إعلام عبري: استشهاد مجموعة من المقاومين بالمنطقة الحدودية بين لبنان والاحتلال
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
القناة "13" العبرية: مقاومون استشهدوا بعد اشتباك مع قوات الاحتلال
ادعت وسائل إعلام عبرية أن مجموعة من المقاومين اقتحموا الحدود بين فلسطين المحتلة ولبنان، الاثنين.
اقرأ أيضاً : مراسلة رؤيا: هدوء حذر يسود الحدود اللبنانية الجنوبية
وقامت خلية المقاومة بتفجير الجدار الحدودي بين لبنان وفلسطين المحتلة، اشتبكت مع قوات الاحتلال.
وأفادت القناة "13" العبرية بأن المقاتلين استشهدوا بعد اشتباك مع قوات الاحتلال التي دفعت بتعزيزات إلى المنطقة.
وذكرت أن التقارير الواردة من المنطقة تشيَر إلى وقوع إصابات في صفوف جيش الاحتلال.
ولم تحدد وسائل إعلام الاحتلال المنطقة المستهدفة على الحدود حتى اللحظة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين لبنان غزة
إقرأ أيضاً:
«نتنياهو» يكلف الموساد بالبحث عن دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من سكان غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد موقع «أكسيوس» الإخباري، اليوم الجمعة، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، كلف جهاز المخابرات «الموساد» بالبحث عن دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من سكان غزة.
ونقل «أكسيوس» عن مسؤولين إسرائيليين، القول، بأن رئيس الوزراء، كلف «الموساد»، بهذه المهمة السرية قبل أسابيع.
وفي مطلع فبراير الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن خطته المثيرة للجدل التي تهدف إلى تهجير سكان قطاع غزة قسرًا، وإخضاع القطاع لسيطرة أميركية.
ورغم أن خطة «ترامب»، لم تتجاوز مرحلة الاقتراح، فإنها أثارت موجة واسعة من الانتقادات الدولية الحادة، بدأت برفض مصر والأردن والبلدان العربية القاطع.
فيما وصفها قادة أوروبيون بأنها فضيحة وانتهاك صارخ للقانون الدولي، مؤكدين أنها تمثل تطهيرًا عرقيًا غير مقبول.
وفي 18 مارس الجاري، استأنفت قوات الاحتلال، عدوانها على قطاع غزة، بعد توقف شهرين من اتفاق جرى في يناير الماضي، ما أسفر عن استشهاد ما يزيد على 500 فلسطيني غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة المئات بجروح مختلفة.
ويأتي استئناف العدوان على قطاع غزة، وسط مخاوف من تفاقم الأوضاع الإنسانية بالقطاع، في ظل استمرار الحصار وقطع الإمدادات الطبية والإنسانية.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال عدوانًا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد ما يزيد على 50 ألف فلسطينيًا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام.