أبرزهم عمر خيرت.. مهرجان الموسيقى العربية يكرم ١٤ شخصية موسيقية
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أعلن مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية في دورته ال 32 عن أسماء شخصيات المكرمين لدورة هذا العام وهم 14 شخصية موسيقية ساهمت في إثراء الحياة الفنية في مصر وفي الوطن العربي والعالم.
يكرم المهرجان الموسيقار الكبير عمر خيرت من مصر ، والمؤلف الموسيقى خالد بن حمد البوسعيدي "سلطنة عمان"، المؤلف والمنتج الموسيقى ممدوح سيف من السعودية ، المطرب فؤاد زبادى من المغرب، الموسيقار وسام خصاف من العراق، الدكتور محمد شبانة أستاذ الموسيقى الشعبية بالمعهد العالي للفنون الشعبية من مصر، والدكتورة انعام لبيب العميد الاسبق للمعهد العالي للموسيقى العربية من مصر ، فنان الخط العربى الدكتور خليفة الشيمى من مصر ، عازف العود حازم شاهين من مصر ، عازف الكولة عبد الله حلمى من مصر ، و الموسيقار صلاح الشرنوبي من مصر، و اسم المؤلف حسين السيد من مصر ، اسم المطرب والملحن احمد الحجار من مصر، اسم الموسيقار على عثمان من السودان .
ويشارك في دورة هذا العام 120 فنان منهم 90 مطرب ومطربة و 10 عازفيين سولیست و 20 قائد و 9 فرق الي جانب عدد من المجموعات الموسيقية .
وتضم الفعاليات 38 حفل غنائي وموسيقى تحتضنها 7 من مسارح الاوبرا هي النافورة، الكبير، الجمهورية، معهد الموسيقى، سيد درويش بالاسكندرية، أوبرا دمنهور والمسرح الصغير الذي تقام عليه فعاليات المسابقة والمؤتمر العلمي المصاحب للمهرجان .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اسكندرية أحمد الحجار السعودية المعهد العالي للفنون الشعبية المعهد العالي للفنون الموسيقار الكبير عمر خيرت الموسيقى العربية من مصر
إقرأ أيضاً:
مخرج مصري يفضح منتجاً سرق فيلمين من مؤلف شاب
أثار المخرج المصري أحمد عبدالله صالح جدلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد منشور نشره على صفحته الشخصية على "فيس بوك"، كشف فيه عن وقائع تتعلق بسرقة فكرية تعرض لها مؤلف شاب من صعيد مصر.
وأشار "صالح" إلى فيلم عُرض بدور العرض المصرية قريباً، دون أن يذكره صراحةً حيث أقيم العرض الخاص له أمس، وهو ما رجّحه المتابعون بأنه فيلم "6 أيام" لأحمد مالك وآية سماحة، حيث أقيم العرض الخاص له بالأمس.
وأوضح عبدالله في منشوره تفاصيل قصة تعاونه في عام 2017 مع المؤلف الشاب الذي قدم له فكرة فيلم مميزة. وعبّر الشاب عن حلمه الكبير بحماس، ما دفع عبدالله إلى قراءة السيناريو على الفور، ثم قرر شراء الفكرة واستكمال إجراءات التنازل الرسمي عنها في الرقابة.
لكن بعد فترة، فوجئ المخرج والشاب بأن الفيلم يُنتج تحت اسم مؤلف آخر، ما دفعهما إلى تقديم شكوى للرقابة. وقد أثبتت التحقيقات أحقية المؤلف الشاب بالفكرة، وأُجبر المنتج على كتابة اسم الشاب كصاحب الفكرة. ومع ذلك، تركت التجربة أثراً نفسياً قاسياً على المؤلف، الذي شعر بالخذلان والضعف، على حد قوله.
ومن منطلق تعاطفه مع الشاب، قرر عبدالله التنازل رسمياً عن حقوق الفيلم بالكامل له، ليمنحه فرصة جديدة لتحقيق حلمه.
وأشار عبدالله إلى أن المأساة لم تتوقف عند هذا الحد. فبعد فترة، تعرض الشاب لواقعة مشابهة، حيث استغل المنتج نفسه فكرة فيلم جديد كتبها الشاب، ونُسبت لمؤلفة أخرى. وحصل الفيلم على دعم إنتاجي كبير من مهرجان دولي، ما وضع الشاب في موقف صعب؛ إذ لم يتمكن من المطالبة بحقه علناً خوفاً من الفضيحة الدولية وضياع مستقبله الفني.
واختتم عبدالله منشوره بالتعبير عن شعوره بالمرارة عند مشاهدة احتفال أسرة الفيلم بعرضه، مؤكداً أن حلم المؤلف الشاب برؤية اسمه على عمله قد سُرق منه. واعتبر أن هذه القصة ليست سوى مثال يتكرر كثيراً مع المواهب الشابة، داعياً الجميع للتفكير في الحلول لإنهاء مثل هذه الانتهاكات في الوسط الفني.