منها صاروخ رجوم.. أسلحة جديدة استخدمتها المقاومة في عملية طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
طوفان الأقصى.. التي لم تكن في حسبان الاحتلال الإسرائيلي عندما فوجئ بتنفيذها دون سابق إنذار من المقاومة الفلسطينية وأسفرت عن مقتل العديد من أفراد الاحتلال الإسرائيلي.
أسلحة جديدة استخدمتها المقاومة في عملية طوفان الأقصىالأسحلة الجديدة التي استخدمتها المقاومة في عملية طوفان الأقصىاستخدمت قوات المقاومة الفلسطينية العديد من الأسلحة لتنفيذ عدة ضربات وهجمات على العدو، ومن بينها أسلحة جديدة يتم استخدامها لأول مرة، وخلال الأسطر التالية نستعرض لكم أبرز السلحة الجديدة التي تم استخدامها خلال عملية طوفان الأقصى.
من الأسلحة التي أظهرت كتائب القسام الذراع العسكرية لحركة حماس استحدامها في طوفان الأقصى هي الصاروخ رجوم، الذي ظهر لأول مرة في مقاطع الفيديو التي نشرتها الكتائب.
الصاروخ رجوم هو صاروخ قصير المدى من عيار 114 ملم، وأظهرت الفيديوهات المتداولة له أنه تصنيع محلى مشابه للصاروخ كاتيوشا عيار 107 ملم، بالإضافة إلى أن الراجمة المسؤولة عن إطلاق صاروخ رجوم تحتوي على 15 فوهة، أي أنه بإمكانها إطلاق 15 صاروخ بشكل متتابع.
استخدام الصاروخ رجوم لأول مرة في طوفان الأقصيسرب صقر من الأسلحة الجوية المستخدمة في طوفان الأقصىوبجانب الضربات الصاروخية التي وجهتها كتائب القسام ضد الاحتلال الصهيوني، كانت جاهزة بالأسحلة الجوية لتساند الصورايخ، حيث شكلت المظلات التي انتنشرت في السماء فوق عدة مستوطنات مشهدا غير مألوف الذي يعد من أقوي مشاهد الهجوم الجوي.
واستعملت كتائب القسام سلاحها الجوي الذي يطلق عليه سرب صقر لأول مرة في عملية طوفان الأقصى، وسرب صقر عبارة عن قوات محمولة جوًا تنتقل من خلال مقعد يحمل فردين تقوم برفعه إلى السماء مروحة كبيرة ومظلة.
سرب صقر من الأسلحة الجوية المستخدمة في طوفان الأقصيالصواريخ المستخدمة في عملية طوفان الأقصى- "قسام 1″ أول صاروخ من صنع محلي في غزة وكان مداه لا يتعدى 3 كيلومترات.
- صاروخ (R120) الذي سُمي على اسم الفلسطيني عبد العزيز الرنتيسي، الذي استُشهد عام 2004.
- "كيو 12-20" (Q12-20): وهو نسخة مطورة من طراز صواريخ القسام، ويتراوح مداه بين 12 و20 كيلومتراً، ويحمل رؤوساً متفجرة ذات قدرة تدميرية عالية، وكشفت كتائب القسام عن تصنيعه بالكامل من مخلفات صواريخ وقذائف إسرائيلية، واستخدمته أول مرة خلال الحرب الرابعة عام 2021.
- "إيه 120" (A120):، استخدمته كتائب القسام خلال الحرب الرابعة في قصف مدينتَي القدس وتل أبيب، وحينها قالت إنه "يحمل رأسا متفجرا بقدرة تدميرية عالية، ويصل مداه إلى 120 كيلومترا.
- "إس إتش 85" (SH85): استُخدم أول مرة في الحرب الرابعة لقصف «مطار بن جوريون»، ويصل مداه إلى 85 كيلومترا.
- صاروخ "عياش 250" الذي استهدفت به "مطار رامون" على بُعد 220 كيلومترا.
- صاروخ إم 75" (M75)، واستهدفت به مدينتَي القدس وتل أبيب.
- صاروخ (R160) الذي استهدفت به كتائب القسام مدينة حيفا على بعد نحو 160 كيلومترا عن غزة.
- صاروخ «رجوم » قصير المدى من عيار 114ملم، والذي تم استخدامه في معركة طوفان الأقصى.
آخر تطورات عملية طوفان الأقصىأصفرت عملية طوفان الأقصى عن مقتل 700 شخص إسرائيلي من بينهم 73 جنديا.
اقرأ أيضاًأبرزها «رجوم».. صواريخ طوفان الأقصى تزلزل الاحتلال وتُفقده توازنه خلال ساعات
طوفان الأقصى.. لحظة أسر الجنرال الإسرائيلي نمرود ألوني (صور)
أخبار فلسطين الآن.. مقتل 4 أسرى بعد قصف الاحتلال لغزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين الأقصى قطاع غزة اسرائيل غزة حركة حماس اخبار فلسطين فلسطين اليوم اسرائيل اليوم أخبار فلسطين أخبار فلسطين اليوم الاقصى اسرائيل الان فلسطين وإسرائيل إسرائيل وفلسطين عملية طوفان الأقصى طوفان الأقصى كتائب القسام طوفان الاقصى طوفان طوفان الأقصي طوفان الاقصي غزه فلسطين الآن طوفان الاقصى الان طوفان الاقصى اليوم فلسطين الان عملية طوفان الاقصى محمد الضيف القسام عز الدين القسام اخر اخبار فلسطين ماذا يحدث في فلسطين فلسطين واسرائيل اسماعيل هنية الاقصي هجوم فلسطين على اسرائيل اخر اخبار فلسطين اليوم اسرائيل وفلسطين أحداث فلسطين الآن أحداث فلسطين اليوم معركة طوفان الأقصى عملية طوفان الاقصي عملية طوفان الأقصي صاروخ رجوم فی عملیة طوفان الأقصى کتائب القسام لأول مرة فی من الأسلحة فی طوفان
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تعلن استهداف دبابة إسرائيلية شمال غزة
أعلنت كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، اليوم، أنها استهدفت دبابة إسرائيلية من طراز "ميركافا" بقذيفة مضادة للدروع من نوع "تاندوم" قرب منطقة الصفطاوي في جباليا شمال قطاع غزة.
وقالت الكتائب في بيان مقتضب: "تمكنت إحدى وحداتنا المتخصصة في التعامل مع الآليات العسكرية من استهداف دبابة ميركافا أثناء تقدمها في منطقة الصفطاوي بقذيفة من طراز تاندوم، ما أدى إلى تحقيق إصابة مباشرة"، ولم تورد تفاصيل إضافية عن الأضرار أو الخسائر في صفوف الجيش الإسرائيلي.
يأتي هذا الإعلان في وقت تتصاعد فيه حدة الاشتباكات بين المقاومة الفلسطينية والجيش الإسرائيلي، خاصة في شمال قطاع غزة، حيث شهدت جباليا خلال الأيام الأخيرة قصفًا مكثفًا واشتباكات عنيفة.
ويُعد استخدام قذائف "تاندوم" المضادة للدروع تطورًا نوعيًا في التكتيكات الميدانية التي تتبعها كتائب القسام، إذ تُعرف هذه القذائف بقدرتها العالية على اختراق الدروع الثقيلة، مما يشكل تحديًا لدبابات "ميركافا" المصنفة كواحدة من أكثر الدبابات تطورًا.
ميقاتي: الجيش اللبناني يستعد لتعزيز وجوده في الجنوب وسط تصعيد التوترات
أكد رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، أن الجيش اللبناني يعمل على تعزيز حضوره في المناطق الجنوبية، مشيرًا إلى أن ضباطه وعناصره يقدمون التضحيات في سبيل حماية الوطن وصون سيادته، جاءت تصريحات ميقاتي خلال اجتماع عُقد اليوم لبحث الأوضاع الأمنية المتوترة على الحدود الجنوبية.
أشاد ميقاتي بدور الجيش اللبناني في هذه المرحلة الدقيقة، مشددًا على أهمية تكاتف الجهود الوطنية لدعم المؤسسة العسكرية التي تشكل الركيزة الأساسية لحماية السيادة الوطنية والحفاظ على الأمن والاستقرار في الجنوب، وأكد أن الجيش اللبناني يقدم تضحيات جسيمة في سبيل الدفاع عن البلاد ضد أي تهديدات خارجية.
تأتي تصريحات ميقاتي متسقة مع ما أعلنه قائد الجيش اللبناني في وقت سابق خلال تفقده الوحدات المنتشرة في الجنوب، حيث أكد أن الجيش ملتزم بحماية الحدود الجنوبية ضد أي اعتداءات إسرائيلية، وشدد القائد على أن الجيش لن يتردد في مواجهة أي تهديد، وأن معنويات عناصره مرتفعة رغم الظروف الصعبة.
وتشهد المناطق الجنوبية من لبنان تصعيدًا ملحوظًا في التوترات مع استمرار المواجهات بين المقاومة اللبنانية والجيش الإسرائيلي، وفي ظل هذا التصعيد، يبرز دور الجيش اللبناني كعامل توازن يهدف إلى حماية المدنيين وتعزيز الاستقرار في منطقة تعاني من تداعيات النزاعات الإقليمية.
تصريحات ميقاتي وقائد الجيش تؤكدان على وحدة الموقف الوطني في مواجهة التحديات، مع التركيز على أهمية دعم المجتمع الدولي للبنان في هذه المرحلة الحرجة.
مفاوضات لبنان وإسرائيل.. الكشف عن نقطة "الخلاف الأساسية"
كشفت هيئة البث الإسرائيلية أن "الخلاف الأساسي" في المفاوضات بين لبنان واسرائيل يتمحور حول عضوية فريق مراقبة تنفيذ الاتفاق.
وأوضحت هيئة البث أن الولايات المتحدة وفرنسا سترأسان فريق مراقبة الاتفاق من دون أي اعتراضات من أي جانب على ذلك، إلا أن إسرائيل تفضِّل انضمام "الدول الأوروبية الجادة" إلى فريق مراقبة الاتفاق، بينما يطالب لبنان بإدراج إسم دولة عربية واحدة على الأقل.
هذا وأفادت القناة الـ12 الإسرائيلية بأنه تم الاتفاق على معظم تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار مع لبنان مع بقاء نقاط عالقة قد تفشل الاتفاق.
ولفتت إلى أن التقديرات تشير إلى أن الأسبوع المقبل سيكون حاسما للتوصل إلى اتفاق مع لبنان.
وذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية، أن نقطة الخلاف الرئيسية تتعلق بحرية التحرك العسكري لإسرائيل في حال حدوث خروقات من قبل حزب الله.
وأشارت إلى أن إسرائيل تصر على مطلبها بتثبيت حقها في الرد على أي خرق وتطلب رسالة تعهد جانبية من واشنطن وبدعم من دول غربية.
ويواصل المبعوث الأميركي آموس هوكستين محادثاته في إسرائيل التي وصلها مساء الأربعاء، لاستكمال مناقشة التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان.
وفور وصوله التقى هوكستين وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، على أن يبحث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الاقتراح الأميركي للتهدئة.
وقالت مصادرنا إن هوكستين سيطرح على إسرائيل ورقة أميركية تؤكد تفهم واشنطن لحق إسرائيل بالإنفاذ الصارم في حال أي انتهاك لاتفاق وقف الأعمال العدائية مع لبنان.