رئيس اتحاد الصناعات: سنعمل على وصول السلع بأسعار أقل وكميات أوفر
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أكد المهندس محمد السويدي رئيس اتحاد الصناعات، أن الدولة اتخذت خطوات جادة للغاية وتم التعاون المشترك بين الحكومة والقطاع الخاص.
رئيس اتحاد الصناعات: قطاع الصناعة عانى منذ 2011وأضاف محمد السويدي خلال مؤتمر صحفي، أنه سيتم العمل على وصول السلع بأسعار أقل، و كميات أوفر، مؤكدة أن عدم الوفرة في السلع هي السبب في زيادة أسعارها.
وأشار رئيس اتحاد الصناعات إلى، أن قطاع الصناعة عانى منذ 2011 ، و لكن لم يتوقف، و لم يتم الإستغناء عن عامل من العاملين بالقطاع، لافتاً إلى أن مصر دولة كبيرة واستطاعت تخطي الكثير من الأزمات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس اتحاد الصناعات القطاع الخاص الحكومة السلع مصر
إقرأ أيضاً:
تعذر وصول عدد كبير من الشـ.ـهداء إلى مستشفيات غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بتعذر وصول عدد كبير من الشهداء إلى مستشفيات غزة.
أفادت وسائل إعلام بارتفاع حصيلة الشهداء إلى أكثر من 330 شهيدا وأكثر من 1000 مصاب، وذلك نتيجة الغارات الجوية العنيفة التي نفذها الجيش الإسرائيلي في مناطق متفرقة من قطاع غزة.
وبحسب المصادر، فإن الغارات استهدفت مناطق سكنية ومرافق مدنية في قطاع غزة، إضافة إلى مخيمات اللاجئين، ما أسفر عن سقوط عدد كبير من الشهداء والجرحى، معظمهم من النساء والأطفال.
وأشارت وزارة الصحة في غزة إلى أن الحصيلة مرشحة للارتفاع، في ظل وجود العديد من الإصابات الخطيرة واستمرار انتشال الضحايا من تحت الأنقاض.
وأكدت وزارة الصحة في القطاع أن النظام الصحي في القطاع في حالة انهيار كامل، حيث تواجه المستشفيات نقصًا حادًا في الأدوية والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى أزمة وقود خانقة تؤثر على تشغيل المولدات وأقسام العناية المركزة.
وتأتي هذه التطورات في أعقاب إعلان الحكومة الإسرائيلية استئناف العمليات العسكرية ضد حركة "حماس"، متهمة الأخيرة برفض مبادرات التهدئة واحتجاز رهائن، وهو ما دفع إسرائيل إلى تنفيذ ضربات وصفتها بـ"الموسعة" على مواقع الحركة، بحسب بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي.
ومن جانبها، حمّلت حركة حماس إسرائيل المسؤولية الكاملة عن المجازر التي ترتكب بحق المدنيين، ودعت المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية إلى التدخل العاجل لوقف "العدوان المستمر" على الشعب الفلسطيني.
ويتجه المشهد في قطاع غزة نحو كارثة إنسانية متفاقمة، وسط تصاعد الغارات الجوية، وتزايد أعداد القتلى والمصابين، وتدهور الوضع الإغاثي والطبي بشكل غير مسبوق، في ظل غياب أفق واضح لوقف التصعيد أو التوصل إلى تهدئة جديدة.