البوابة:
2025-04-18@03:09:17 GMT

قصف صاروخي من لبنان صوب الجليل الفلسطيني

تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT

قصف صاروخي من لبنان صوب الجليل الفلسطيني

اطقلت اسرائيل صفارات الانذار في مناطق الجليل الاعلى المحتل المحاذي للحدود مع لبنان فيما اعلن عن اطلاق نحو 14 قذيفه وصاروخا باتجاه الشمال الفلسطيني وجبل الشيخ 

وتم الطلب من سكان "كريات شمونة" شمال فلسطين المحتلة بفتح الملاجى فورا.

تزامن هذا التدخل مع تصريح  وزير الخارجية اللبناني الذي اكد :" لا نريد أن يدخل #لبنان في الحرب الدائرة ونسعى لذلك ورئيس الحكومة يقوم باتصالات كثيرة بهذا الشأن.

" فيما قال موقع "ليبانون فايلز" ان حزب الله طلب من عائلات قيادييه العسكريين باتخاذ اقصى درجات الحيطة والتدابير الامنية الخاصة تحسبا لاي طارئ على الجبهة اللبنانية يمكن ان يدفع بالاسرائيلي الى تنفيذ غارات على منازلهم في لبنان.

 

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

العدو يفرج عن الصحفي الفلسطيني محمد منى بعد 22 شهرًا من الاعتقال الإداري

الثورة نت/..

أفرجت سلطات العدو الصهيوني، مساء اليوم الخميس، عن الصحفي الفلسطيني محمد منى (41 عامًا) من مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، بعد أن أمضى 22 شهرًا في الاعتقال الإداري، والذي يُعد من أساليب القمع التي يمارسها العدو ضد الفلسطينيين.

وقالت عائلة الزميل الصحفي محمد منى لـ “وكالة سند للأنباء”، إن العدو أفرج عن ابنها عبر معبر الجلمة شمال الضفة الغربية، وكان “منى” قد اعتُقل فجر الثلاثاء 27 يونيو 2023، بعد مداهمة قوات العدو منزله في منطقة “زواتا” غربي مدينة نابلس.

وأكدت العائلة أن الصحفي محمد منى تعرض لظروف قاسية خلال فترة اعتقاله في السجون الصهيونية ، مما أثر بشكل كبير على صحته وأدى إلى فقدانه الكثير من وزنه.

وأظهرت صور ملتقطة له لحظة الإفراج عنه، التغيّر الكبير الذي طرأ على ملامحه وفقدانه الكثير من وزنه جراء الاعتقال وسياسة التعذيب والتجويع المتبّعة بحق الأسرى.

ومنذ بداية العدوان الصهيوني على قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023، تصاعدت الانتهاكات بحق الأسرى الفلسطينيين في السجون الصهيونية ، فيما وثقت تقارير حقوقية شهادات مروعة عن تعذيب وحشي وتجويع واغتصاب، بالإضافة إلى عقوبات جماعية.

والصحفي محمد منى هو أسير محرر، حيث أمضى قرابة السبع سنوات في سجون العدو، غالبيتها في الاعتقال الإداري، وقد شارك في عام 2014 في الإضراب المفتوح عن الطعام الذي استمر 64 يومًا احتجاجًا على سياسات العدو، وهو متزوج وأب لثلاثة أطفال، أكبرهم يبلغ من العمر 12 عامًا.

يُذكر أن الاعتقال الإداري هو أحد الأساليب القمعية التي يعتمدها العدو بشكل منهجي ضد الفلسطينيين. يُعتقل الشخص دون توجيه تهمة محددة أو محاكمة عادلة، ويُستند في الاعتقال إلى “ملفات سرية” غير قابلة للمراجعة، ما يجعل المحاكمات بمثابة إجراءات صورية.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الفلسطيني يزور دمشق الجمعة
  • بأهازيج الترحيب.. أهالي حمص يستقبلون الحجاج الإسبان في ساحة مسجد الصحابي الجليل خالد بن الوليد
  • العدو يفرج عن الصحفي الفلسطيني محمد منى بعد 22 شهرًا من الاعتقال الإداري
  • قصف صاروخي ومدفعي للعدو السعودي على محافظة صعدة
  • فيما العرب يتفرجون.. واشنطن تزود كيان الاحتلال بـ13 ألف ذخيرة لقتل النساء والأطفال في غزة
  • لميس الحديدي توجه رسالة للمسؤولين فيما يخص مشروع الموازنة 2025-2026
  • الأمم المتحدة: لم يعد بإمكان العالم تجاهل السودان فيما يدخل عامه الثالث من الحرب
  • إنزاغي عن مفاوضات الهلال: سأتحدث عقب نهاية الموسم فيما يخص ذلك
  • وزير الخارجية: تطابق الرؤى المصرية القطرية الكويتية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية
  • الخارجية: هناك تطابق في الرؤى المصرية «القطرية الكويتية» فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية