الاحتلال الإسرائيلي يستدعي 300 ألف جندي احتياطي.. أكبر عملية على الإطلاق
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي استدعى 300 ألف جندي احتياطي، في أكبر عملية من هذا النوع على الإطلاق، إذ تستمر العمليات الإسرائيلية في قطاع غزة والأراضي المحتلة لليوم الثالث على التوالي، وتتسبب في سقوط المزيد من الشهداء والجرحى بين الفلسطينيين، ويؤدي إلى دمار منازلهم وممتلكاتهم، والمؤسسات العامة والخاصة.
ونقلت قناة القاهرة الإخبارية عن التلفزيون الإسرائيلي أن جيش الاحتلال كان أعلن تنفيذ عملية «السيوف الحديدية» ردًا على عملية «طوفان الأقصى» التي نفذتها المقاومة الفلسطينية، أسفرت عن مئات القتلى والجرحى والأسرى في صفوف الإسرائيليين.
الهجوم على مواقع وتحصينات عسكرية إسرائيليةتضمنت عملية «طوفان الاقصى» الهجوم على مواقع ومطارات وتحصينات عسكرية إسرائيلية، وفي الدقائق الأولى من بدء العملية، وجرى إطلاق خمسة آلاف صاروخ على أهداف إسرائيلية، بما في ذلك القدس وتل أبيب وأشدود والمناطق الداخلية لإسرائيل، كما تسلل المئات من المقاومين الفلسطينيين إلى المستوطنات المحيطة بقطاع غزة ونفذوا حروب شوارع ضد جنود الاحتلال
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال الفلسطينيين المقاومة الفلسطينية إسرائيل
إقرأ أيضاً:
بعد قصف مواقع حلف القبائل.. الانتقالي يباشر باستحداث نقاطًا عسكرية جديدة في حضرموت
الجديد برس|
استحدثت الفصائل المسلحة المدعومة من الإمارات، اليوم الثلاثاء، نقاط وثكنات عسكرية جديدة في محافظة حضرموت النفطية شرقي اليمن.
وأفادت مصادر محلية بأن فصائل من ما يعرف بـ “معسكر بارشيد” و”الدعم الأمني” انتشرت قرب مواقع حلف القبائل الموالي للسعودية غرب مدينة المكلا، بعد وصول تعزيزات قبلية إلى المنطقة. كما شوهدت آليات ومدرعات عسكرية إماراتية تنتشر في منطقة ساحل أمبح، على مقربة من نقاط الحلف.
يأتي هذا الانتشار عقب قصف صاروخي بحري استهدف مواقع الحلف غرب المكلا، يُرجح أنه نُفذ من بارجة أمريكية، وفقًا للمصادر.
وأشار المصدر إلى أن الهدف من الانتشار الإماراتي هو تأمين مرور ناقلات الوقود الخام بالقوة، بعد أن منع حلف القبائل خروجها مطالبًا بمنح أبناء حضرموت عائدات من ثرواتهم النفطية المنهوبة.
في سياق متصل، أصدر “مؤتمر حضرموت الجامع” بيانًا أدان فيه التصعيد الخطير في المحافظة، محذرًا من تفجير الوضع الأمني. كما دعا إلى تحقيق عاجل لتحديد الجهة المسؤولة عن الهجوم على مواقع الحلف، بعد نفي قيادة المنطقة العسكرية الثانية تورطها في الحادثة.