أمانة الشرقية تدعو أصحاب 21 مبنى آيلًا للسقوط ومهجورًا بالخفجي لمراجعتها
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
المناطق_المنطقة الشرقية
دعت أمانة المنطقة الشرقية أصحاب المباني الآيلة للسقوط والمهجورة بمحافظة الخفجي لمراجعتها، وذلك ضمن برنامج الحد من التشوهات البصرية وتحسين المشهد الحضري بالمحافظة.
وأشارت إلى أن لجنة المباني الآيلة للسقوط والمهجورة بالخفجي والمكونة من عدة جهات حكومية ذات العلاقة، أحصت المباني الآيلة للسقوط بالمحافظة والتي بلغت 21 مبنى، حيث تم إعطائهم مهلة مدتها أسبوع من تاريخ 19 شهر ربيع الأول الحالي، وشملت مباني حي الملك فهد بأرقام ( 156/4ب، 90/3ب ، 369/3ب ، 303/3ب ، 345/3ب ، 207/3ب ، 46/ب1 ، 55/3ب )، وأحياء “الفيحاء رقم المبني ( 364)، والتعاون (156/2)، والخالدية (297/د ، 156/د ، 215/ج ، 101/ب ، 230/ج ، 12/ج ، 29/ج)، والعزيزية (177/أ)، والفيصلية (376/ب)، والحمراء (114 ، 115)”، فيما تعتزم إزالة السور المحيط ببلدية الخفجي، تعزيزاً لجودة الحياة وزيادة المساحة العامة وأنسنة المدن.
وأكدت أمانة الشرقية على ضرورة مراجعة بلدية محافظة الخفجي في المهلة المحددة لاستكمال الإجراءات، مهيبةً بجميع المواطنين والمقيمين بالتعاون مع البلدية والإبلاغ عن أي ملاحظات عن الخدمات البلدية، من خلال مركز البلاغات (940).
من جانب آخر، أنهت أمانة المنطقة الشرقية ممثلة ببلدية محافظة بقيق استعداداتها لموسم الأمطار هذا العام 2023م، حيث تم تجهيز فرق الطوارئ الميدانية من كوادر بشرية مؤهلة ومدربة على التعامل مع أعمال الطوارئ، حيث يبلغ مجموع الفـرق 55 فردًا بين مراقب ومشرف وطواقم ميدانية، وشملت؛ تجهيز الآلات والمعدات اللازمة للتعامل مع طوارئ الأمطار، مؤكدةً استعداد جميع الفرق الميدانية على مدار اليوم، تحسباً لأي طارئ، وقد بدأت في وقت سابق بتنظيف أماكن تجميع مياه الأمطار والمناهل ومجاري المياه والتأكد من خلوها من الشوائب، وانسياب المياه في المجاري والمناهل المخصصة لها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة المنطقة الشرقية أمانة المنطقة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
جامعة طنطا توافق على تخصيص عدد من المباني لإنشاء جامعةاهلية
وافق مجلس جامعة طنطا، على تخصيص عدد من المباني داخل حرم الجامعة بمجمع كليات "سبرباى" لإنشاء جامعة طنطا الأهلية، واستعرض المجلس تقريرا عن مقترح انشاء جامعة طنطا الأهلية، يرتكز على رؤية مصر 2030 والاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، متضمنا المنظور القومي والإقليمي والاطار التنفيذي المرحلي، بهدف توسيع فرص الحصول على تعليم متميز بجودة عالمية، مما يجعلها أكثر تركيزاً على تطوير مخرجات العملية التعليمية والبحث العلمي، كما أوضح التقرير المردود المجتمعي المتوقع في التطوير المهاري والاسهام في إعداد خريجين مؤهلين لسوق العمل المحلي والدولي، مع توفير فرص تعليمية جيدة لشرائح واسعة من المجتمع، والمردود الاقتصادي من خلال التركيز على تخصصات وتخفيف الضغط على الجامعات الحكومية، والمردود البيئي في تقليل الانبعاثات الكربونية من خلال تقليل اغتراب الطلاب والاحتياج للانتقال لمسافات بعيدة نتيجة لالتحاقهم ببرامج دراسية ومؤسسات خارج النطاق الجغرافي، كما أوضح التقرير إمكانية وجود فرص مستقبلية للتوسع في المنشآت.
جاء ذلك خلال مجلس الجامعة المنعقد في جلسته اليوم برئاسة الدكتور محمد حسين القائم بأعمال رئيس جامعة طنطا، بحضور الدكتور فؤاد هراس رئيس جامعة طنطا الأسبق، والدكتور محمود سليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور حاتم أمين نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وعمداء الكليات، والمستشار القانوني للجامعة، وأمين عام الجامعة.