشى ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، أن يواجه مصيرا مماثلا لمصير الملك عبد الله الأول وبشير الجميل والسادات، خاصة مع تزايد الإشارات عن قرب التطبيع بين الرياض وتل أبيب.

اعلان

وفي آب/ أغسطس الماضي، نقل موقع "بوليتيكو" الأمريكي عن أعضاء في الكونغرس التقوا بن سلمان، أن الأخير يخشى الاغتيال.

محمد بن سلمان: لا تعنيني القضية الفلسطينية وغير مهتم بها شخصيا لكن شعبي يهتم

وقد ذكر الأمير السعودي لأعضاء الكونغرس أنه يعرض حياته للخطر في متابعته صفقة كبيرة مع الولايات المتحدة وإسرائيل تتضمن تطبيع العلاقات بين الرياض وتل أبيب.

ولي العهد السعودي محمد بن سلمانAthit Perawongmetha/Pool Photo via AP

وفي مناسبة واحدة على الأقل، استحضر بن سلمان أنور السادات، الزعيم المصري الذي قُتل بعد إبرام اتفاق كامب ديفيد وتساءل عما فعلته الولايات المتحدة لحماية السادات، وفقاً لـ "بوليتيكو".

اعلانRelatedبن سلمان يتحدث عن مخاوفه من الاغتيال: تطبيع العلاقات مع إسرائيل يذكره بمصير السادات

وأثناء مناقشته التهديدات التي يواجهها، شرح ضرورة أن تتضمن مفاوضات صفقة غزة مسارًا حقيقيًا لإقامة دولة فلسطينية، خاصة بعد أن أدت الحرب على القطاع إلى زيادة الغضب العربي تجاه إسرائيل.

 

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية يتامى غزة.. سرق القصف أحبتهم وأحلامهم فذاقوا وجع الفراق وكبروا قبل الأوان تفاصيل جديدة حول عملية الموساد الإسرائيلي في اختراق أجهزة الاتصال 'البيجر' التابعة لحزب الله تونس: الملايين ينتخبون رئيسا للبلاد وسط انتقادات المعارضة وقمع المنافسين وخشية العزوف عن التصويت محمد بن سلمان إسرائيل اتفاقات كامب ديفيد جيهان السادات الأردن لبنان اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الحرب في يومها الـ 366: غارات إسرائيلية مكثفة على غزة ولبنان تسفر عن قتلى وجرحى يعرض الآن Next يتامى غزة.. سرق القصف أحبتهم وأحلامهم فذاقوا وجع الفراق وكبروا قبل الأوان يعرض الآن Next مراجعة عام من الحرب: أهداف نتنياهو بين النجاح والفشل يعرض الآن Next تونس: الملايين ينتخبون رئيسا للبلاد وسط انتقادات المعارضة وقمع المنافسين وخشية العزوف عن التصويت يعرض الآن Next ضاحية بيروت الجنوبية تشهد الليلة الأعنف: أكثر من 30 غارة وانفجارات تهزّ العاصمة اعلانالاكثر قراءة من "الأم الحنون الحامية إلى دور المتفرج".. كيف فقدت فرنسا نفوذها في لبنان؟ بايدن يعارض أي ضربة إسرائيلية لمنشآت النفط الإيرانية كردٍ على الهجوم الصاروخي الإيراني محمد بن سلمان وكوشنير: دعم مالي كبير يستثمره صهر ترامب في إسرائيل وبحث مستفيض للتطبيع مع تل أبيب ناشطون يهاجمون مقر جامعة الدول العربية في تونس احتجاجا على موقفها من الحرب على فلسطين ولبنان حب وجنس في فيلم" لوف" اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيلحزب اللهحركة حماسلبنانطوفان الأقصىجنوب لبنانغزةروسيافرنساأوروبااعتداء إسرائيل Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • اغتيال السادات.. من هم القادة العرب الذين دفعوا حياتهم ثمنا للتقرب من إسرائيل ومن يخشى ذات المصير؟
  • السيد عبدالملك الحوثي: أمريكا شريك أساسي في جرائم الإبادة التي يرتكبها العدو الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني
  • هرتسوغ: إيران "الخطر الأكبر" على إسرائيل
  • وفد «كنائس جنوب أفريقيا» فى القاهرة
  • حركة حماس تحث على شد الرحال للأقصى وتكثيف الرباط فيه
  • إسرائيل تعلن اغتيال قياديين بارزين في حركة حماس.. أسماء
  • لبنان.. حماس تعلن مقتل قيادي وغارة تستهدف مسجدا في الجنوب
  • معظمهن طفلات.. السجن مدى الحياة لمدان بـ90 جريمة اغتصاب في جنوب أفريقيا
  • مقررة أممية تطالب الجامعات بـ مراجعة السياسات القمعية التي تستهدف التضامن مع فلسطين
  • جيش الإحتلال يقول إنه قتل زاهي ياسر عبد الرزاق عوفي رئيس حركة حماس في طولكرم بالضفة المحتلة