الاف الاسرائيليين منهم باراك يحتشدون في مطار بن غريون
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
هرع الاف الاسرائيليين الى مطار بن غريون في تل أبيب وهم في حالة رعب وهلع ، إثر سقوط صواريخ أطلقتها المقاومة الفلسطينية على مناطق قريبة من المطار مطالبين بحجز مقاعد لهم ومن بينهم رئيس الحكومة الاسرائيلي الاسبق ووزير الدفاع ايهود باراك الذي اظهرت صورا له يقف مع مساعديه استعدادا للمغادرة
مطار بن غوريون في تل ابيب بعد صواريخ من غزة.
سقوط مباشر pic.twitter.com/NaqFMPper6 — Hanzala (@Hanzpal2) October 9, 2023
ووفق ما تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي فقد تضمن المقطع مشاهد هلع وارتباك بين صفوف المسافرين، حيث تدافع العشرات في اتجاه المداخل والمخارج، في ظل دعوات بالتوجه للغرف المحصنة المخصصة لمثل هذه الحالات.
وتوقفت حركة الطيران بشكل كامل عقب سقوط القذائف الصاروخية في محيط المطار فيما اعلنت عشرات الشركات العالمية الغاء رحلاتها الجوية الى تل ابيب
صور تظهر حالة الهلع داخل مطار بن غوريون بعد وصول صواريخ المقاومة إليه#عملية_طوفان_الأقصى pic.twitter.com/cwaGcOfFJl
— قناة الجزيرة (@AJArabic) October 9, 2023المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ مطار بن
إقرأ أيضاً:
سوريا: عودة العمل بمطار دمشق الأربعاء المقبل
أعلن مدير مطار دمشق الدولي في سوريا أنيس فلوح عودة العمل بالمطار يوم الأربعاء القادم، بحسب ما أورده "تلفزيون سوريا" التابع للمعارضة اليوم الأحد.
وكان فلوح ذكر في وقت سابق أن كافة الكوادر تعمل بشكل متكامل وتعاون كبير لإعادة الوضع على ما هو عليه في المطار ، مشيرًا إلى أن المراحل الأخيرة لتشغيل المطار اقتربت على النهاية.
أخبار متعلقة أضرار بالغة.. إعلان حالة القوة القاهرة في مصفاة الزاوية الليبيةالعدوان على غزة.. استشهاد 4 فلسطينيين في غارة على خيمة للنازحينبدوره، أفاد مدير ميناء طرطوس المهندس ثائر ونوس بأن مرفأ طرطوس سيستأنف عمله ونشاطه غدا الاثنين.المطار الأكبر في سوريايعدّ مطار دمشق الدولي الأكبر في البلاد.
وفي نوفمبر 2023، خرج مطار دمشق الدولي عن الخدمة، جراء قصف اسرائيلي تعرض له، وفقما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان حينها.عودة الحياة لدمشقعاد عشرات من التلاميذ في دمشق الأحد إلى المدارس للمرة الأولى منذ سقوط حكم بشار الأسد، على ما أفاد به صحافيو وكالة فرانس برس.
في شوارع العاصمة السورية التي دخلها تحالف فصائل المعارضة المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام، في الثامن من ديسمبر، حل هدوء الحياة اليومية محل الأجواء الاحتفالية بسقوط بشار الأسد.