مراسل DMC: «الوطنية للانتخابات» تواصل تلقي طلبات الترشح في انتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
قال محمد سعد، مراسل قناة DMC، إن الهيئة الوطنية للانتخابات مسؤولة عن قبول أوراق المرشحين وتنظيم الحملات الدعائية الانتخابية ومراقبتها، بالإضافة إلى الإشراف على عملية التصويت والفرز وصولًا إلى إعلان النتائج الإنتخابية.
شروط الترشح في انتخابات الرئاسةوأضاف أن الهيئة الوطنية للانتخابات حددت عدة شروط لقبول المرشحين، من أهمها أن يكون المرشح من أبوين مصريين وأدى الخدمة العسكرية والكشف الطبي، وتقديم ما يفيد بأنه لا يعاني من أمراض مزمنة أو بدنية أو ذهنية تعيق مهامه خلال الرئاسة، موضحا: «الوطنية للانتخابات تواصل تلقي طلبات الترشح في انتخابات الرئاسة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للإنتخابات انتخابات الرئاسة انتخابات رئاسة الجمهورية الوطنية للإنتخابات الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
بعد تلقي رسالة ترامب.. إيران تتحدث عن "تقييم معمق"
أكدت إيران، الخميس، أنها ما زالت تدرس ردّها على الرسالة التي بعث بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ويحث فيها على التفاوض ويحذّر طهران من عمل عسكري في حال رفضت ذلك.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي: "تلقّينا الرسالة ليل أمس وهي تخضع للمراجعة حاليا".
وأضاف أنّ "القرار بشأن كيفية الردّ سيُتّخذ بعد تقييم معمّق"، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية "إرنا".
وكان ترامب كشف الأسبوع الماضي أنه بعث برسالة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، يضغط فيها للتفاوض بشأن الملف النووي، أو مواجهة عمل عسكري محتمل.
وفي وقت سابق، قال خامنئي إن التهديدات الأميركية "غير حكيمة"، معتبرا أن المفاوضات مع واشنطن "لن تؤدي إلى رفع العقوبات" الاقتصادية عن طهران.
ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير، أعاد ترامب العمل بسياسة "الضغوط القصوى" التي اعتمدها حيال إيران خلال ولايته الأولى، لكنه تحدث في الوقت ذاته عن السعي لاتفاق جديد بشأن برنامجها النووي، بدلا من اتفاق 2015 الذي سحب بلاده منه بشكل أحادي في 2018.
وأكد مسؤولون إيرانيون أن طهران لن تفاوض واشنطن في ظلّ "الضغوط القصوى".
وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في مقابلة نشرتها صحيفة "إيران" الحكومية الخميس "في نهاية المطاف، على الولايات المتحدة أن ترفع العقوبات"، مضيفا: "سنجري مفاوضات مباشرة عندما نكون على قدر المساواة، متحرّرين من الضغوط والتهديدات، وواثقين من أنه سيتمّ ضمان المصالح الوطنية للشعب".