"صباحك فل يالي حابب سقوطي" أحدث أغاني المطرب الشعبي عمر كمال
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
طرح المطرب الشعبي عمر كمال، فيديو كليب لأغنيته الجديدة بعنوان "صباحك فل يالي حابب سقوطي"، وذلك عبر موقع الفيديوهات العالمية “يوتيوب”، وكالعادة حصدت الأغنية على نسبة مشاهدة عالية منذ طرحها.
تفاصيل كليب أغنية "صباحك فل يالي حابب سقوطي"
أغنية “صباحك فل يالي حابب سقوطي” غناء عمر كمال، كلمات إسلام المصري، توزيع فيجو الدخلاوي، من إخراج أحمد رأفت.
كلمات الأغنية
"شبعنا كدب كفايه حوارات في عيونكو خمسه خمس مرات عاملين حبايب يا حبل دايب انتو ف حياتي اسوء الفترات صباحك فل ياللي حابب سقوطي دمار ع الكل انا مستني موتي انا ماليش حل واسال اللي قبلك انا بضرب مابستخدمش صوتي مافيش مبدأ كله واكل ف كله قالولي جنبك وقت الجد جلو انا مقولتش بس اكيد واصلو دا لو شوفتو والله مش هحل ماليش جدعان وقت الشده واقفه دا كلو جبان لاء تستاهلو سقفه انا اللي زمان منكم حزروني وقولت اخواتي خزلوني وباعوني انا إلى اديت فرصه لناس لمامه دول اصحاب فيك حتي في الابتسامه ومهما وفيت هتشوف غدر ياما وجرح غويط سايب ١٠٠ علامة نعيش ونشوف ابطال ع المواقع شباب متلوف خارج اي واقع حريم وكيوف مزه وشوب ساقع عملتو اسود طب ليه جبتو راجع ماتستغربش ايوا انا لسا صاحي انا مابهربش انا مسنون سلاحي عارف كام شخص عقدتهم نجاحي ف بنجح غصب واحلي صباح صباحي بنعشق موت وندم هم قاسي مفيش مبسوط محدش قلبو راسي بنام مكبوت وفي حوارت في راسي فاكر خيانتهم وعامل نفسي ناسي اسامحك اه بس انساك لا لاا تملي معاك بس انتا اشتغالة هنا وهناك معروف بلندالة لئيم لاكاك عيشت حقود وعالة ماليش ف الشر بس لقيتو جالي بقيت مضطر اجرح لا أوبالي لأجل الحر يرخص اي غالي وزعلي دا مر اسود م الليالي ".ما هي آخر أعمال عمر كمال؟
يذكر أن آخر أعمال المطرب عمر كمال الغنائية أغنية "السخان"، التي تشهد تعاونه مع الفنان عبد الباسط حمودة، وتعد من كلمات الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر والملحن محمد يحيى والموزع الموسيقي وسام عبد المنعم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمر كمال أحدث أعمال عمر كمال عمر کمال
إقرأ أيضاً:
الخلافات الشيعية: عقبة أمام قانون الحشد الشعبي
4 مارس، 2025
بغداد/المسلة: تُظهر تصريحات عضو اللجنة المالية في مجلس النواب محاسن حمدون غموضاً كبيراً حول مصير قانون الحشد الشعبي.
وأكدت أن الخلافات داخل البيت الشيعي، خاصة حول تقاعد قادة الحشد، تعيق التقدم نحو إقرار القانون.
وتُبرز هذه التصريحات واقعاً سياسياً معقداً يعكس صراعاً داخلياً على النفوذ أكثر منه نقاشاً تقنياً حول التشريع.
ويبدو أن التوافق على سن التقاعد، إذا تماشى مع القانون الاتحادي الموحد، قد يُرضي الأطراف السنية، لكن العقدة الحقيقية تكمن في عدم قدرة الشيعة على تسوية خلافاتهم الداخلية، مما يطرح تساؤلات عن مدى تماسك الكتل السياسية الشيعية في مواجهة قضايا مصيرية كهذه.
و يُعزز قرار مجلس الوزراء في 25 شباط 2025 بإحالة مشروع القانون إلى البرلمان محاولات الحكومة لتجاوز العراقيل. ويأتي هذا القرار بعد تأجيلات متكررة للتصويت في البرلمان، مما يكشف عن هشاشة التوافق السياسي.
وتشير الأرقام إلى أن الحشد يضم نحو 165 ألف مقاتل، بحسب تقديرات غير رسمية، مما يجعل تنظيم أوضاعهم ضرورة ملحة لضمان استقرارهم كمؤسسة. ومع ذلك، فإن استمرار الخلافات يُنذر بمخاطر قد تؤثر على قدرة الحشد على أداء دوره الأمني، خاصة في ظل التحديات الإقليمية المستمرة.
وتتركز النقاط الخلافية حول القانون ذاته وسن التقاعد، وهي قضايا تعكس أبعاداً أعمق من مجرد تشريع. ويُلاحظ أن تأخير القانون منذ سنوات يكشف عن صراع بين الفصائل الشيعية للحفاظ على هيمنتها عبر قادة ميدانيين، وبين رغبة أخرى في دمج الحشد بشكل كامل في المنظومة العسكرية الرسمية.
ويرى المحللون أن هذا التوتر قد يُضعف الحشد كقوة موحدة إذا لم تُحل هذه الإشكاليات، لا سيما أن بعض الفصائل ترى في القانون تهديداً لاستقلاليتها السياسية والعسكرية.
يُسلط الصمت الحالي للفصائل المسلحة الضوء على تحول استراتيجي محتمل.
ويُفسر هذا الهدوء، بعد فترة من التصعيد ضد أهداف أمريكية، بأنه رد فعل على تطورات إقليمية ومحلية، مع مخاوف من ضربات أمريكية قد تُعرض قوتها للخطر. وتشير تقارير إلى أن الفصائل نفذت أكثر من 150 هجوماً منذ 2023، مما أحرج الحكومات العراقية المتعاقبة. ويُرجح أن تتحول هذه الفصائل إلى لاعب سياسي أكثر فعالية في المستقبل، مستفيدة من نفوذها البرلماني للتأثير على مصير القانون.
ويُعيد تاريخ تشكيل الحشد الشعبي في 2014 التأكيد على دوره الحاسم في مواجهة داعش. وأصبح في 2016 قوة رسمية بقانون البرلمان. وتُظهر الإحصاءات أن تضحيات الحشد كبيرة، مع آلاف القتلى في معارك داعش، مما يجعل تنظيم أوضاعه مطلباً وطنياً أكثر منه فئوياً. ومع ذلك، فإن الخلافات الحالية قد تُعيق هذا الهدف، خاصة إذا استمر التجاذب بين رؤى الدمج والاستقلال.
والخلافات الشيعية ليست مجرد عقبة تشريعية بل صراع على السلطة والنفوذ. ويُعتقد أن استمرار التأخير قد يُضعف الحشد كمؤسسة، خاصة إذا فشلت الحكومة في تحقيق توازن بين طموحات الفصائل ومصلحة الدولة. وتُشير التجربة إلى أن الحشد يمكن أن يكون أداة ضغط سياسي وعسكري إذا لم يُنظم بشكل صحيح، كما حدث خلال فترة حكم مصطفى الكاظمي. وتبقى القدرة على حسم هذا الملف اختباراً لقدرة النخب السياسية على تجاوز المصالح الضيقة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts